هَــــــزُلَــــــــــت .. : ( ..

..... الــنـــشـــيــد .....

هو رسالة سامية ؛ يؤديها [ في الأصل ] رجالٌ يريدون النهوض بالأمة إلى معالي الأمور ..

هو أحد مجالات الدعوة المهمة المتوقفة على أناسٌ حباهم ربّهم صوتاً حسناً ..

.. [ يندر وجودهـ غيرهم ] ..

لكن بعض المنتسبين لهذا المجال يسيؤون [ من حيث لا يعلمون ] :) ..

وذلك بإنشـــاد بعض الأناشيد [ الماجنة ] والتي فيها من التميع ..

سواءً بالكلمات أو الألحان أو حتى في مظهر المنشد نفسه ..

حتى إن بعضهم أنشد أحد الأغاني المعروفة ..!!؟

وحتى لا يدع لنا مجالاً لنحسن الظن به .. [ أنشدها ] بنفس اللحن : (


طبعاً في زمنٍ لم يوجد فيه أتتيون و لا هم يحزنون : (

فيا ترى ما تراهـ سيقول عندما يسمع ما يسمى الآن بــ[ الأناشيد الإسلامية ]

ياليت يالغالي تزودنا بفتوى الشيخ سواء تسجيل صوتي او كتابي. اكون لك من الشاكرين.

أنا أخرج شريط ليس على الفاضي يكون فيه مشاوره إما طلبة العلم

أو من يستحق المشاورة في الأشياء الشرعيه .


وأنا أظن ليس من اللائق أن تظن هذا الظن بأصحاب هذا الأشرطة .



وجهة نظر.

المشاركة الأساسية كتبها دحيم الباحوث (المشاركة 567032) بسم الله الرحمن الرحيم 2/ ليست المشكلة فقط في هذا الحد من الاناشيد بل المشكلة ان يكون ذلك المنشد زلفت يعلى على رقبته للهاوية!!! ............... 4/ هؤلاء المنشدن عليهم ان يتقوا الله الذي اخرجهم من الدنيا بلا لباس ولا درهم واصطفاهم من بين خلقه بحسن الصوت فلا يستغلوا ذلك فيما يغضب وجهه ويصد عن سبيله وهذا من حمد وشكر النعمة التي قد تسلب . 6/ ليعلم المنشد عبد الله السكيتي واربابه من من جعلوا حبل المنافسه ليست بالنشيد والابيات بل بالهندسة والمكساج وغيرها من فنون التقنية الحديثة بان المبارزة في ذلك ليس هذا مجاله ( الشريط الاسلامي ) بل يرحلوا عنه إلى السنما والمسرح وغيرها فلا يلوثوا الحق بالباطل ويعكروا صفاء الكلمات بدرن الصخب وحوشي الكلام . . . واعتقد ان بدية تلك الاصوات شريط اشجان الاول الذي منع فترة طويلة وللاسف رد مرة اخرى >>> بعد انفتاح الناس!! وللأسف لم تكن هذه المشكلة اليوم بل للاسف ظهر متطفلون لا يبحثون إلا عن المادة فتجد اشرطة تستخف العقل والمال!! وكانها موجهة فقط للقاصرين . . . اسأل الله عز وجل ان يرد المسلمين للخير ويرين الحق حقا ويرزقنا اتباعه والباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه . . .

من صدق مع الله ثم مع نفسه نجى ..
روى الإمام أحمد: "استفت قلبك، البِرُّ ما اطمأنَّت إليه النفس، واطمأنَّ إليه القلب، والإثم ما حاك في القلب، وتردَّد في الصدر، وإن أفتاك الناس وأفتَوْك".
"دع ما يَريبك إلى ما لا يَريبك"رواه أحمد والبخاريُّ والترمذيُّ والنسائيّ.