![]() |
والله ماقصرت الصراحة نجهل كثير من الأمور التي تعد عبادة
شكرا ياصرير أخوك ســـــــولاف |
لن أرفع القبعة إجلالا لما فعلت .....:d
لكنني سأشكرك على تنبيهك ;) شكرا لك |
لاحول ولاقوه الابالله !!
كلمات نتفنن في تسطيرها دون ان نعي معناها نسال الله ان يحاسبنا على نياتنا وان يهدينا لما فيه نجاتنا |
اقتباس:
باتّفاقِ العُلَماء مرّة وَحدة ؟!! :eek: عجِيبٌ جِدًّا !! الذي أعرِفُهُ وسَمِعْتُهُ مِن قَبل: هُوَ أنَّهُ مِنَ الأفْضَلِ ومِن بابِ التَّلَطّفِ مع الله ألا تَدعُو بـ ( لا ) والأولى أنْ تدعُوَ بالعَكْسِ. مَثَلاً: الله لا يهينك .. يَكُونُ بَدِيلُهَا الله يرفع قدرك والله لا يضرّك .. يَكُونُ بَدِيلُهَا الله يرفع عنك الضّرر .. وهَكَذا . أمّـا أن تَجْزِمَ بِحُرمَتِهَا؛ بل وباتفاقِ العُلَمَاء دونَ أيّ إسنَادٍ أو عَزْو؛ فَهذا ما لا يُقبَلُ أَبَداً !. |
المفروض تجمع المحاذير اللفظية ، مع أدلتها في كتاب موسع
|
الله يعطينا على نياااااتنى يااااااااااااااااارب
وأن لا يحاسبنا في ذنوبنااااااااااااا |
الموضوووع يحتااج بحث أكثر ورأي للعلماء أدق ..
بوكت الجهود |
ههههههههههههه
واللي كلن بدا يفتي ياشباب انتم صدقتوا إذا قالكم احد ياشيخ؟ انا ارفع عشرين قبعة لكاتب الموضوع والله لايهينه ولا يضره |
مرحبا بك أخي ( الصرير ) تحيتي لك من قلبي ,, والله أستغرب جدا أن تفتي بكل سهووولة ويسر قال تعالى : ( وأن تقولوا على الله مالاتعلمون ) أستغرب جداااااا أنك قلت عن رفع القبعة : ( كما تقرر إنها شرك !!! ) شرك مرررة وحدة !!>>>>>وحلوة " تقرر" يعني على كذا "رفع القبعة" أشد حرمة من الزنا , والربا , وشرب الخمر , وقتل النفس عمدا , وترك الزكاة , وترك الحج, !!! لأن الشرك -- كما يعلم الجميع --أنه أعظم الذنوب وأشد من الكبائر !! ياأخي الحبيب -- رفع ربي قدرك -- أرجووووك لنفسك أن تفكر بما تكتب قبل أن تنزل الموضوع !! وأتمنى أن تكلف نفسك بسؤال ( عااااالم ) قبل أن تنزل مثل هذه الفتاوى !! وإن كنت تريد الحق " وأنت كذلك- إن شاء الله - " فسأل أحد العلماء عن حكم " رفع القبعة" وهل هي شرك ( كما قررته أنت للأسف ) !! وسترى صحة كلامي !!! وعتبي الشديد جداااااااااا على بعض الأعضاء الذين يردون بالثناء والتصديق دووووون التأكد من صحة مايقرأون !!! فياشبااااااااب ويابنااااااااااااات " عقولنا قدرها كبير " فلا نسلمها لكل مانقرأ ونشاهد !!! تحيتي واحترامي لك أخي ( الصرير ) من كل قلبي ......... دمت في حفظ الله ,,, |
فتى الظل
والله ارفع لك القبعة احتراما لردك الرائع |
الله يهادينا دايم نطيح بكلمات مثل كذا
|
(429) سئل فضيلة الشيخ: عن هذه العبارة "أعطني الله لا يهينك"؟.
فأجاب فضيلته بقوله: هذه العبارة صحيحة، والله ـ سبحانه وتعالى ـ قد يهين العبد ويذله، وقد قال الله تعالى في عذاب الكفار: إنهم يجزون عذاب الهون بما كانوا يستكبرون في الأرض، فأذاقهم الله الهوان والذل بكبريائهم واستكبارهم في الأرض بغير الحق. وقال: {وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ} [الحج: 18] والإنسان إذا أمرك فقد تشعر بأن هذا إذلال وهوان لك فيقول: "الله لا يهينك". ولو دعا بقوله : الله يسلمك أو يحفظك أو يعافيك ، لكان أولى وأحسن ، لما فيه من كمال التأدب مع الله تعالى ، وعدم نسبة الشر إليه ، كما قال إبراهيم عليه السلام : ( الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ * وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ * وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ) الشعراء/78-80 ، فنسب المرض إلى نفسه ولم ينسبه إلى الله كما فعل في الخلق والإطعام ، وإن كان لا يقع شيء إلا بمشيئته وإرادته سبحانه . وقال صلى الله عليه وسلم تأدبا مع ربه : (لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ ، وَالْخَيْرُ كُلُّهُ فِي يَدَيْكَ ، وَالشَّرُّ لَيْسَ إِلَيْكَ) رواه مسلم (771) . قال النووي رحمه الله في شرح مسلم : " قَالَ الْخَطَّابِيُّ وَغَيْره : فِيهِ الْإِرْشَاد إِلَى الْأَدَب فِي الثَّنَاء عَلَى اللَّه تَعَالَى , وَمَدْحه بِأَنْ يُضَاف إِلَيْهِ مَحَاسِن الْأُمُور دُون مَسَاوِيهَا عَلَى جِهَة الْأَدَب " انتهى الرابط http://www.al-eman.com/islamLib/view...353&CID=33#TOP |
جوزيتم خيرا على الموضوع ولكن اعتقد انه يجب ان يسأل عالم في مثل هذه المسائل (مع احترامي للجميع)
فلو سالني احد عن المصدر اقوله افتاني فضيلة الشيخ الصرير؟؟؟؟ ودمتم,,,,,, |
اقتباس:
ياأخي :قول "الله لايهينك" جائز لأن الله يهين من يستحق الإهانة .. قال تعالى : {......... فيقول ربي أهانن} ومعنى هذه الدعوة "الله لايهينك" أي لايجعلك من العاصين الهينين عند الله فهينك بمعصيتكـ.. حقآ أرجوا الإنتباة فستسألون عما تقولون وماأكثر المفتين في زماننا بغير علم ولابصيرة .. حذاري حذاري.. حذاري .. ياأخوة الإسلام.. نعلم أخي أنك لم تقصد وجزيت خيرآ على حرصك ولكن يجب أن تحرص قبل وقع الكلام.. تقبلوا مروري وشكرأ.. |
الساعة الآن +4: 03:17 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.