![]() |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
أخي الكريم \ نحن بين رأيين اثنين متضادين وأعتقد أن هذا ليس بمشكل على الاطلاق فهما من طلاب العلم البارزين في هذا المجال وهما قد اجتهدا في تلك المسألة فمن أصاب فله اجران ومن أخطأ فله اجر واحد والانسان العادي الذي ليس له باع في العلم ولا يستطيع الترجيح بين القولين ليس له من الأمر الا التقليد فيقلد احدهما بالضوابط المعروفه وأما الواجب الذي علينا الحذر منه أن تتحول هذه المسألة الى التعصب بالرأي الذي يؤدي الى التفسيق أو التضليل أو ماشابه ذلك وأخيرا لاتثريب على من أخذ بأحد هذين القولين محبكم خالد العودة |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ــــــــــــــــ أخي الكريم:خالد تحملنا فأنت عندنا بمثابة صاحب الدار! اقتباس:
والا أذكرها!!. اقتباس:
حقيقة تعجبت من جرأتكم في هذا!.ولابد لكل واحد منا أن يعرف قدره. عذراً على القسوة ولكن قسوة محب. |
أخي عبدالعزيز النجدي الكريم وفقه الله لاشك أن الانسان محاسب عما يقول دقيقه وجليله ونزولا عند رغبتكم في ابداء الضوابط اسردها باختصار : اختيار من يثق بعلمه اختيار من يعتقد بأنه الأعلم اختيار من يعتقد بأنه الاتقى فالمهم من ذلك الا يختار الإنسان بمجرد الهوى والتشهي بل بالتحري والسؤال كما اسلفت وتقول أخي الكريم : حقيقة تعجبت من جرأتكم في هذا!.ولابد لكل واحد منا أن يعرف قدره. أخي الحبيب هذه ليست فتوى حتى يمكن أن يقال عنها ذلك وهي خاضعة لقواعد عامه بالنظر اليها يزول الكثير من الاشكالات والاعتراضات فالسؤال هنا أخي الكريم : هل هذه المسألة من المسائل القطعية التي لايسوغ الخلاف فيها ؟ أم من المسائل الاجتهادية التي يسوغ فيها الخلاف ؟ وبالجواب على هذا السؤال يزول الاشكال ويقى نقطة لابد من توضيحها وهي : (( بين أهل العلم )) لا يمنع من المناقشة والمجادله والأخذ والرد بينهم ولكن دون الاغلاظ في القول أو الالزام على ماذهب اليه فما كان صواب من الله وما كان خطأ فمن نفسي والشيطان |
شكراً لمرورك ..
|
قال ربنا في محكم التنزيل :: (ذلك بأنهم قالوا إنما البيع مثل الربا وأحل الله البيع وحرم الربا) وفي صحيح مسلم قال رسول الهدى :: ...فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام .. ثم عرج ربنا وقال في محكم تنزيله :: (يمحق الله الربا ويربي الصدقات) وقال ايضا ::: ( قل لا يستوي الخبيث والطيب ولو أعجبك كثرة الخبيث ) ثم يشكو الانسان من قل البركة وعد التوفيق ومحق الرزق وكثرة البلاء وفساد الناس ونسي نفسه ... اااه ماأشد الجشع ... |
أخي الكريم: خالد
جزاك الله خيراً على توضيح الضوابط،والشرط المهم: اقتباس:
اقتباس:
|
قال ربنا في محكم التنزيل :: (ذلك بأنهم قالوا إنما البيع مثل الربا وأحل الله البيع وحرم الربا) وفي صحيح مسلم قال رسول الهدى :: ...فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام .. ثم عرج ربنا وقال في محكم تنزيله :: (يمحق الله الربا ويربي الصدقات) وقال ايضا ::: ( قل لا يستوي الخبيث والطيب ولو أعجبك كثرة الخبيث ) ثم يشكو الانسان من قل البركة وعد التوفيق ومحق الرزق وكثرة البلاء وفساد الناس ونسي نفسه ... اااه ماأشد الجشع ... |
مترقب ؛ شكراً لإضافتك ..
|
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : اليوم الجمعه في برنامج ـ الجواب الكافي ـ على قناة المجد الفضائيه الشيخ : عبد العزيز الفوزان يعلن تحريم الإكتتاب في شركة ـ ينساب ـ وقد فصّل الشيخ في ذلك تفصيلاً كاملاً ووضح للمشاهدين أسباب التحريم وقال إنه يحترم رأي غيره من المشايخ وقال في نفس الوقت : أن هذا مايدين الله به . وقال إن الشركة لو أعلنت بيان اليوم الجمعه او غداً السبت أنها ستغير في حسابتها والقروض التي اقترضتها وطريقة تمويلها بأنه سيعلن جوازها من نفس اليوم . وقد دعا الشيخ أصحاب البنوك الربويه إلى تقوى الله عزوجل في المسلمين وكذلك بعض الشركات الربويه ودعا أصحاب شركة ينساب إلى تقوى الله عزوجل وأوضح أن الربا سبب لهلاك الأمم . وضرب مثالاً ببعض البنوك الإجنبيه وقال : لديها مصارف إسلاميه وتورق إسلامي لأنها رأت الأموال التي تدر عليها جراء ذلك وقال : أفلا حري بأبناء هذه البلاد التي هي محط أنظار العالم أن تكون هي القدوة وهي من يقوم بذلك العمل . ـــــ نداء إلى جميع المسلمين في بلاد الحرمين نصيحة من أخيكم :::::: توقفوا : فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم : الحلال بين والحرام بين وبينهن أمور مشتبهات لايعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه . وقال عليه الصلاة والسلام : دع مايريبك إلا مالايريبك ـ وقال عليه الصلاة والسلام : من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه ـ فاالله الله ياإخوة بتقوى الله عزوجل ولا يغرنكم زخرف هذه الحياة الدنيا واعلموا أنها فتنة وابتعدوا عن المشتبهات وسيعوضكم الله خيراً منها بإذنه تعالى . |
الساعة الآن +4: 02:11 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.