![]() |
اقتباس:
* ويكُفـُّون . ولكن هيهات ! شكرا لك أيتها الكريمة * |
اقتباس:
* في متاهة الحياة أضاع هذا الثلاثيني خريطته .. حتى ذلك الحكيم الذي كان يستشيره فيما مضى .. في آخر مرة سأله , أطرق قليلا ثم قال : بُنيّ قلبك صندوق قديم مغلق , مُـنِيَ بالكثير من الخيبة .. وحفنة حقد ! لذا علاجك ليس عندي ! كل شيء في الحياة قابل للادخار , عدا الوقت ! ساعته لا تكل ولا تنام .. وعمره نهار زالت شمسه نحو المغيب .. *** همسات الورد .. لم يردهم لأمه , ولم يكن ليسمح أن ينافسه أحد في برها وكان واثقا أن باستطاعته أن يكون الابن البار .. والزوج المثالي في الوقت نفسه .. لكنه لم يعط الفرصة ! أيتها الكريمة شكرا لك . * |
قد نزهد بالرجال إذا عجز مجتمعنا عن توفير مايناسبنا منهم ، ولكن لا نستطيع أن نزهد بزينة الحياة الدنيا ، لا نقدر على تصور حياتنا بلا أبناء .. فهم المحفز الأقوى إن لم يكن الوحيد على الزواج ( على الأقل بالنسبة لي ) الحياة من دون أبناء لا طعم لها ، كئيبة ومظلمة وموحشة جداً جداً جداً .. الأبناء هم الحياة ، هم النعيم والأنس هم البهجة وكل شيء جميل نراه في أعينهم .. ورافض الزواج لابد أن يفكر من هذه الناحية تفكير عــمــيــق .. بعيداً عن كلام الناس وما يقولون وما سيقولون .. تبقى حياته الخاصة وله قناعاته ووجهة نظره .. ولكن الناس قد يكون معهم الجزء الأكبر من الحق .. وبفضل كلام الناس إندفع للزواج الكثير من العازفين .. بوجهة نظري .. الرجل هو العتبة التي لابد أن أطئ عليها لأدخل البيت ( المستقبل ، الحياة المتبقية ) ودخولي للبيت ضرورة لأني إن لم أدخلها سأعيش على الهامش .. ولن تتحقق غايتي حينها ، لن أصل لقمة الهرم ولن أكون أم .. فما دونها وسائل توصلني إليها ، وكما تعلمنا ( الغاية تبرر الوسيلة ) فلابد أن أكون زوجة - أولاً - ، لأصل وأكون أم محفوفة بالأبناءِ شموساً كانوا أو أقمارا (h) * قل للمجتمع : ( من يعظم أمه سيعظم زوجته والإبن البار حتماً سيكون زوجاً رائعاً ) .. |
اقتباس:
* أخي ريداوي .. هل قابلت يوما أحدا يعاني مشكلة .. ثم تجتهد له في حلول ظنا منك أنك طوق النجاه له .. فتكتشف بعد حواره أنه ( بروفوسور ) في حل مشكلتة .. ولكنه لا يفعل ! هو كذاك .. إضافتك مثرية .. ريداوي .. * |
اقتباس:
* لا يوهمك بياضه , فهو لن يذوب .. وزمهرير الوفاء لا يفتر بالهبوب .. وأد الـفـرحة وأقـفـل كـل الدروب .. هي أصفاد ذنوب كيف منها سيتوب .. بنت بلادن .. أتيت بصحبة قلم لا يخذل .. شكرا لكِ . * |
اقتباس:
* ( التطنيش ) .. ستار نختبئ خلفه , يحمينا من الداخل فقط .. وهو علاج وقتي , تماما كـ المُسكّن .. إن أدمنـّا استعماله سيفقد مفعوله .. قصية .. شكرا لإثرائك أختى . * |
اقتباس:
* أهلا بـ ( سنايدي ) محمد .. وخالقك حديثك بلسم , وعزاء لهذا الثلاثيني .. رغم أني على يقين أن البرّ الذي منبعه الحب .. لا شيء يهزمه , حتى لو كان كيد امرأة ! فرغم البياض الذي غزا رأسه .. لازال في داخله طفل يحن إلى أمه ! محمد كم أحب هذا الاسم .. كن محمدًا . * |
اقتباس:
* في معترك الحياة الزوجية تتلاشى الأشياء المخملية .. فلن تعود هي ليلى ولا هو قيس .. أجزم أن تلك الأجهزة الساخنة بأيديهم .. والتي يحتضنونها لساعات طويلة .. مصدر الهوس بها هي معادلة المنع والرغبة .. بنت كفو .. بوركت أختي . * |
موضوع طرحه جميل
بارك الله فيك |
اقتباس:
* فلسفة تقسيم الجسد بهذا المنطق ليست دقيقة .. فحفظ أسفله مرهون بحفظ أعلاه .. ولو حاز ملكة جمال ! وإلاّ لما كانت عقوبة المُحصن ( الرجم ) وما ذاك إلا لردعه , فهو إلي الوقوع أقرب .. والحدود وُجِدت بالدرجة الأولى ردعا , أكثر منه عقابا .. ذات خلوة وصراحة , حدثني صاحب عن أبيه .. أنك إن تعثرت بحجر , إياك والانحناء لرفعه .. أمامك خياران .. إما ركله , أو قفزه .. رحم الله صاحبي وأباه , فقد حالت بيني وبينه يد المنون .. ليتني حينها استحضرت وصيته , وركلت ذاك الحجر بعيدا .. ما يؤسفني أنني تعثرت به كان لغما طارت منه أشلاؤنا ! وها أنت بحكمتك وحيادك تلملم ما تناثر منها .. بالتأكيد هذا صُنعُ الكبار , بينما الصغار .. يعرضون بحمقهم حتى عن الاعتذار ! أبا سليمان .. سأتشرف بحضورك وأجلسك جوار أبي :) عذرا منك , وشكرا لك .(f) * |
اقتباس:
* البوح أعلاه سُرق مني !! وليس لك فضل أيتها الفاضلة .. إلاّ أنك فقط سبقتني إليه , بعد أن أُجْهِضَ على عتبة حنجرتي .. ونبت على أطرافِ أناملك .. لا شيء جديد .. كلّ ما في الأمر أنني أعاين خيباتي .. وأطمئن أنها مازالت بخير , وعلى ما يرام ! وليس أضيع من ضياعي إلاّ محاولة البحث عني .. فلم يصدق معي سوى فنجانُ قهوة وعُزلة .. فهو الوحيد الذي لم يخذلني , ولم يكذب علي .. ربما لأنه لم يمتلك لسانا فــ ذَوُو الألسن وحدهم الذين يكذبون ! في كل مدينة يرفع دعاء .. "اللهم بارك لهما وبارك ... " وعلى الذين تقل أعمارهم عن ثلاثين ( لوعة ) .. مراعاة فارق ( الحرمان والخيبة ) يقولون : إن العلاقة بين المرأة وقاطع الطريق .. كلاهما يظهران لنا في منتصف الطريق .. ويشهران في وجوهنا نقاط ضعفنا , ويأخذان منا ما يريدان .. ويتركانا في عَرَضِ الصحراء أختي شهرزاد .. هي الأيام تكشف النقاب عن ما غم على الفؤاد .. شكرا بحجم أدبك . * |
اقتباس:
* الفاضلة أهلين .. أشكرك على طيب المرور . * |
اقتباس:
* انكسار الأماني .. لا يكتب أسطرا كأسطرك تلك .. إلاّ امرأة قطعت في النضج والإدراك شأوا بعيدا .. فهنيئا لبيت يكتنف فكرا كهذا .. ومضة رائعة .. أن تجعلي قمة هرم المرأة أن تكون أما .. فلله درك ! وعن وصيتك الأخيرة .. وخالقك هذا ما أومن به . أختي انكسار .. سبق أن قلتُ لك : ردودك بحد ذاتها مواضيع .. ها أنا ذا أكررها .. بوركت يا فاضلة . * |
اقتباس:
* شكرا سلطان * |
الساعة الآن +4: 12:34 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.