الله يرحمه ويغفرله ويسكنه فسيح جنااااته .

الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته

الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته ويختم لنا بالصالحات

الله يرحمه ..

الله يرحم الحي والميت.. لله ما أخذ هو ارحم الراحمين

الامر اصبح طبيعي جدا ... الى درجة ان الواحد ما يطرئ على باله قرب اجله وينسى ان موعدهـ سيكون قبل غيره.

وحياتنا تختلف عن من قبلنا باختلاف الوسائل والتطور والحلم الواقع وانتشار العلم وغيرها من ما فتن به بعض عن بعض &
حياتنا لله الحمد بها من الخير الكثير & ومن الشر بها ما الله محيط &

\ بين و بين \

الحياة هي الطريق الى الموت <<< والامر حاصل للناس جميعآ .......

لكن !!

قد نحزن على شخص معين توفي ........... ونستبشر لشخص اخر عند وفاتة :

والفارق هو الخاتمة


فمنهم من حسنت خاتمته ومنهم من به الله اعلم ...



قال الله تعالى : " واعبد ربك حتى يأتيك اليقين "

والعبادة:" كل ما يرضي الله من قول وعمل واوصى به الرسول الكريم عليه السلام .

>>>>> والعقيدة الإسلامية قد لا تحتاج لجهد ولا طول ولا تعقيد <<<<<

من سورة البقرة ، الآية (256) في قوله تعالى :

( لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ) .

"الطاغوت كل ما تجاوز به العبد حده من

معبود أو متبوع أو مطاع، فطاغوت كل قوم من يتحاكمون إليه غير الله ورسوله أو يعبدونه من دون الله أو يتبعونه

على غير

العبادة بكلمتين :
هن : ( الولاء ) و ( البراء ) هي قاعدة الدين واصل الايمان والعقيدة تكون لله و رسوله والتابعين للهدى من الكتاب والسنة .

الولاء \\ هو المحبة و النصرة و الاتباع و القرب فإذا قلنا إن فلاناً يوالي فلاناً أي يحبه ويصدقه و ينصره و يتبعه و يقترب منه.

والاهم أيضا :

ان الولاء لله لايكفي لدرجة الايمان الراسخ , لان هناك جزء يفتح الشرك بالله وهو من عمل الشيطان اللعين .


والعياذ بالله من من الشيطان

اتفق السلف هنا على ان \\ >>>> البراء أوثق من الولاء :

مثال / قولهم فلان يتبراء من فلان بمعنى يبغضه و يكرهه بابتعاده عنه..

=================

وهو تعالى إنما يرضى الإسلام، فمن أسلم لله فقد اتبع رضوانه، كما قال تعالى: ((اليوم أكملت لكم دينكم، وأتممت عليكم نعمتي، ورضيت لكم الإسلام دينا)) [المائدة: 3]

وهو سبحانه لا يرضى الكفر والفسوق والعصيان، فمن كفر، أو فسق، أو عصى ربه، فقد اتبع ما يسخط الله، لا ما يرضيه، كما قال تعالى: ((إن تكفروا فإن الله غني عنكم، ولا

يرضى لعباده الكفر، وإن تشكروا يرضه لكم)) [الزمر: 7] وقال تعالى: ((يحلفون لكم لترضوا عنهم، فإن ترضوا عنهم فإن الله لا يرضى عن القوم الفاسقين)) [التوبة: 96]

وكما أنه تعالى لا يرضى الكفر والفسوق والعصيان، فإنه كره ذلك إلى عباده المؤمنين، وحذرهم منه، كما قال تعالى: ((ولكن الله حبب إليكم الإيمان وزينه في قلوبكم وكره إليكم

الكفر والفسوق والعصيان، أولئك هم الراشدون)) [الحجرات: 7]

والمؤمنون الذين اتبعوا رضوان الله، خصهم تعالى برضاه عنهم ورضاهم عنه، كما قال تعالى: ((إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات، أولئك هم خير البرية. جزاؤهم عند ربهم

جنات عدن تجري من تحتها الأنهار، خالدين فيها أبدا، رضي الله عنهم ورضوا عنه، ذلك لمن خشي ربه.)) [البينة: 7-8][/color]
[color="red
"]

يا ألـه الــعــالـمـيـن يامجـيب السائـلينَ
ربِ جملنا بـعـلـمِ واهدنا دنيا وديـــنَ
هَـب لنا منك رشادآ وثـبـاتـآ و يـقيـنـا

بعدين مايدرى حصل صدق او غيره

الله يستر ويكف عنا وعنه الشر
و الله يحفظنا من كل شر
و
العبرة لمن يعتبر و العاقبة لمن اتقى . انتهى

سبحان الله وبحمده سبحان الله العضيم

اللهم اغفر له وارحمه وتجاوز عنه برحمتك يارحيم

الله يرحمه...

الله يرحمه ويغفرله

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههه

السراحه فيه ردووووووووود
عجيبه وغريبه

الله يرحمة