|
[ أكتفي بالشكر لقلمك السيـــال،، :mad: ] [اللهم أنصرهم فوق الأرض وتحت السماء] اخوك/إبراهيم : 12 |
الأخت الفاضلة ( سمية بنت خياط ) .. صدقتِ ، فكم عبيرٍ سطرتها الأيام ذكرى ، والسبب : نحن . قيّض الله لنا أمر رشدٍ وعزٍّ ونصر . بارك الله فيكِ . |
أخي العزيز ( الصمصام ) .. وفيك . هو درسٌ جيدٌ للمنبهرين المنخدعين بتلك الحضارة الحيوانية القبيحة . لفتةٌ رائعة ، أحسن الله إليك . خير الكلام ........ ;) |
أخي ( الفتى أحمد ) .. وإياك . ولْننشر قصة عبير على الملأ ، لِيعلمَ كل غافلٍ أن له أخواتٍ تنتهك أعراضهن بكل سفالة ، بل ويُقتلنَ حرقًا بعد ذلك !! وأقلُّ ما يقدمه المرء لإخوانه أن يدعوَ لهم في سجوده وقنوته ، وقلَّ من يفعل ذلك ، على أهميته ونفوذِ سهامه .. والله المستعان . بارك الله فيك ، وأحسن إليك . |
أخي الفاضل ( الصباخ ) .. أُكبرُ هذه الروح التفاؤلية ، التي أعتقد أنه يجب أن نخلطها بشيء من الواقعية والعمل . حياك الله ، وأحسن إليك . |
قال صلى الله عليه وسلم:" إذا تبايعتم بالعينة وتركتم الجهاد سلط الله عليم ذلاً لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا " ,,, وهذا رابط لموضوع كتبته يحكي نفس المعاناة في سجن أبو غريب لأخت " نادية "
http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=59780 |
الأخ ( المحروس متولي ) .. اللهم آمين . بارك الله فيك . |
أخي الفاضل ( الحنون ) .. اللهم آمين . جزاك الله خيرًا ، وأحسن إليك . |
أحقاً ماحدث لعبير ؟!!!!
لساني عاجز عن التعبير .. |
خوف ورغبة .. ليتها كانت من الله وفي الله .. بل خوف من موت - يلاقينا بالله - .. لسوء البضاعة .. ورغبة في الخلود على ما نحن عليه .. طمعا ً في المزيد .. فجمعنا بين سوأتين .. حتى شجبنا اختفى .. واستنكارنا قـُتِلْ .. استمرأنا هذا المشهد اليومي المتكرر وألفناه .. فيارب لك المشتكى .. من تطاول آمالنا .. وتعلقنا بامانينا .. وبحثنا عما يلهينا .. فرحماك ياربي رحماك .. |
لقد سئمنا تكرار هذه المواضيع
لقد.... أغتصبت..... قتل....... وفي نفس الوقت أغتيل..... فتبلدت أحاسيسنا فأصبحناعلى لاجديد في أخبارنا فلم نفكر بالجديد الذي في أفعالنا اللتي فقدناها |
النادم لايكتب إلا حينما يدمع تعلم الكتابة وقت الفرح والنصر وسيكون قلمك أكثر جمالا وغرورا دمت لمنتدانا سرورا وأهلا
|
وهل سيقف الغثاء .. إلى هنا تخيّل انها إحدى قريباتك ماذا سيكون .. حقاً غثاء .. والغثاء الحق هو .. سكوت المسلمين والدول الإسلامية على ذلك |
آه ... يا لهول ما قرأت أدميت قلوبنا .. وأسلت عيوننا أيها النادم ولكننا ... !!! نسمع وكأننا لا نسمع ... !!! نرى ... !!! وكأننا لا نرى ... !!! ستكون تلكـ القصة وغيرها في طيّ النسيان . . كُل الشُكر لكـ أخي ( النادم ) وباركـ اللهُ فيكـ |
| الساعة الآن +4: 01:55 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.