بريدة ستي

بريدة ستي (http://www.buraydahcity.net/vb/index.php)
-   ســاحـة مــفــتــوحـــة (http://www.buraydahcity.net/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   عُذْراً رَسُولَ الله !!! (http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=295409)

قـــصـــيـــة 06-02-2012 08:47 PM

قرأت بعض من كتاباته بالتويتر عن الرسول صلى الله عليه وسلم فيبدأ بقول في يوم مولدك ...... في يوم مولدك .....
وقال عند دفاعه عن نفسه كتبت ذلك بدافع حب النبي الأكرم

فتبادر لذهني أنه يقصد الإساءة لمن يُقيم عيد بيوم مولد النبي المُبتدع!

☂شـفــق☂ 06-02-2012 08:51 PM

*
*
*


حسبُنا الله ونعم الوكيل...


قصيه....

سمعت في أحد الأشرطة أن من سب النبي صلى الله عليه وسلم يقتل وإن أظهر التوبة . فهل يقتل حدا أم كفرا؟ وإن كانت توبته نصوحا فهل يغفر الله له أم أنه في النار وليس له من توبة ؟ .

الحمد لله
الجواب على هذا السؤال يكون من خلال المسألتين الآتيتين :

المسألة الأولى : حكم من سب النبي صلى الله عليه وسلم .

أجمع العلماء على أن من سب النبي صلى الله عليه وسلم من المسلمين فهو كافر مرتد يجب قتله .

وهذا الإجماع قد حكاه غير واحد من أهل العلم كالإمام إسحاق بن راهويه وابن المنذر والقاضي عياض والخطابي وغيرهم . الصارم المسلول 2/13-16 .

وقد دل على هذا الحكم الكتاب والسنة :

أما الكتاب؛ فقول الله تعالى : ( يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ اسْتَهْزِئُوا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ (64) وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ (65) لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ) التوبة / 66 .

فهذه الآية نص في أن الاستهزاء بالله وبآياته وبرسوله كفر ، فالسب بطريق الأولى ، وقد دلت الآية أيضاً على أن من تنقص رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد كفر ، جاداً أو هازلاً .

وأما السنة؛ فروى أبو داود (4362) عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ يَهُودِيَّةً كَانَتْ تَشْتُمُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَقَعُ فِيهِ ، فَخَنَقَهَا رَجُلٌ حَتَّى مَاتَتْ ، فَأَبْطَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَمَهَا .

قال شيخ الإسلام في الصارم المسلول (2/126) : وهذا الحديث جيد ، وله شاهد من حديث ابن عباس وسيأتي اهـ

وهذا الحديث نص في جواز قتلها لأجل شتم النبي صلى الله عليه وسلم .

وروى أبو داود (4361) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ رَجُلاً أَعْمَى كَانَتْ لَهُ أُمُّ وَلَدٍ تَشْتُمُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَتَقَعُ فِيهِ ، فَيَنْهَاهَا فَلَا تَنْتَهِي ، وَيَزْجُرُهَا فَلَا تَنْزَجِرُ ، فَلَمَّا كَانَتْ ذَاتَ لَيْلَةٍ جَعَلَتْ تَقَعُ فِي النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَشْتُمُهُ ، فَأَخَذَ الْمِغْوَلَ [سيف قصير] فَوَضَعَهُ فِي بَطْنِهَا وَاتَّكَأَ عَلَيْهَا فَقَتَلَهَا . فَلَمَّا أَصْبَحَ ذُكِرَ ذَلِكَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجَمَعَ النَّاسَ فَقَالَ : أَنْشُدُ اللَّهَ رَجُلًا فَعَلَ مَا فَعَلَ لِي عَلَيْهِ حَقٌّ إِلَّا قَامَ . فَقَامَ الْأَعْمَى فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَنَا صَاحِبُهَا ، كَانَتْ تَشْتُمُكَ وَتَقَعُ فِيكَ فَأَنْهَاهَا فَلَا تَنْتَهِي ، وَأَزْجُرُهَا فَلَا تَنْزَجِرُ ، وَلِي مِنْهَا ابْنَانِ مِثْلُ اللُّؤْلُؤَتَيْنِ ، وَكَانَتْ بِي رَفِيقَةً ، فَلَمَّا كَانَ الْبَارِحَةَ جَعَلَتْ تَشْتُمُكَ وَتَقَعُ فِيكَ ، فَأَخَذْتُ الْمِغْوَلَ فَوَضَعْتُهُ فِي بَطْنِهَا وَاتَّكَأْتُ عَلَيْهَا حَتَّى قَتَلْتُهَا . فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( أَلا اشْهَدُوا أَنَّ دَمَهَا هَدَرٌ) . صححه الألباني في صحيح أبي داود (3655) .

والظاهر من هذه المرأة أنها كانت كافرة ولم تكن مسلمة ، فإن المسلمة لا يمكن أن تقدم على هذا الأمر الشنيع . ولأنها لو كانت مسلمة لكانت مرتدةً بذلك ، وحينئذٍ لا يجوز لسيدها أن يمسكها ويكتفي بمجرد نهيها عن ذلك .

وروى النسائي (4071) عَنْ أَبِي بَرْزَةَ الْأَسْلَمِيِّ قَالَ : أَغْلَظَ رَجُلٌ لِأَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ ، فَقُلْتُ : أَقْتُلُهُ ؟ فَانْتَهَرَنِي، وَقَالَ : لَيْسَ هَذَا لِأَحَدٍ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . صحيح النسائي (3795) .

فعُلِم من هذا أن النبي صلى الله عليه وسلم كان له أن يقتل من سبه ومن أغلظ له ، وهو بعمومه يشمل المسلم والكافر .

المسألة الثانية : إذا تاب من سب النبي صلى الله عليه وسلم فهل تقبل توبته أم لا ؟

اتفق العلماء على أنه إذا تاب توبة نصوحا ، وندم على ما فعل ، أن هذه التوبة تنفعه يوم القيامة ، فيغفر الله تعالى له .

واختلفوا في قبول توبته في الدنيا ، وسقوط القتل عنه .

فذهب مالك وأحمد إلى أنها لا تقبل ، فيقتل ولو تاب .

واستدلوا على ذلك بالسنة والنظر الصحيح :

أما السنة فروى أبو داود (2683) عَنْ سَعْدٍ بن أبي وقاص قَالَ : لَمَّا كَانَ يَوْمُ فَتْحِ مَكَّةَ أَمَّنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ النَّاسَ إِلَّا أَرْبَعَةَ نَفَرٍ وَامْرَأَتَيْنِ وَسَمَّاهُمْ وَابْنُ أَبِي سَرْحٍ فَذَكَرَ الْحَدِيثَ قَالَ : وَأَمَّا ابْنُ أَبِي سَرْحٍ فَإِنَّهُ اخْتَبَأَ عِنْدَ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ ، فَلَمَّا دَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ النَّاسَ إِلَى الْبَيْعَةِ جَاءَ بِهِ حَتَّى أَوْقَفَهُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ، بَايِعْ عَبْدَ اللَّهِ . فَرَفَعَ رَأْسَهُ فَنَظَرَ إِلَيْهِ ثَلاثًا كُلُّ ذَلِكَ يَأْبَى ، فَبَايَعَهُ بَعْدَ ثَلاثٍ ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى أَصْحَابِهِ فَقَالَ : أَمَا كَانَ فِيكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ يَقُومُ إِلَى هَذَا حَيْثُ رَآنِي كَفَفْتُ يَدِي عَنْ بَيْعَتِهِ فَيَقْتُلُهُ ؟ فَقَالُوا : مَا نَدْرِي يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا فِي نَفْسِكَ ، أَلا أَوْمَأْتَ إِلَيْنَا بِعَيْنِكَ ؟ قَالَ : إِنَّهُ لا يَنْبَغِي لِنَبِيٍّ أَنْ تَكُونَ لَهُ خَائِنَةُ الأَعْيُنِ . صححه الألباني في صحيح أبي داود (2334) .

وهذا نص في أن مثل هذا المرتد الطاعن لا يجب قبول توبته ، بل يجوز قتله وإن جاء تائبا .

وكان عبد الله بن سعد من كتبة الوحي فارتد وزعم أنه يزيد في الوحي ما يشاء ، وهذا كذب وافتراء على النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو من أنواع السب . ثم أسلم وحسن إسلامه ، فرضي الله عنه . الصارم 115 .

وأما النظر الصحيح :

فقالوا : إن سب النبي صلى الله عليه وسلم يتعلق به حقان ؛ حق لله ، وحق لآدمي . فأما حق الله فظاهر ، وهو القدح في رسالته وكتابه ودينه . وأما حق الآدمي فظاهر أيضا فإنه أدخل المَعَرَّة على النبي صلى الله عليه وسلم بهذا السب ، وأناله بذلك غضاضة وعاراً . والعقوبة إذا تعلق بها حق الله وحق الآدمي لم تسقط بالتوبة، كعقوبة قاطع الطريق ، فإنه إذا قَتَل تحتم قتله وصلبه ، ثم لو تاب قبل القدرة عليه سقط حق الله من تحتم القتل والصلب ، ولم يسقط حق الآدمي من القصاص ، فكذلك هنا ، إذا تاب الساب فقد سقط بتوبته حق الله تعالى ، وبقي حق الرسول صلى الله عليه وسلم لا يسقط بالتوبة .

فإن قيل : ألا يمكن أن نعفو عنه ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قد عفا في حياته عن كثير ممن سبوه ولم يقتلهم ؟

فالجواب :

كان النبي صلى الله عليه وسلم تارة يختار العفو عمن سبه ، وربما أمر بقتله إذا رأى المصلحة في ذلك ، والآن قد تَعَذَّر عفوُه بموته ، فبقي قتل الساب حقاًّ محضاً لله ولرسوله وللمؤمنين لم يعف عنه مستحقه ، فيجب إقامته . الصارم المسلول 2/438 .

وخلاصة القول :

أن سب النبي صلى الله عليه وسلم من أعظم المحرمات ، وهو كفر وردة عن الإسلام بإجماع العلماء ، سواء فعل ذلك جاداًّ أم هازلاً . وأن فاعله يقتل ولو تاب ، مسلما كان أم كافراً . ثم إن كان قد تاب توبة نصوحاً ، وندم على ما فعل ، فإن هذه التوبة تنفعه يوم القيامة ، فيغفر الله له .

ولشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، كتاب نفيس في هذه المسألة وهو (الصارم المسلول على شاتم الرسول) ينبغي لكل مؤمن قراءته ، لاسيما في هذه الأزمان التي تجرأ فيها كثير من المنافقين والملحدين على سب الرسول صلى الله عليه وسلم ، لما رأوا تهاون المسلمين ، وقلة غيرتهم على دينهم ونبيهم ، وعدم تطبيق العقوبة الشرعية التي تردع هؤلاء وأمثالهم عن ارتكاب هذا الكفر الصراح .

نسأل الله تعالى أن يعز أهل طاعته ، ويذل أهل معصيته .

والله تعالى أعلم ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .


منقول من:
(الإسلام سؤال وجواب)

شخت البؤس 06-02-2012 09:03 PM

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها قـــصـــيـــة (المشاركة 3358416)
قرأت بعض من كتاباته بالتويتر عن الرسول صلى الله عليه وسلم فيبدأ بقول في يوم مولدك ...... في يوم مولدك .....
وقال عند دفاعه عن نفسه كتبت ذلك بدافع حب النبي الأكرم

فتبادر لذهني أنه يقصد الإساءة لمن يُقيم عيد بيوم مولد النبي المُبتدع!


يا اخت قصية الذي يسب النبي صلى الله عليه وسلم بين حكمة العلماء انه يقتل مباشرة ولا تقبل توبته
يقتل حتى وان تاب آمره إلى الله بعد موته

ثم
http://www.saudishares.net/vb/attach...2&d=1328506111

هل يرجى ممن يكتب هذا الكلام عن الله جل وعلى أن يسيء لمن يبتدع في الدين

أخر من يدافع عن الدين هؤلاء الشرذمة اخزاهم الله

قـــصـــيـــة 06-02-2012 09:26 PM

حمزة يسأل ولعلّه يجد من يُرشدُه
أنا في أحد الأيام سألتُ أحد طُلّاب العلم هُنا عن عدم اقتناعي بالموت والبعث وهل وجود الله حقيقي؟
ولستُ أُكذّب حقيقة الإسلام ومؤمنة بالله وأخشى عِقابه وغضبه عليّ لكن أردت أن أتيقّن بحقيقة الإسلام ومايحمله
وأرشدني لما فيه الصلاح جعلهُ الله بالفردوس الأعلى

أبو سليمان الحامد 06-02-2012 09:35 PM


أشكر للجميع ردودهم ومشاركاتهم القوية ,,

ونسأل الله تعالى أن ينتقم لنبيه من كل دعيّ حقير , وشانئٍ سقيم .

اقتباس:


ولعلي أوافق الأخ حربي بالإضافة الغير مرغوبة :
حيث يرد هنا أسئلة ،،هل صرح بكرهه لعائض ؟ وهل إن لم يكتب على ساب الرسول فهو الكذاب الأشر ؟!


اقتباس:

جزاك الله خيراً أبا سليمان


أشكر لك أخي غربة , والشكر موصول للأخ حربي على الملاحظة , وربما كان معهم صواب في ذلك , ولكنها نفثة مصدور خرجت في لحظة غضب من أولئك الكتاب الليبراليين الذين يبحثون عن الزلة من كل عالم أو داعية , أما عند المحك الحقيقي فلا تجدهم إلا كالخشب المسندة ..


بالنسبة لكلام الأخت قصية :

ربما لم تقرئي تغريداته جيدا , وأرجو أن تقرئي جميع ما كتب ذلك المأفون لتعلمي أي حقير كان هو .

أم إعلان توبته فهذا بينه وبين ربه , ولكن حق رسول الله صلى الله عليه وسلم يجب أن يؤخذ منه ليكون عبرة لغيره ...

والله تعالى أعلم .


أبو سليمان الحامد 06-02-2012 09:45 PM

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها قـــصـــيـــة (المشاركة 3358461)
حمزة يسأل ولعلّه يجد من يُرشدُه
أنا في أحد الأيام سألتُ أحد طُلّاب العلم هُنا عن عدم اقتناعي بالموت والبعث وهل وجود الله حقيقي؟
ولستُ أُكذّب حقيقة الإسلام ومؤمنة بالله وأخشى عِقابه وغضبه عليّ لكن أردت أن أتيقّن بحقيقة الإسلام ومايحمله
وأرشدني لما فيه الصلاح جعلهُ الله بالفردوس الأعلى

حلوة يسأل ؟؟

في برنامج إفتاء علشان يسأل ؟

أسئلة كهذه أختي الكريمة لا يمكن أن تكون بهذه الطريقة وفي موقع يرتاده الملايين من مختلف الثقافات ...

الفتوى لها طريقتها ,, ولا تنسي أن هذا الرجل مثقف وقارئ من الطراز الأول , فكيف يسأل مثل هذا السؤال الذي تعرف جوابه عجائز نيسابور ؟؟

ولكنه الضلال المبين نسأل الله الثبات على دينه , ونسأل الله لهذا الشاب الهداية والرجوع إلى الحق , فهو ما زال صغير السن , ولعل الله تعالى أن يجعل هذه الأمور إيقاظا لغفلته إنه ولي ذلك والقادر عليه ..




قـــصـــيـــة 06-02-2012 09:50 PM

^^
نسيت أكتب رُبما يسأل : )

عمومًا الله هوَ العالم بالنوايا وماتُخفي الصدور
وأدعو الله أن يُثبّت قُلوبنا على دينه

جزاك الله خيرا

بندر 1430 06-02-2012 10:03 PM

للأسف هناك مواقع بل منتديات يزعم روادها أنها في أرض الحرمين تتجرأ معظم موضوعاتها على الخالق عز وجل و الجهات المسؤولة كوزارة الإتصالات والمعلومات تكتفي بحجب بعضها ..

يوسف المطيري 06-02-2012 10:04 PM

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها قـــصـــيـــة (المشاركة 3358461)
حمزة يسأل ولعلّه يجد من يُرشدُه
أنا في أحد الأيام سألتُ أحد طُلّاب العلم هُنا عن عدم اقتناعي بالموت والبعث وهل وجود الله حقيقي؟
ولستُ أُكذّب حقيقة الإسلام ومؤمنة بالله وأخشى عِقابه وغضبه عليّ لكن أردت أن أتيقّن بحقيقة الإسلام ومايحمله
وأرشدني لما فيه الصلاح جعلهُ الله بالفردوس الأعلى

اقول فيه احد موكلكي محاميه عن هذا السفيه الاخرق الشانىء ساب الله ورسوله يقتل كفرا ولا تقبل توبته وان اعتذر واظن ان هذا المسخ البشري اعتذر بعدما سمع تهديد الناس له وانا والله الذي لا اله الا هو لو اعلم مكانه لاقتلنه شر قتله تقربا الى الله وليكن بعدها ما يكن وانتي ياقصيه كفاك دفاعا عن هذا الكلب الضال

قـــصـــيـــة 06-02-2012 10:11 PM

^^

<< قاعدة تفكّر من موكلها



مجرّد رأي وتوقع وليس دفاع ياأخ يوسف : )
(خير الخطائين التوابون) + الله هو العالم مابنفسه لا أنا ولا أنت نحكم عليه بالتكفير
وليس لنا إلا الظاهر بالبداية أساء وبالنهاية استغفر .. والله غفّار الذنوب

شخت البؤس 06-02-2012 10:13 PM

لا يا أخت قصية منذ عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه والمثقفين كانوا يتغنون بالفرس لذلك اسهل طريقة من الاعداء هي الثقافة المزعومة

فأي مثقف تجده يتكلم عن الدين فالأولى به إساءة الظن ومثل هذا الخبيث لا يحسن الظن به خصوصا انه كاتب في جريدة الوطن

ـالتُفاحة الورديّة 06-02-2012 10:18 PM

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها قـــصـــيـــة (المشاركة 3358461)
حمزة يسأل ولعلّه يجد من يُرشدُه
أنا في أحد الأيام سألتُ أحد طُلّاب العلم هُنا عن عدم اقتناعي بالموت والبعث وهل وجود الله حقيقي؟
ولستُ أُكذّب حقيقة الإسلام ومؤمنة بالله وأخشى عِقابه وغضبه عليّ لكن أردت أن أتيقّن بحقيقة الإسلام ومايحمله
وأرشدني لما فيه الصلاح جعلهُ الله بالفردوس الأعلى

هذه الأسئلة وماشابهها من الشيطان تعوذي منه وقرأت بكتاب أو مادري وين
أن يقرأ سورة الأخلاص:)

قـــصـــيـــة 06-02-2012 10:19 PM

شخت البؤس/
هذه أوّل مرة أقرأ اسمه لا أعرف كتاباته ولا غيرها
فقط عرفت أنّهُ أساء للنبي عليه الصلاة والسلام وقرأت أنهُ يطلب العفو والغفران من الله

فقلت حسب ما رأيت وقرأت .. وأكُرر النوايا يعلمُها الله سبحانه

قـــصـــيـــة 06-02-2012 10:22 PM

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها ـالتُفاحة الورديّة (المشاركة 3358515)
هذه الأسئلة وماشابهها من الشيطان تعوذي منه وقرأت بكتاب أو مادري وين

أن يقرأ سورة الأخلاص:)



الحمدلله ذلك مضى : )
جزاكِ الله خير ياحبيبة (h)


الساعة الآن +4: 08:39 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.