..

بعيداً عن الدراسة و كتب الدراسة ..
قرأت في الكتاب الممتع ( الشرح الممتع ) في المجلد العاشر ..
و مما اقتبسته من كلام الشيخ محمد الصالح العثيمين في كتاب السبق:

مسألة : كرة القدم من هذا النوع - يقصد المباح - أي أنها تجوز بغير عوض ولا تجوز بعوض ، لأن فيها ترويحاً للنفس و تقويةً للبدن ، و تعويداً على المُغالبة ، و لكن بشرط ألا يدخلها التحزب المَشِين ، كما يحصل من بعض الناس يتحزبون لنادٍ معين ، حتى تحصل فتنة تصل إلى حد الضرب بالأيدي و العصي و الحجارة . أهـ - رحمه الله -


كما قرأت مقالات الدكتور ( سعد البريك ) و الردود بينه و بين حمزة المزيني ..
في ( الوطن ) على الإنترنت .


شكراً أختي الكريمة .

موضوع رائع يستفاد منه كثيرا....


شكرا غاليتي أنوار المنتدى :d

ولــــــــــــــــي عـــــــــودة...

بارك الله فيكم
في الحقيقة آسفني أن أغلب القراء الذين شاركوا في هذا الموضوع ، فإن من لا يقرأ البتة أفضل منهم وأسلم لعقله وفكره ، فهذا يقرأ للغذامي وذاك للقصيبي وذيك ل .... اسم غربي ما أدري وش اسمه
هل كتب العلماء المسلمين لم تعجبكم ؟
فقد مر بي زمن قليل التفت فيه إلى بعض كتب هؤلاء فلم أجد ما يفيدني أبداً بل وجدت الضرر والظلمة وضيقة البال كلها بسبب هذه الكتب ، فوالله إن من جرب قراءة كتب الاسلام لن يتركها إلا لعارض ، ففيها الفائدة والمتعة والنور والسرور ، وفيها أيضاً انشراح الصدر والسلامة من الزلل وغير ذلك من الفوائد ، وأنا لا يحق لي أن أمنع أحداً من القراءة فيما يريد ، ولكن من باب النصيحة والتذكير فكونك تقضي ساعات من يومك بقراءة كتاب لمفكر غربي ساذج أو عربي ضائع ، من الأفضل أن تقضيها بقراءة كتاب صحيح البخاري الذي كله أو جله يتكلم عن الرسول صلى الله عليه وسلم وأقواله وأفعاله وصفاته وجميع ما يتعلق بالدين من عقائد وعبادات وآداب ونواهي ونحو ذلك
أو تقرأ بكتاب لابن تيمية أو لابن القيم أو لابن عثيمين ونحوهم من العلماء أفضل بكثير من قراءة ما لا يفيد بل هو يضر ، وللأسف أن من يقرأ كتب هؤلاء يسمى ( مثقف ) أما من تشبع بكتب العلماء ولكن عيبه أنه لم يقرأ للقصيبي أو غيره فإنه رجعي ولا ثقافة عنده .
وعذراً على المداخلة ولكنها خاطرة قد تكون خاطئة وأسعد بنقدكم لها .

وأخيراً مذكرة أصول فقه المسلم مستوى 8