![]() |
اقتباس:
لك التحية . . |
.
أخي شهبندر . بعد الرجوع لآراء العلماء أتفق معك بأن الشيخ سلمان لم يعد ذاك الذي يؤخذ منه . هذا رأيي بناء على مايقوله العلماء عن عدنان إبراهيم ولا أظن سلمان العودة يجهل الرجل . كنت أثق بالشيخ سلمان العودة كشخصية تقود التجديد الواعي الذي لايجنح عن الطريق . لكن زلات الرجل أصبحت أكثر من أن تحصى . يبقى مجتهداً أثق بعقيدته لكني أحذر من التسليم بما يقول فالرجل غرق في الأضواء وهجر صفات العلماء . . |
يقول الشيخ سلمان : له مواد وموضوعات لم يحالفه التوفيق فيها
الشيخ سلمان انتقده بإحترام وهذا مايفرضه عليه خُلقُه , فالشيخ ليس مسؤولا عن اخطاء الأخرين والمخطئ يُنصح بالسر , فلا داعي للبلبه واثارة المشاكل وكثرة الكلام مما نحسبه عديم الفائدة بل هو ضرر , |
اقتباس:
كيف تحترم من لايحترم الرسول صلى الله عليه وسلم ولا أمهات المؤمنين ولا صحابة رسول الله ( على فرضية أن نباحه محدود الضرر ) . نحن لسنا في ندوة للعلاقات العامة نتبادل فيها النفاق الإجتماعي . الموضوع دين وعقيدة وليس مجلساً للشعر يقام بمهرجان مزايين الأبل . يصح لك أن تقول إن الشيخ سلمان ليس مسئولاً عن أخطاء الآخرين إذا قال لك أحد لماذا يتفرج الشيخ سلمان العودة على عدنان إبراهيم دون أن يحذر من أكاذيبه . لكن ماحصل الآن أنه يقدم شهادة للرجل بناء على من استأمنه للإستفسار عنه . المخطيء ينصح بالسر إذا كنت أنت أو أنا . أما من كان شره منتشر ويضلل الناس ويسب الصحابة على رؤوس الأشهاد ويمرر شبهات ضدهم فالنصح له سراً خيانة للأمة وتفرج على أباطيل يمررها للناس . يصبح الحديث عديم الفائدة إذا تدخلت الفزعة للأشخاص على حساب الحق . وحين يأتي الكبار ليفضحوا مثل عدنان إبراهيم فليس لنا الإنشغال بالدفاع عن شهادة مشبوهة يقدمها الشيخ سلمان العودة له . . |
الساعة الآن +4: 03:26 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.