![]() |
فيه جماعة تبليع هندية وجماعة تبليغ التي لدينا تختلف عنهم .. فجماعة التبليغ الهندية هيي التي لديها شركيات وخرابيط ..
يرجى عدم الخلط . |
رأي برأي أخي الصمصام كلام جميل جدا وحكيم
أخوك المشكل |
ردّ أخينــا [ ولــد البصيــريــة ] عيــن العقـــل ..
فلهــم جهــود لا تـُـنكـــر .. وهــم بشــر غيــر معصــوميـــن فــإن رأيــت خــللاً منهــم فقــومهـــم .. فــإن فعلــوا فــأنــت لــكـ عقلــكـ تمـيّــز بــه الصــح مــن غيــره وعمــومــاً فجهــودهــم مشكــورة .. وهــم أفضــل ممّــن جلــس فــي بيتــه ولــم يقــم بــواجبــه تجــاه إخــوانــه .. وكــم مــن شــاب إهتــدى وسلــكـ الطــريــق الســوي بسبـبهـــم ... |
السلام عليكم أريد أن اتجاوز بعض الردود أرجو المعذرة ثم سوف أعود . أخي الصمصام تم تحميل المقطع وسماعه بالكامل والسؤال يرد علي الشيخ بعد ساعة كامله حينما يقول الشيخ سوف نكمل بعد الأذان .. ثم يرده السوال الثاني عن جماعة التبليغ . جزاكم الله خير الجزاء . |
الصراحة الشيخ الراجحي مسح بهم البلاط مسح ...
والله حرام كذا .. يا خوي والله الجماعة مفهومين غلط من المشايخ .. صحيح فيهم أخطاء كغيرهم من الجماعات أو التجمعات ولكن ماينبغي أن نصفهم بهذه الأوصاف ولو أنني لم أنخرط معهم يوما من الأيام لقلت لك دعك منهم من هول ما سمعته عنهم من المشائخ .. وللأسف الشيخ الراجحي الله يحفظه له كلام في ربيع المدخلي يمدحه ويذب عنه وبالمقابل ينتقص من هذه الثلة المباركة .. عموما هو مجتهد ونحفظ له مكانته بالعلم وهو أبو الجميع .. اقتباس:
(1) السؤال: هذا يسأل عن جماعة الدعوة والتبليغ يقول: ما رأيكم فيها بكل صراحة ما دام في ذلك مصلحة للدين، وبماذا تنصح هؤلاء الإخوة؟ أخي العزيز فأنا -ولله الحمد- أثق بك وبكلماتك؛ فالرجاء الرد على هذا السؤال! لماذا لا تكون كل الجماعات جماعة واحدة ممثلة في أمة محمد صلى الله عليه وسلم وهي أمة الإسلام؟ الجواب: أولاً: أنا أوافقك أنه يكفينا اسم الإسلام الذي سمانا به الله جل وعلا على لسان إبراهيم، فقال: هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ [الحج:78] ولا داعي إلى أن نفرق المسلمين أشياعاً وأحزاباً. وبما أنك سألتني عن جماعة التبليغ، فأقول: الجماعة فيهم خير إن شاء الله، وفيهم اجتهاد، ودعوة إلى الله تعالى، وفيهم خلق حسن وفاضل، وفيهم تعبد، ويعينون الناس على تعلم الأخلاق الفاضلة، وحسن العبادة، والإقبال على الله، وهدى الله على أيديهم كثيراً من الكفار إلى الإسلام كما هدى الله على أيديهم كثيراً من الضالين والفاسقين والمنحرفين إلى جادة الاستقامة والعبادة، لكن عندهم أخطاء، وأيضاً عندهم جهل، لأنهم لا يتعاطون العلم في مجالسهم، وكذلك لا يقومون بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في كثير من البلاد، وربما يصلون في مساجد توجد فيها قبور، وتوجد فيها معاص، وبعض البدع، فلا ينكرون، بل ربما لا يوافقون أحداً على أن ينكر. وأنا لا أقول هذا الكلام عن نقل، هذا واقع أعرفه، ومع ذلك أنا أحب كثيراً منهم، وخاصة أهل هذه البلاد؛ لأنهم إن شاء الله نرجو أنهم من أسلم الناس أو من أسلم أفراد الجماعة اعتقاداً؛ لأنهم تربوا على عقيدة صحيحة، والبلد -والحمد لله- بلد علم، ولذلك يستفيدون علمياً، وكثير منهم يحضرون مجالس العلم هنا، ويجيئون إلى العلماء ويسمعون منهم، ولا أرى في الواقع أن نشن حملة ضارية على هؤلاء أو نشهر بهم أو نشتمهم في الوقت الذي نسكت فيه عن اليهود والنصارى والمنافقين والعلمانيين وغيرهم! أقول: هؤلاء فيهم خير كثير، وفيهم أخطاء ويمكن تصحيح الأخطاء بها، وما أمكن وطالب العلم لا يلزم أن يخرج معهم، لكن إن رأى أحداً فاسداً يمكن أن يخرج فيصلح، فلا حرج في ذلك، وإذا صلح فإنه يزوده بالعلم الذي يقيه -بإذن الله- من وجود بعض الثغرات والأخطاء والبدع التي قد يلقاها، سواء مع الجماعة أو إذا خرج إلى بلد من البلدان الأخرى التي توجد فيها مثل هذه الأمور، والكلام في هذا يطول، لكن هذا كلام على سبيل الاختصار. (2) السؤال جلس أخي مع أحد طلاب العلم وهو يلقي بعض الدروس، وقال في أثناء حديثه: شارب الخمر عاصٍ وجماعة التبليغ مبتدعون، والأفضل شارب الخمر؛ لأن المعصية أهون من البدعة، فإذا وجد أحدكم عاصياً في شرب الخمر، ولم يستطع التأثير عليه فلا يدله على جماعة التبليغ؛ لأن معصيته أهون، فما رأي فضيلتكم؟ الجواب كلام هذا الأخ عن جماعة التبليغ ليس بجيد، ولا مجال للمقارنة، والجماعة عندها بعض البدع، ولديها غفلة عن بعض جوانب العلم الشرعي، وليس لها عناية خاصة بالتوحيد وتفصيل العلوم. ولكن فيها خير كثير، ولها جهد عظيم، وتأثير بالغ على المسلمين وغيرهم، وأفضل من التحذير منهم نصح هذا العاصي عن معصيته والاجتهاد في دعوته ، ونصح هذه الجماعة ودعوتهم وتبصيرهم بما عليهم من ملاحظات . (3) نحتار كثيراً معشر الشباب أمام الجماعات الإسلامية الموجودة في الساحة، فكلنا يريد العمل للإسلام ولنصرة دين الله -عز وجل-، ولكن قد لا يستطيع الفرد منا أن يقدم شيئا، فيضطر للانضمام إلى جماعة من هذه الجماعات، فتأتي الحيرة الأخرى: من هي الجماعة الأقرب للصواب؟ وبعد تأمل واجتهاد يقرر أحدنا الدخول في هذه الجماعة أو تلك، لكن ربما اصطدم ببعض المخالفات، فإن ترك هذه الجماعة لمخالفاتها نقص من الجماعة صوت ينكر، وذهب هو يتخبط من جديد إلى أين يذهب؟! وعاد إلى التخبط والحيرة، وإن استمر مع هذه الجماعة مرة ينكر، ومرة يسكت ،وربما وقع في الإثم ،فبقي في حيرة!!! نرجو من فضيلتكم إرشادنا في هذه المسألة ؟ الجواب أولاً: أمر الله بالتعاون على البر والتقوى، والتواصي بالحق والتواصي بالصبر، وهذا أمر محكم لازم لجميع المؤمنين، لا يخص أحداً دون أحد، وإن كان أهل العلم والفقه والدعوة أحق من غيرهم بهذا وأولى به، ولئن عذر غيرهم على التفرق والاختلاف والتناحر –وهيهات- فإنهم لا يعذرون، فالحق اللازم عليهم الاجتماع على الخير والتناصر فيه، والتناصح والتعاذر ما استطاعوا إليه سبيلاً.ثانياً: ومع هذا يظل الخلاف والاختلاف حتماً وقدراً لا مفر منه، كما أخبر -صلى الله عليه وسلم- انظر ما رواه الترمذي (2640)، وأبو داود (4596)، وابن ماجة (3991) وجاء مصداق خبره في حياة الأمة من عصره -صلى الله عليه وسلم- إلى يوم الناس هذا، وهم لا يزدادون بعد ذلك إلا فرقة وشتاتاً إلا ما شاء الله.وهذا ليس تيئيساً ولا تقنيطاً، فإنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون، ولكن من باب الدعوة إلى فهم الواقع كما هو، ومن ثم الانطلاق لإصلاحه، فإذا كان لا بد من الخلاف، ولا مفر، فليكن جهدنا لالتزام المنهج الشرعي في التعامل معه، وهذا لون من الفقه قل علماؤه، وأقل منهم العاملون به، وألخص بعض عناوينه فيما يلي:1. عدم الانتصار للنفس، والقدرة على تمييز ما هو (لله) ،وما هو (لعبد الله)!.2. عدم ازدراء الآخرين ،أو انتقاصهم ،أو اتهامهم، فالأصل في المسلم حسن الظن، ولا يلزم من صلاح النية أن يكون الرأي صواباً، لكن لا بد من التماس المعذرة، وكما قال الإمام الشافعي -رحمه الله-: "رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب".3. الحوار العلمي الموضوعي المتجرد، البعيد عن الهوى والأغراض الشخصية، والذي يستهدف الوصول إلى الحق.ثالثاً: ويجب أن يكون الولاء والبراء لله ولرسوله وللمؤمنين، لا لحزب ولا لجماعة ولا طائفة ولا قبيلة ،وإن كان هذا لا يلزم منه إلغاء هذه التسميات، أو القضاء المبرم عليها، فكون الإنسان منتسباً إلى بلد ما، أو قبيلة ما، أو مذهب ما، أو طائفة ما.. لا يعني أن من الضروري أن يتعصب لها، ويوالي ويعادي من أجلها.وإن كان المشاهد –ويا للحزن-، أنه في الوقت الذي يتحدث فيه الجميع عن عدم التعصب إلا للحق، وعن الإنصاف ،وعن حسن المعاملة إلا أن محك التطبيق العملي ينذر بإخفاق عن التفصيل، فقد سمعت أن الشيطان دائماً يكمن في التفاصيل، -نعوذ بالله من الشيطان الرجيم-. (4) السؤال ما رأيك في جماعة التبليغ؟ الجواب جماعة التبليغ فيهم جوانب طيبة ،مثل: القيام بالدعوة، خصوصاً دعوة الكفار والفساق، وكذلك نشر الأخلاق الفاضلة، وتربية الناس على العبادة والأخوة.وعليهم مآخذ، منها: ضعف العلم الشرعي، وعدم تصفية التوحيد، ونوع من العزلة عن الواقع، أو إن شئت، فقل عن بعض جوانب الواقع. ومن صحبهم فليستفد من جوانبهم الخيرة، ونُصْحهم فيما يرى عليهم من بدعة أو خطأ، وفق الله الجميع. (5) السؤال هل الخروج في سبيل الله - كما يسميه جماعة التبليغ - سنة أم بدعة؟ الجواب لا بأس بأن يخرج الإنسان بغرض الدعوة إلى الله – تعالى - إذا كان قادراً على الخروج، ولم يترتب على خروجه إهمال لأهله، أو تقصير في حق والديه وزوجه وولده. ونوصي الإخوة بالحرص على تعلم العلم النافع، وطلبه، ونشره، وسؤال أهل العلم عما يشكل عليهم. |
.. أخي عزيز ، ذكرت أن الشيخ قسى عليهم ، و لا أظن أن الشيخ يقصد الموجودين هنا في بلادنا ، لأنه لا يعترف بتقسيم الناس و تصنيف الجماعات هنا ، و لا شك أن جماعة التلبيغ في الهند في التي ذكر صفاتها الشيخ عبدالعزيز .. هذا ما أراه ، ودرس الشيخ عبدالعزيز قديم . هذا ما أستطيع حمل كلام الشيخ عليه ، و يُنظر في كلام المشايخ الآخرين في بلادنا .. |
اقتباس:
|
هم قوم طبقوا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( بلغوا عني ولو آية )
هم قوم دعوا إلى الله وحاولوا إخراج الناس من التيه والظلال إلى النور وغير هذا كثيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييير |
. . . يا قماعة يا قماعة ما يصحش كدا !!!!! أنا البصيرية ولست ولد البصيرية وقد نزلت موضوع بالبراءة من المدعو ولد البصيرية ما أعرفه ولا يعرفني وهذا هو الموضوع : ( في بريدة ) وبكل هدوء .. وأمام الناس ... الأب يتبرأ من ولده !!! . . . لا أحد يقول بعد شوي أنا مع ولد البصيرية ولد البصيرية لم يشارك في موضوع جماعة التبليغ ........................ ............... ........ ... .. . |
الأخ السائل / أنا كانت لي معهم جلسات كثيرة جدا جدا ( ولم أخرج معهم ) ولكنني جالستهم كثيرا وسمعت منهم وناقشت بعضهم وعرفتهم عن قرب ما يقارب سنة ونصف ووجدت أنهم أناس على خير وعلى بر وعلى صلاح إلا أن هناك شطحات لا يمكن تجاوزها عند الكثيرين منهم أجملها بأمور : أولا / قضية ( الخروج ) وما يعتورها من كلام لأهل العلم حول بدعيتها وعدم شرعيتها مع إصرار عجيب عليها منهم وتغافل تام عن أكبر شيخ يريد أن يناقشهم بها . وأنا هنا أتكلم عن السعوديين لأنني خالطتهم . والخروج يقننونه بقوانين تتعارض مع شريعة الله ومن هذه القوانين عدم إخبار الأهل عن الوجهه أو قدر الأيام وتركهم دون عائل عاملين بفهم خاطئ عن التوكل . ثانيا / السكوت عن المنكر وهذه ينكرونها وأنا رأيتها بأم عيني حتى أنني كنت ذات مرة مع أحدهم ذاهبا لأحد الأحواش فأمرني أمرا بالسكوت لو رأيتهم يغنون أو يشربون الشيشة معللا ذلك بتأليف قلوبهم ولو حاولت نقاشه عن هذا الموضوع فستجد أنك خارج السرب ولن يمكنوك من مجالسهم لأنك ( خالفت الترتيب ) [ هكذا اصطلاحهم ] . ثالثا / الجزم بحيازة فلان على هذا القدر من الحسنات مبالغة في الترغيب والحث على الخير فمثلا ً يقال فلان ماشاء الله قرأ جزءاً الآن زاد برصيده كذا من الحسنات وتقال بجزم لا على سبيل العد أو نحوه . رابعا ً / استخدام الكذب ذريعة للدعوة أو لبيان مكتساباتها وأنا والله لا أكذب عليهم ولا اقول هذا الكلام إلا من واقع لمسته منهم حيث ترى أحد يقول ( والله عجيب البارح كنا بالمخطط الفلاني عند شباب وكانوا مرة معرضين عنا وكانوا يشتموننا ولما تكلمنا معهم ووعظناهم اهتدى منهم سبعة والعدد ثمانية بالأصل ولم يهتد أحد وإنما أطرقوا رؤوسهم حياءا وخجلا فقط ) . هذه بعض الملحوظات ولكن يرد هنا سؤال هو / هل كل من ينتسب إليهم ينتهج هذا النهج أم ان هناك منهم من اطّرح العفن وأخذ منهم همتهم ونشاطهم في الدعوة وقيامهم لليل ومضى في دعوتهم إلى الحق وبيان عوار منهجهم الذي ينتهجونه مع مرافقتهم ومعاونتهم على الخير ؟ الجواب أخيّ أن هناك جمع من طلبة العلم أخذوا منهم خيرهم واطرحوا أخطاءهم ومضوا في علاجها حتى رأينا الكثير منهم ولله الحمد تركوا هذه الأخطاء واستثمروا جهد الأحباب على حسب ماجاء في سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم وأصبحوا على منهجه . أتمنى أن أكون أوضحت جيدا ً أسد . |
هذه الجماعة شــأنها شــأن الجماعات الأخرى الموجودة في الســاحة الإســلامية الآن , لها مالها وعليها ماعليها وقــد كنت قرأت في الســابق كثيراً مماكتب عنهم من كتب ورســائل لأناس خرجوا أو ســمعوا عنهم وقــد كانت كل تلك الكتابات تثرب عليهم كثيراً وقـد ســمعت الشــيخ محمد الصالح بن عثيمين رحمه الله ,, مشــافهة وقـد سؤل عنهم وقــد أثنى عليهم كما أن ســمعت الشــيخ سلمان وفقه الله يثني عليهم وحســب مانرى منهم ونســمع عنهم فهم أصحاب همم عالية وبذل وتضحيات نعجــز عن القيام بما يقومون به فهم لايأنفون من مقابلة أهل المنكــر والصــبر عليهم وإحتواؤهم وملاطفتهم , كما أنهم قـد فرّغــوا أنفســهم للدخــول إلى أوســاط الشــباب وأماكن إرتيادهم كالأحواش والمخططات والشــقق وغيرها إلا أن مايلاحظ عليهم تشــييخ من ليس بشــيخ فما أن يتوب مروج المخــدرات إلا ويعتلي المنبر داعياً وناصحاً , وكم هو جميل لو كان إعتلاءه للحديث عن تجربة لا لأجل التحدث في أشــياء تحتاج إلى من لهم قــدم في العلم والدعــوة , كما أن لديهم بعض الألفاظ التي شــاعت في أشــرطتهم فأصبحت محل تندر من البعض كنا نتمنى لون أنهم ترفعوا عن قولها وإســتبدلوها بما هو أنفــع وأجمــل يبقى أن لهم جهــودهم ونـدعوا لهم بالســداد والتوفيق , إما علاقتهم بالهــند والبيعة والخروج والإجتماعات الســنوية والنصف ســنوية والربع ســنوية 00 ووو فأظن أن البعض ممن نعرف هنا قـد ســلم منها , وإلا فإنني قرأت أن هناك شــركيات تحدث في مثل تلك الإجتماعات كالذي يجري في الهــند كما قرأت ,, وفي رأيي أنه يجب علينا أن نقوم بمثل مايقومون وإلا فلنســكت , إننا أصحاب تنظير ولســنا أصحاب عمل على أرض الواقع وأقولها بصراحة فمن منا يجرؤ على مجالســة المروجين وأصحاب الخمور وشباب الإستراحات إننا نأنف ممن نراه يدخن عـند الإشــارة ولاننصحة فضلاً عن أن نجتزئ جزءً من أوقاتنا في تتبع أماكنهم وملاطفتهم والصبر عليهم هذا مالدي والســلام ,, |
الســلامـ عليكمـ يقول الإمام البربهاري رحمه الله في كتابه شرح السنة ( واحذر صغار المحدثات من الأمور فإن صغار البدع تعود حتى تصير كبارا وكذلك كل بدعة أحدثت في هذه الأمة كان أولها صغيرا يشبه الحق فاغتر بذلك من دخل فيها ثم لم يستطع المخرج منها فعظمت وصارت دينا يدان بها فخالف الصراط المستقيم فخرج من الإسلام فانظر رحمك الله كل من سمعت كلامه من أهل زمانك خاصة فلا تعجلن ولا تدخلن في شيء منه حتى تسأل وتنظر هل تكلم فيه أحد من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أو أحد من العلماء فإن أصبت فيه أثرا عنهم فتمسك به ولا تجاوزه لشيء ولا تختر عليه شيئا فتسقط في النار .) ا.هـ. الحقيقة ان الانسان يخاف على دينه ... مثل ماقلت اخي الفاضل عدم إنكار المنكر سمعت ذلك والحجة في عدم إنكارهم للمنكر هو تأليف قلبه !! جزاكم الله خير الجزاء على التوضيح . |
انت عاقل تعرف الصح من الخطأ والدين من غيره
اقول رح وتوكل على الله ويعنك ان شاء...................... |
غي البارحة كنت معهم في جلسة أخذت من وقتي ربع ساعة قريباً ..
وذكرو لي بعض العجائب التي شككتني .. منها أن فرد من أفرادهم ( خرج ) إلى جنوب أفريقيا .. و مما ذكر منها : أنه جائتهم امرأة من نفس الدولة فقالت من هؤلاء ( تقصد الأحباب أو التبليغيين ) فقالوا هؤلاء أهل الإسلام ، فقالت : إني أرى النور من فوق رؤوسهم :eek: :eek: وأريد أن أعطيكم نقوداً حتى أدخل معهم ، فقالوا : بدون نقود فقط تشهدي . وأسألهم عن هذه القصة ... فيتلعثم و ما الذي تعلمونه الناس فيقولون رياض الصالحين ، ويكأن الكتاب ألف لهم ... و أسألهم أيضاً عن مركزهم ( فكثيراً ما يكررها ) قلت ما هو المركز فلم يرد لي جواباً .. ورد علي آخر مركز ( الأحباب ) . فقلت : من أنشأه . قال : مجموعة من المتبرعين . فسكت . و هذا أحد الشباب يقول (خرجت) معهم ثلاثة أيام ، و ( خربت ) السيارة فقعدوا ، و قمت أصلح فيه ، فقالوا : دعها نحن متوكلين على الله . قلت : أين ( اعقلها و توكل ) !!! عليهم مآخذ كثيرة جداً ، وكثيراً من العلماء حذر منهم و على راسهم ابن باز و آل الشيخ المفتي ، و غيهم كثير .. لكن يبقى السؤال الأعظم ( ماذا عملتُ أنا و أنت لهذا الدين ؟) وفقكم الله للصواب و سلك بكم سبيل الرشاد ، غفر الله لنا و لكم . |
الساعة الآن +4: 01:56 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.