![]() |
أولاً : يجب أن نعلم أنه لا يوجد نص صريح صحيح يثبت حرمة العادة السرية , فأرجو ألا يـُعتبر تحريم العادة السرية من القطعيات .
ثانياً : هناك خلاف حول حكم العادة السرية بين الإباحة والتحريم والكراهة ( والأخير هو الراجح والله أعلم ) ثالثاً : لم يثبت أن فعل العادة السرية يسبب أمراضاً , اللهم إلا إن زاد عن حده . ومعلوم أن كل شيء يزود عن حده فهو مذموم . أخيراً : يجب علينا جميعاً أن نبني أحكامنا على قال الله وقال رسوله , وما عدا ذلك فيـُستأنس به وليس بحجة إلا إذا كان إجماعاً . هذا ما أفهمه من الشريعة الإسلامية السمحة . وتقبلوا تحياتي 00 المتزن |
قـــال تــــعـــالـــى : [[ والــذيـــن هـــم لـــفروجـــــهم حـــافـــظون .. إلا عـــلى أزواجـــهم أو مـــا مــلكــت أيــمانــهــم فإنـــهم غــير ملــومــيــن ... فــمــن إبــتــغى وراء ذلــك فؤلئك هــم الــعادون ]]] ولن يعلم فاعل هذه العادة مضارّ عمله إلا بعد زواجه .. والإثم ما حاك في نفسك وكرهت أن يطّلع عليه الناس ... |
سبق ودخلت موضوع لعضو يطرح هالتسؤل قبل اكثر من سنه وجلست ساعه ابحث باالانترنت عنه لين لقيته
من جد اعجبني تفكير الاخ بقايا ضرس كان العنوان لماذا لا يحلل العلماء الاستمناء وهذا التسؤل اضغـــــــــــــــط هنــــــــــــــــــــــــا |
الادريسي وش هالكلام
استغفر ربك |
كيف نعرف الحقيقة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شوف وأنا أخوك ........... انا ما فتحت أي صفحة من الصفحات الموجودة ولم أقرا الموضوع كاملاً ... ( سبق وأن أطلعت على بحث لنفس هذا الموضوع )
بس فيه مبدأ جميييييييييييييييييييييييييييييييييل جداً ( نصيحتي ) لكل شخص يتردد أو تشكل عليه الخلافات والتشعبات الفقهية أنه يقوم باعمال هذا المبدأ وهو : استفتِ قـــلـبـــــــــك !! فقد جاء في حديث وابصة بن معبد رضي الله عنه أنه قال : أتيتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال " جئتَ تسأل عن البر؟ " قلتُ : نعم , قال " استفت قلبك , البر ما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب , والإثم : ما حاك في النفس وتردد في الصدر , وإن أفتاك الناس وأفتوك " ... وفي حديث آخر : عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " البر حسن الخلق والإثم ما حاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس " . فيا أخي هذا دين , ولا بد للدين من عمل , وبعد العمل لا بد من سؤال , ولا بد للسؤال من جزاء , والجزاء إما لجنة السعداء أو لدار الأشقياء ! وأذكرك بالحديث الصحيح عن رسول الله حيث يقول : " إن الحلال بين وإن الحرام بين وبينهما أمور مشتبهات ... " فأترك المتشابه للبين الواضح .. والسلام ! |
[
اقتباس:
بس مشكلتنا نبي على ماقال نحط بيننا وبني النار مطوع مادري ان النار تبي تاكله هو والمطوع |
على الجميع قراءة الرسالة ثم الحكم عليها
|
انا قالي شخص ان الشيخ سلمان افتى بجوازها ونشرت الفتوى في احد الصحف المحلية وللتأكد الاتصال على الشيخ...
تقبلوا مروري،،، |
الشيـخ سلمان العـودة يرى كراهـة هذا الفعـل وبين الأضرار المترتبه عليه .. بين ذلك في أكثر من موطن .. ومرجع ذلك في كتاب أو شريط (( جلسة على الرصيف )) وبالله التوفيق ...
|
لقد قرأت الكتاب ورأيت أن أدلة المؤلف قوية وأنه - كما ينقل عن بعض الأطباء - لا أضرار صحية من ورائها ، لكن هذ لا يبرر بأي حال من الأحوال برودة القلب في استعمال هذه العادة أثناء مشاهدة الحرام ، فما أكثر مَن يستعملها أثناء مشاهدة الأفلام الهابطة أو الدش الخبيث ، وقد أخبرني أحد الاخوة التائبين - فك الله أسره - عما يدور في بعض الاستراحات المشحونة بالدشوش من مثل ذلك مما تقشعر له الأبدان وترجف له القلوب خوفاً من رب العالمين ..
وقد فهمت من كتاب المؤلف بأنه يتحدث عن المسألة هل هي جائزة شرعاً ولا ضرر فيها فقط ، ولا يعني أنه بذلك يحث على استعمالها ، بل واللهِ إن في الاستغناء عنها نعمة عظيمة - نسأل الله أن نكون كذلك - .. والله المستعان ، وعليه التكلان ، ولا حول ولا قوة إلا بالله .. |
بس الله الرحمن الرحيم
بعد قرائتي لهذا الموضوع بدات ابحث عن فتوى حكم العادة السرية ووجدت مقطع مسجل للشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناتة في برنامج نور على الدرب وهذا مضمونة ورد فاكس الى البرنامج من احد الاخوان مسافر الى الخارج وهو متزوج ويقول انني قد لعب بي الشيطان وبدات اصلي فلم استطع احتمال الشهوة وقد فعلت العادة السرية فهل فعلي يجوز ام لا افيدونا جزاكم الله خيرا ؟ اجاب : ان فعل العادة السرية حرام لما لها من الاخطار الصحية والنفسية |
وللشيخ سليمان العلوان نفس هذا الكلام
|
أخوتي الأفاضل :
لا جديد على ما نقله الإخوة من النقولات لأهل العلم ، وأن الخلاف في المسأله من قديم الزمن ، وألفت في إباحته رسائل وكذا في تحريمه . لكن أحببت أن أضيف نقولاً مختصرة لأهل العلم عن هذه المسألة : قال الإمام أحمد : الفقير إذا خشي العنت فإنه جائز له . ونقل عنه في أصل المسأله قولان : التحريم والكراهة . قال الإمام ابن عقيل : إذا قدر على التزوج حرم عليه ، وإن لم يجد ما يتزوج به كره ولم يحرم ، والمغلوب على شهوة جائز له . وممن قال بالكراهة : جمع من شيوخ الحنابلة ، وابن تيمية ، وابن القيم ، وغيرهم . وممن قال بالجواز : ابن عباس - رضي الله عنه - ، ومجاهد ، وعمرو بن دينار ، وابن جريج ، والشوكاني ، والعلوان ، والعودة ، وغيرهم كثير . وممن قال بالتحريم :أحمد في أحد الروايتين ، والشافعي ، وابن باز ، وابن عثيمين وغيرهم كثير . قال الشيخ سليمان العلوان -فك الله أسره - أن أهل العلم مجمعون على حله إذا خشيت الفتنه ، فما القول في زماننا الذي انتشرت فيه صنوف الفتن من مجلات وقنوات وصحف وغيرها تدع الحليم حيران ، ونقل أهل العلم أيضاً الإجماع على جواز استمناء الرجل بيد امرأته ، فما الفرق بين المسألتين ! أنتهى كلامه . وأتمنى من الإخوة الذي قالوا أن فيه أضراراً طبية أن يثبتو هذا لإنه إذا ثبت تغير الحكم ، فكم من مسأله كان الخلاف فيها سنين طويلة فلما اثبت الطب حاله انقطع الخلاف ، كالإستحاضة ، وغيرها . وللاستفادة والإستزادة تراجع رسالة بدر الإسلام محمد بن علي الشوكاني بعنوان ( بلوغ المنى في حكم الاستمنى ) . والله من وراء القصد . |
أنا من رأيي أن لا يتطرق غلى هذا الموضوع غلا بالتحذير منه لكيلا يتوسع فيه
|
الساعة الآن +4: 01:53 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.