|
كواحد من رجال الامن
وكواحد من المشاركين حاليا بمكافحة الارهاب اود المشاركة وابداء الرأي اخواني الافاضل حين يذهب المسلم للجهاد ويترك خلفه من يعول تاركا جهاد نفسه وذاهبا لقتال الغزاة ؟ هل منا من يجد في هاكذا جهاد عملا صحيحا وفائدة تعود على الاسلام أن اذهب من بلادي لأقاتل تحت لواء غير لوائها , قد لا اصف هذا بالخيانة ولكن مادام المجاهد باع كل ما لديه مؤمنا بقضيته فلما لا يكمل ايمانه بالانتقال للعيش حيث جاهد وليترك بلادنا خالية من الارهاب والتخريب . لقد قتل الارهابيون رجال الامن مع سبق الاصرار والترصد وبحسب اعترافاتهم هم ذكرو ذلك في اكثر من موقع , فلما لا اجد من الكاتب نصيحة لهم السيد تميس ان الشعور العام لدينا هو التعطش لأنهاء هذا الخطر وتعرف تماما كيف يكون ذلك اذا كنت تعرف من تعرف فأنا انقل لك الجو العام من قلب القوات المسلحة |
جزاك الله خيرا على جهودك
|
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا إجتنابه
|
يرفع حتى تزول الفتنه بين المسلمين
|
بشرى للجميع بفضل الله ثم بفضل هذا المقال الرائع للكاتب اللامع أعلن أحد رجال الأمن هدايته وتراجعه عن مطارة شباب الجهاد وقال هو بنفسه أنني لم أفكر باالعاقبه الوخيمه على نفسي ووطني جرى مانقوم به من مداهمات عشوائيه أين نحن لماذا لم نسئل أنفسنا أين الفتوى التي تجيز لنا قتل هؤلاء الشباب وأينالفتوى التي تجيز طاعة ولي الأمر في معصية الله فاإلى الأمام ياأخ مؤثر وبارك الله فيك وكثر من أمثالك
|
يرفع يرفع
|
ببشكل مختصر مرة
بسم الله الرحمن الرحيم .. والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين اما بعد .. عزيزي رجل الأمن .. لن انسى شجاعتك .. وإقدامك لا ولا انسى جهدك الجبار .. في سبيل تحقيق الأمن .. في بلادي الغالية .. فأنت تاج على رؤس الجميع .. وفخر يفتخر بك كل مواطن .. يهمه الأمن ، ولكن هناك امراً خطيراً ومهماً للغاية .. قد تقع به وربما وقعت به إما جاهلاً .. او ناسياً .. وحيث ان هذا الأمر يترتب عليه .. جنة ونار .. لذلك كان لزاماً عليّ ان اطرحه عليك .. ألا وهو .. ما تراه في هذه الأيام من تسارع الاحداث .. وتفاقم الفتن ، حيث حدثت بعض المواجهات .. بين رجال الأمن .. وبين شبابٌ .. قد جاهدوا في إفغانستان .. والشيشان وغيرها .. والأمر ليس هو بين وواضح .. كما يدعيه الإعلام بأنواعه .. فوالله الذي لا اله الا هو .. ان الامر خطير ، نعم انني لست ممن يرى أو يؤيد .. التفجير في بلاد الحرمين .. ولا من الذين يرون تكفير المسلمين .. ولاكنني منصفاً .. فأقول .. وكما أننا لا نؤيد شباب الجهاد بقتل رجال الأمن .. فنحن كذلك لا نؤيد رجال الأمن .. على قتل المجاهدين ، لأن في ذلك فتن كبيرة و مصلحة لأعداء الإسلام بأنواعهم.. والكل منهم معصوم الدماء عزيزي رجل الأمن .. أرجوا أن تفكر قليلاً .. بعظم الموقف ، اعلم يا رجل الأمن .. أن كبار العلماء .. وهم من يعتبرون في صف الدولة .. فهم لا يفتون بجواز قتل رجال الأمن لشباب الجهاد .. ولكن موقفهم ، هو السكوت عن هذه الفتوى .. ربما كان ذلك خوفاً على مناصبهم .. وأعلم يا رجل الأمن .. أن من ثوابت شريعتنا .. هي طاعة ولي الأمر .. إذا كانت في طاعة الله .. اما اذا كانت في معصية الله ، فلا سمع ولا طاعة .. اين انت من حديث الرسول صلى الله علية وسلم .. " لأن تهدم الكعبة حجراً حجراً ، أهون على الله من قتل امرئ مسلم " فلا تعتقد ان هذا الحديث .. موجهاً إلى شباب الجهاد فقط .. لا ، بل المعني به الجميع .. عزيزي رجل الأمن .. لا تصدق ، كل ما ينعق به الإعلام .. ان هؤلاء الشباب يريدون .. زعزة الأمن .. واستهداف المعتمرين .. والآمنين .. إلى آخر ذلك من التهم المجافية للحقيقة .. فنحن لسنا أغبياء .. نصدق كلما يقال .. خصوصاً في هذا العصر .. حيث يعتمد كل من اراد ان يشن حرباً ، على عدوه .. وسيلة الإعلام .. سلاحاً اساسياً في معركته .. عزيزي رجل الأمن .. خذها مني بكل صراحة .. بعيداً عن المحاباة و المداهنه .. هؤلاء الشباب .. ذهبوا إلى افغانستان والشيشان و اوزباكستان و داغستان .. وغيرها وتدربوا هناك .. التدريبات العسكرية .. على أكمل وجه .. ودخلوا الجبهات .. وقاتلوا أعداء الإسلام .. وحققوا .. انتصارات وفتوحات عظيمة .. ثم رجع بعضهم .. إلى بلاده .. لأسباب مختلفة .. المهم ان هؤولاء الشباب .. حينما قاموا بتلك العمليات في الرياض وغيرها .. هم قاموا بناء على حجج وبراهين .. شرعية كما فهموها هم .. ولا يعني ذلك انني اؤيد ما قاموا به ولكنني .. اخبرك انهم ليس كما يصورهم الإعلام .. ولعل من اهم الأسباب التي دعتهم على الإقدام .. على هذه الاعمال .. هو موقف الدولة السعودية تجاه حرب إفغانستان والعراق .. فلم يكن يخفى على احد أن الدولة السعودية .. قد قامت بمساعدة ودعم دولة الصليب .. "أمريكا" .. في قتالها ضد إفغانستان والعراق .. وذلك بإعتراف الدولة نفسها ولعمرك ان هذا .. جرمٌ عظيم .. سوف يسألهم الله عنه يوم القيامة ... وأخيراً .. عزيزي رجل الأمن .. دع ما يريبك إلا مالا يريبك .. ورفع يدك عن دماء إخوانك المسلمين .. فأين الفتوى التي تستند إليها في قتالك اخوانك المجاهدين .. وحذاري ان تغريك وضيفتك ومالك فتقدم على مثل هذه الجرائم العظيمة .. الا وهي قتال صفوة الناس الذين امضوا اعمارهم في جبهات الجهاد مع العدو الاصلي الذين لا يريدون إلا تحكيم الشريعة على ماجاء بها رسول الله صلى الله عليه وسلم واعلم .. ان من ترك شيئاً لله .. عوضه خيراً منه .. فكم هم اخواننا رجال الأمن الذين قدموا استقالتهم .. حين انبعثت هذه الفتنه .. وكم هم اخواننا رجال الأمن الذين رفضوا ان يداهمون شباب الجهاد .. او ان يلطخوا ايديهم في دماء اخوانهم المسلمين .. هذا وأسأل الله ان ينفع بهذه الرساله .. اخواني واحبابي رجال الأمن .. |
لا لتفجير لا لتكفير لا للمواجهات لا للمداهمات لا لقتال المجاهدين لالالالالا للفتنه
|
بصراحه هذاالموضوع وهذا الأسلوب هو أروع أسلوب وأقضل موضوع منذ أن ولد هذا المنتدى المبارك
|
الله أكبر أكثر المواضيع دخول هو هذا الموضوع حتى الآن عدد القراء أكثر من 1200 قاري وهذاإن دل دل على صدق الكاتب وكذالك يدل على أن الناس مازال فيهم خير ويبحثون عن الحق
|
إقبال منقطع النظير
|
اقتباس:
((فلنقتل الإرهابييــــن المُفسدين)) إن كُنت متبع لأوامر الله أما إذا كُنت تتبع الهوى والنفس فهذا شي ثاني وحتى تُسر كثيراً هاأنا أرفع الموضوع حتى يكثر الزوار والردود... |
إذا نهق الحمار فلا تجبه فخير من إجابته السكووووت
أتمنى من الجميع خسره. =-=-=-=-=-=-=-= 8 8 هذا فاصل إعلاني. والله يجزاه ألف خير كاتب الموضوع واللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا أتباعه |
إقسم بالله العظيم أن كل من يشارك أو يؤيد عمليات المداهمات والمواجهات أنه خائن لدينه وضميره ووطنه
|
| الساعة الآن +4: 09:36 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.