![]() |
يازين المواضيع المتفائله موب يخوفونا
تفائلوا بالخير تجدوه ان بعد الليل فجر يرتسم تذكرت الشيخ ناصر العمر الله يطول بعمره ويسعده كل ما قالوله شي قال انا متــــــــــــــفائل جزاك الله خير اللهم اعز الاسلام واللمسلمين واذل الشرك والمشركين |
.. أحسنت تفآؤلك في محله .. فمعلوم أن الطآلح والصآلح قدوجدوآ منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم والصحآبه والسلف الصالح من بعدهم . (والله متم نوره ولو كره الكافرون ) لنشد الهمه ونتفائل بالخير والله هو الميسر والمعين سبحآنه . .... أجدت القول . كتابتك جميله والنص مختصر شآمل . |
. حلو التفاؤل بس بالوقت هذا مافيه أي مجال له ( زمن يخوف :bad ) شكرا لك الطرطعانه |
التفاؤل مطلوب ولكن الواقع يظهر عكس ذلك !!!!!!! اللهم أصلح لنا ديننا الذي هو عصمة أمرنا |
يوم كان الرسول صلى الله عليه وسلم يحفر الخندق و الحجر قد ربطه على بطنه من شدة الجوع و الأعداء تكالبوا عليه من كل جانب , فتحزبت الأحزاب ضده فلما أخذ المعول حينما اشتكى له المسلمون صخرة اعترضت طريق حفرهم و قال بسم الله و بدأ يضرب فكبر و قد أعطيت مفاتيح الشام ففارس فاليمن .
يجب الإشارة أيضاً أن تلك الدول لم تفتح إلا بنصر الله ثم بمعارك خاضها المسلمون هناك , و ما أريد أن أصل إليه أن التفاؤل مطلب جميل لا سيماأن الرسول صلى الله عليه و سلم حثنا عليه و لكن إن رأينا أن الفجر قادم فلنحث الخطى إليه بإصلاح أنفسنا و القيام بما نستطيع القيام به , نعم أبصر الفجر و استبشر بقدومه وتوكل على الله و ساهم بعلمك أو حتى بتربية أولادك أو بالذكر و تلاوة القران و الحفاظ على صلاة الفجر و غيرها من الصلوات ولا تصتصغر شيئاً تقوم به تظنه ينفعك في الدنيا و الآخرة مهما كان . شكراً لك |
تفائل جميل ومستقبل أجمل... اخي الطرطعانة .. اسأل الله ان يقر اعيوننا في صلاح مجتمعنا وعز ديننا الذي هو عصمة امرنا ،،
ثانيآ : استغربت رد الداعية / عباب حفظها الله .. فمن خلال هذه المشاركة وكأنها نظرة تشاؤمية فلماذا التشاؤم .. الصراع بين الحق والباطل قائم حتى قيام الساعة ووالله ان المتأمل في عالمنا الإسلامي يجد ان المعارك بين الحق والباطل وبين الإسلام والكفر شارفت على حسم المعركة لصالح المسلمين ، |
~ حروف تحمل بين طياتها روح التفائل سلمت يمين خطت ورتقت اقتباس:
اللهم امين ~ *** |
الساعة الآن +4: 04:41 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.