{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَآجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رِبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} (258) سورة البقرة

وإياك أخي الفاضل ..

وبالطبع فإنَّ الكتب كلها مفسوحة ، فالكتاب الأول ( بيان الأدلة النقلية والعقلية في الفرق بين الرقية الشرعية والرقية التجارية ، وبيان وجوب تعظيم واحترام ذكر الله عز وجل ) مفسوح من وزارة الإعلام برقم ( 1543 / م / ق ) وتاريخ 7 / 6 / 1427هـ ، ومُسَجَّـل دولياً بفهرست الملك فهد الوطنية برقم ( 7-031-56-9960 ) ورقم الإيداع ( 3697 / 1427 ) ..

وأما الكتاب الآخر ( معرفة المأمور به والمحذور في زيارة القبور ) فهو مفسوح أيضاً من وزارة الإعلام برقم ( 1538 / م / ق ) وتاريخ 28 / 5 / 1427هـ ، ومسجل دولياً بفهرست الملك فهد الوطنية برقم ( 5-032-56-9960 ) ورقم الإيداع ( 3698 / 1427 ) ..

ونرجو من الله تعالى كما يسَّر بفضله وإحسانه ومنته مَن يطبع كلا الكتابين في الداخل أن ييسر مَن يطبعهما في الخارج حيث إن ظاهرة المتاجرة بالرقية الشرعية والطواف حول القبور وعبادتها من دون الله ظاهرة مستشرية في الخارج أكثر منها في الداخل - نسأل الله السلامة والعافية - ..