المشاركة الأساسية كتبها فهد - الرسي (المشاركة 3326475)

نعم
اذكر قديماً قبل سنتين تقريباً
النقل الجماعي يمر من الفايزية ثم الصفراء وبعدها المنتزه حتى شارع الصناعه
وكان النساء يذهبون على النقل
يارب تعود تلك الايام

المشاركة الأساسية كتبها الدلع بعيونك (المشاركة 3326485)

المترووو افضل حل للنقل وللنساء خاصه ويكون التنقل بحريه وبسرعه
في الرياض وجده المدن الكبيره

المشاركة الأساسية كتبها صعب المحال.. (المشاركة 3326901)

موضوع جدا جميل ..
أرى وجهه نظرك تشبه وجهه نظري ..
نعم أرى الكثير من النساء تحمل الأغراض الثقيله وتذهب مشي على أقدامها،؛..
لو وضعوا نقل لتلك النساء يكون أفضل
شكرا لك ..أدام الله حروفك لنا
شكري وإحترامي لك

المشاركة الأساسية كتبها قائد المجد (المشاركة 3326962)

سجل موقفك هذا في ضل عدم وجود فساد ينخر كافة الدوائر الحكوميه والمعنيه بتطوير سبل العيش الكريم للشعب
اما الان وفي وجو اكبر فساد على مر العصور فلا اتوقع ذالك
والميزانيه ماتكفي
واحمدو ربكم على نعمة الامن والامان ··

المشاركة الأساسية كتبها Ŏ s Ċ ά Я (المشاركة 3326993)

المشاركة الأساسية كتبها مقنع (المشاركة 3327125)

مشكور ع الموضوع

المشاركة الأساسية كتبها أوصاف (المشاركة 3327222)

بالمقابل تجد ( أمرأة ) تمشي مسافات ليست بالقصيرة
ومايزيد الطين " بله " هو حملها للامتعه ....

للأسف غالب الأمهات تتعب في تجميع الفلوس وتحرم نفسها ماتريد من اجل إرضاء أولادها ،،وبالاخير لاتجد من يلبي لها طلباتها،،

لاوياليت يجعلها تاخذ راحتها وتلبي طلباتها بنفسها»»مايوديها ولايرضى تركب مع إخوانها او اولاد إخوانها ««

فتجلس وتتنازل ع حقوقها مراعاة لشعوره


الله يهديهم...

المشاركة الأساسية كتبها شــهــرزاد (المشاركة 3327372)

كثرة السطوروالسطو !! عن وعلى هموم المرأة !
لا أدري يرجع نسبه وسببه للحظ والحظوة !!أم من باب الوصاية والأرشاد والتوجيه !!؟؟
عموماً هي بادرة جيدة ! من جدول أعمال مزدحم !! عانق عاتق المخلوق المثقل بكل شيء !!!
ومبادرة من قلمي ! أقف أجلال وتقدير لكل أنثى !
تناضل !! بإسكات طيورالجنة !! ليخلد السيد للراحة !
وتمازح رائحة القهوة العربية المفخخة بالزعفران الأيراني ! في خضم الساعة الخامسة فجراً !
وتمارس دورمذيع النشرة الجوية !! وهي تراقب تصاعد سحابة البخور ! تخترق الثوب والغترة !
وتظهر أسنانها ! بمجرد دخول الرجل البيت !
وتعلن موهبتها الشعرية الغزلية بحلول الثانية ظهراً !
وتتجاهل ! وتتحمل ! سفاهة العنف ! الكروي ! في عقردارها ! وليس من المدرجات !
لأن الكابتن ! يشاهد ركلات ترجيح في مبارة ختامية ! مثيرة للغبار العائلي !
معاقة بقناعة عن السيرحثيثاً كان !! أم حبواً !! في منعطفات ! وتعرجات جحرالضب !
موشحة عزاء !
لكل رجل يقف ! بسلسلة طابورمطعم ( رز ودجاج ) إلى أن يصير ظل كل شيء مثله !!!
ولكل رجل زاحم (المغاسل )! عله يجد عناية مركزة لشماغه ! ونسف مع تزاحمه هذا ! أول صواري البيوت النظيفة !
حيث كان حبل الغسيل شهادة واضحة على نظافة المرأة ونشاطها ! لكنه بكل أسف حبلٌ أمسى خيطاً !
سطوري لاتمت بصلة ولا ببصلة لظل أحد !