الله يسهل أمرك

سهل الله لك ماتعسر

ورزقك بالذرية الصالحة

أرى هنا من وقف على التشخيص و نسي الخبرة

أم فيصل إمرأة معروفه من زمان .. و خبرتها تحسب لها سدد الله خطها

و التشخيص المبدئي منها هو لتوافق ذات الشيء بين الكثيرين

لذلك جاء العلاج دون لف ودوران .. وكذلك مقترن بالرقيى فلم يكن دواء يؤكل فقط

الأمر الأخر وهو الأعراض التي ذكرتها كاتبت الموضوع

وهي كما نعرف أن الكثيرين من الناس يشتكون منها وهي بلا شك

تحتاج لأن يرقي الإنسان نفسه ولو تحصن بالأذكار و الورد اليومي لما أحسها

بارك الله بك غاليتي غيث ..

الفراسه وهي مااقصده من الخبرة .. الإنسان حينما يوهب الفراسه فأنه يستشف المرض

أيًا كان من عيني المريض حتى وإن كان مسًا كما ذكرتي .


أما عن الأعراض التي ذكرتها فـ هناك من قال أنها اعراض ظاهرة على أغلب الناس وهو عارض القولون

وأنا أقول " لو أن الإنسان حصّن نفسه بالذكر لما أحسها "

أختي في الله : أزال الله همّك و قرّ عينك بـ مولودٍ صالح و بيتٍ عامر و سعادة لا متناهيـة ، آمين .
إلى متى و نحنُ لا نخاف الله و تجعل من ( العين ) شمّاعة أقدارنا .!؟
الأجدر أن نبحث عن هذه المطبّبة لـ يحاكمها الشـرع لـ ممارستها الطبّ ، فهؤلاء المتفيهقين أخطر من المرض على المريض ، لـ سبب بسيط ألا وهو : الراحة النفسيّة ، فكيف بها لا بارك الله بها تتجرأ على غرس أن : ( في رحمك قرين ) ..!؟
يا مؤمنة : ثقي بأن الله جلّ في علاهـ أرحم عليكِ من نفسك ، و احسني الظن به ، فـ ( الخِضر ) عليه السلام ، قتل صبيًا بـ أمر من الله ، خشية أن يرهق أهله الصالحين : طغيانًا و كفرًا .
لا أجد في تصديقك لها عيبًا ، فـ المريض إن ذكر له علاجا خلف القمر ، سيذهب لـ يحضره . .
عافاك الله و هدى الله " أم فيصل " .