السفسطيون ..

كنت أحبهم لغباء تفكيري وهذا مايتعايشه كثير
من الشباب المهتمين للقراءة وعاشقيها ..

هناك الكثير من الأسماء وخاصة
في المذاهب والفرق تبدو لامعة
العقول لكنها نتنة النهج ..

بورك فيك وفي طرحك .. :41

أبوالمهند

أسأل الله أن يجزيك خير الجزاء على فضح هؤلاء الزنادقة الذين يمجدون في مناهج المدارس النظامية ولاغرابه ....

أبوفارس الخالدي:
حياك الله أخي , تعليق رائع ومرور أروع , جزيت خيرا

---
راعي بريدة:
حياك الله أخي , فعلاً يمجدون في المناهج الدراسية عندنا ولو شئت لأريتك من ذلك العجب فكل الذين ذكرتهم قد ذكروا في المناهج الدراسية والله المستعان.

---
أبومحمد التبوكي:
وإياك , أشكرك على مرورك وتعليقك , والعفو





بوركتم,,,,

للرفع<<يدعي

الله أعلم مأقدر أقول شئ

بس عندي ملاحظة لابد أن أقولها


أن شيخ الأسلام أبن تيمية حرم علم الكيماء وغيرها ربما هو أجتهاد خاطي والله أعلم

وربما الكيمياء حرام فعلا

ففي مؤلفات الشيخ ..............


في (كتب ورسائل وفتاوى ابن تيمية في الفقه)ج29 ص390

( وأما الكيمياء فهو المشبه بالذهب و الفضة المخلوقين و الكيمياء لا تختص بهذين بل تصنع كيمياء الجواهر كاللؤلؤ و الزبرجد و كيمياء المشمومات كالمسك و العنبر و الورد و كيمياء المطعومات و هي باطلة شرعا فانه قد ثبت فى الصحيح عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال من غشنا فليس منا و الكيمياء من الغش فان الله لم أصحهما شيئا الا بقدر و الخلق لا يصنعون مثل ما خلق الله تعالى قال الله تعالى أم جعلوا لله شركاء خلقوا كخلقه و فى الحديث الصحيح يقول الله تعالى و من أظلم ممن ذهب أصحهما كخلقى فليخلقوا ذرة أو ليخلقوا شعيرة و الفلاسفة يقولون إن الصناعة لا تعمل عمل الطبيعة يعني أن المصنوع من الذهب و الفضة و غيرهما لا يكون مثل المطبوع الذي خلق بالقوة الطبيعية السارية فى الأجسام و لهذا لا يوجد من المخلوقات ما صنع الخلق مثله و ما يصنعه الخلق لم أصحهما لهم مثله فهم يطحنون)

وكان جابر بن حيان هو من علم الناس السيمياء--اي الكيماء--

وقالوا انة نوع من أعمال السحر. وكان ابن تيمية كلما ذكره ذكر جابر بن حيان...أي أن جابر ساحر


وقس على ذلك بعض العلماء من ماذكرت ....


كلها أمور تدخل في أجتهادات وربما يخطي من أجتهد في هؤلاء العلماء

جزاك الله خير أخي أبوغريب.

تعليق رائع.

لكن أريد أن ألفت نظرك إلى أنه فرق بين كلام ابن تيمية إذا كان كلامة عن حقيقة فلايمكن أن يكذب ولكن إذا كان كلامة عن حكم مسألة فهذا يكون فيه إجتهاد وتصحيح أو تضعيف.

عموماً كل يؤخذ من كلامه ويرد إلا النبي صلى الله عليه وسلم.

بوركت,,,

أخي ابو المهند بارك الله فيك.
ونشر بطلان مذاهب هؤلاء أمر مهم.
شكرآ لك.

أبو المهند

لو كان لي من الأمر شيء لصلبت موضعك حتى تأكل الطير منه

زدنا زادك الله