المشكلة عزيزي أن الرجل حسن الظن يسمى(حبيب وطاهر قلب ومسكين ومغفل) فالإنسان أحيانا يظطر لسؤ الظن حتى يكون ذكي ونبيه وعبقري ومايلعب عليه من الألفاظ الرنانة ..
هناك مفاهيم صارت مغلوطة في هذا الوقت فاكثر الحكم حفظا:
إن لم تكن ذئبا اكلتك الذئاب
لست بالخب ولاالخب يخدعني
احذر عدوك مرة واحذر صيقك الف مرة وغيرها ..
ومن بعدها انتشر السؤ كله ومنها السؤ في الظن
وشكرا خالد بان الوليد..
صاحب (القلب)فيتامين

المستشار : سعدت باضافتك ,,, وإن أردنا الفكاك منهما فعلينا بطرق باب " الصراحة " وتنحية المجاملة جانباً .

فيتامين : أهلا بك ,,, أحسنت فالشخص الذي دائماً ما يستسهل هذه الأمور تجده يأخذها من جانب الذكاء والحنكة ! وهذا والله من انتكاسة الفطرة أسأل الله أن يعافيني واياكم ,,,
ولابد من الاشارة إلى أن كثيراً ممن يسيئون الظن بالآخرين تجدهم مرضى نفسيون , فتجد الإبتسامة في وجه لها تفسير معين عنده والاتصال عليه لها مغزىً آخر ولربما خالطنا بعضهم في هذا المنتدى فتجد كل من يرد عليه بأسلوب مستفز تجده ينجرُ لاتهام فلان وعلان ويبدأ الشيطان يلقي في روعه بعض الأمور التي تجعله يفقد الأحباب والأصحاب مابين كسير مظلوم وغافل مسالم مغبون ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.


والسلام عليكم ,,,

أبا محمد النجدي : آمين آمين ..
فرحت لمشاركتك واسهامك ..

وأخيراً ,,, فلربما صحَّت الأجسام بالعلل ..

بارك الله فيك... كلام جميل


أبو عمر

المغوار : شكراً لك على مرورك.

ينقصنا دائما فهم الوسطية الحقة في كل مناحي الحياة ..

التويجري : أحسنت عندما أتبعت الوسطية بـكلمة الحقـة , لأن السواد الأعظم من الناس يرى نفسه دائماً الوسط ومن ثم يبدأ بتصنيف الناس تبعاً لذلك.

أثمن لك حضورك.