أصبح الأصل عندنا....سوء النية والشك...!

أما حسن الظن....بالآخر معدوم...! وبالذات المرأة..!

حتى المرأة التي جأت للمحاضرة....تبتغي وجه الله

أصبحت في وضع الشك....!!

أعتقد أن البعض يتمنى...لو أن زوجته كفيفة

لا ترى الرجال....حتى يرتاح...من الظنون....!

ياجماعة الخير....أحسنوا الظن...بالعفيفات الطاهرات...

فوالله...أن المرأة ذات الدين....أنها بوزن الف رجل...

ممن يدعون التدين....وحياتهم قائمة.....على الشكوك...!

اللهم أهد....قومي....فقد....عشعش الظن والشك...في قلوبهم

فاأصبح كل شيء....في عيونهم.....أســـود...!!

يا أخوان ....لماذا تطلقون العنان....لأنفسكم...ولا تغضون البصر...؟؟

هل أنتم من جنس آخر...؟؟

ماينطبق على حريمنا....ينطبق علينا....أليس هذا صحيح ياأهل الإنصاف...؟؟

عااااااااااااااااااااد يالبي بعض البنااااااااااات الله يهديهن تنزع الحياء مرة وحدة ..
تصدقون اني مره اتابع شريط المجد ..
ولقيت وحده كاتبه ..
( ارجوكم جيبوا كشتاااااااااات اللي فيها عبدالعزيز القحطاني مزكوم .. فلانه .. )
هلا والله هذي اللي تحلل الشوفه زين ..

وما اسأئنا الظن فيهن لكن كلاااااامهن واضح ..
( تششششش وراهم ماطلعوا صورة الشيخ )
هي جاية للمحاضرة والاستماع والا للتمقل .. لنا عقول ونميز ..

أخي النهيم....هداك الله...!

أولا لم أحدد...شخص بعينه....فقد قلت...(أصبح الأصل عندنا....سوء النية والشك...!)

وسوء النية والشك ظاهرة...في مجتمعنا...لا أحد يستطيع...إنكارها...!

والواقع....أن المرأة...دائماً...في موضع التهمة....!

والرجل...هوالمطهر....والذي لايخطيء...أو إذا أخطأ ...عادي..

ممكن يتوب...!!

اللهم طهرنا من الشك وسوء الظن...!!

وجاء في الآية الكريمة ( إن يتبعون إلا الظن إن هم إلا يخرصون..)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
أخواني بصراحة من أول ما قرأت الموضوع عرفت السالفة ... وها أنا ذا أتيت وجئتكم من سبأ بخبر يقين ... وعند جهينة الخبر اليقين ...
في البداية أحب أقول أن ما تكلمت به واقع وربما تكونوا لمستموه من واقع رسائل شريط المجد وهي ذكر الإعجاب بالمقدمين بل والأدعى والأمر من ذلك أن تكتب اسمها واسم عائلتها ...
ولكن أحببت أيضا أن أخبركم بشيء عايشته فأنتم لا تنكرون مثلا وجود لقطة طريفة أو مقدم متميز فلا ذنب للأخت لما تعجبها اللقطة وليس منفذها ويعجبها البرنامج وليس مقدمه ولكن أنتم ساهمتم بشيء من هذا فلا تتهربوا منه فمثلا لما تشك بأختك أو زوجتك لأنها أعجبتها اللقطة فأنت تذكرها لمحاسن منفذ اللقطة لأنك شككت فيها فرفقاً بالقوارير وأحسنوا الظن بهن ...
أنا لا أنكر أن هناك من تتعلق بالشاشة لأجل فلان وفلان لم يدر أنها موجودة ...






فقط أحببت أن أدلي بدلوي ...