![]() |
سأجيب عن أسئلتك مع إنك لم تجب على الأسئلة في بداية الموضوع :) .
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
أيضاً يقول نجلس في مجلس ، ثم يتحمس الشباب في المجلس بالذهاب إلى أحد الأماكن ، ونذهب وقد نجد الجو لا يعجبنا ، ثم نرجع مرة أخرى إلى مكاننا الأول ، أو ننتقل إلى دولة أخرى . اقتباس:
اقتباس:
أيضاً لعلي أطرح عليك بعض الأسئلة: ما هو تنظيم فتح الإسلام ؟ ما أهدافه ؟ من تحارب بالتحديد ؟ لِمَن تنتمي ؟ من يرأسها ؟ من يدعمها ؟ من ينتمي إليها ؟ ما هو اتجاهها ؟ ما هدفها من الحرب في لبنان ؟ لعلك تجاوب باختصار مفيد ، وبدون استرسال . أشكرك على حسن أدبك :) . بانتظارك . |
الاجابة حسب رؤيتي لواقعهم
وليس معناه أني أتكلم باسمهم اقتباس:
وحمايتهم من الروافض " حزب اللات وحركة امل " وتدريب شباب اهل السنة وارسالهم للجبهات في العراق وفلسطين اقتباس:
وجود قوة عسكرية لأهل السنة في لبنان " كل الطوائف لديها قوى عسكرية عدا أهل السنة" "تكون مرجع لأهل السنة في النوائب في ظل توسع مخيف لقوة حزب الات وحركة امل " نصرة المسلمين في العراق وفلسطين وتدريب الشباب تدريباً علمياً وعسكرياًُ قبل الدخول إلى فلسطين والعراق تحكيم شرع الله والتحاكم إلى كتاب الله وسنة نبيه في نطاق المخيمات الفلسطينية وبث روح الجهاد لدى المسلمين من أهل السنة وأنه لا سبيل لارجاع حقوقهم إلا بالجهاد الدفاع عن حقوق الفلسطينيين المهضومة في لبنان وتوضيح مأساتهم في لبنان "والتي من ابرزها عدم تملك حتى لو مقبرة يدفنون فيها موتاهم " اقتباس:
اقتباس:
وسبق أن قاتل بجوار ابو مصعب الزرقاوي رحمه الله في العراق محكوم عليه بالاعدام في الاردن لاغتياله الدبلوماسي الامريكي "لورنس فولي" ولك أن تبحث عن سيرته هنا وهناك اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
في أفغانستان والعراق من الفلسطينيين واللبنانيين وعرب آخرين من دول عربية اقتباس:
السلفية الجهادية اقتباس:
ودعم مجاهدي فلسطين لوجود حدود معهم ولعلك تقول لماذا لبنان تحديداً ؟ وأقول لبنان بلد مضطرب وهناك فراغ سياسي كذلك هناك جو ملائم لقيام مثل هذه الجماعة ولقربها من فلسطين التي يحلم كل مسلم بتحريرها بارك الله فيك ورعاك الله .: هناك ملا حظة .. اقتباس:
اقتباس:
وأيضاً التنقل بين الدول ليس أمراً سهلاً وكذلك يبدو أن حديثه عن غير فتح الاسلام ففتح الاسلام في لبنان وليس لها علاقة بأمور الخارج |
على ماظن ان الي يرأسة واحد يقالة @شاكر العبسي@ و كان درس الطب ثم كان طيار ثم اعتقل في سوريا ثم اطلق سراحة ثم جلس فترة ثم كون التنظيم في مخيم "نهر البارد"
سبب تكوين التنظيم كان في اشخاص يريدون الذهاب الى العراق فشبة عجزو الدخول الى" بلاد الرافدين" ثم ذهبو الى لبنان وكان الموجودون في المخيم عدةاشخاص فيهم من السعودية ومصر والاردن والصومال ولبنان والعراق وفلسطين وعدة دول والقائد العسكري واحد يقالة"[COLOR="Red"]شاهين شاهين ابوهريره"[/COLOR]سوري الجنسية |
اظن الي يرأسة شاكر العبسي
|
عن شاكر العبسي و«فتح الإسلام»
قبل أسابيع طويلة، وحين برز اسم فتح الإسلام وشاكر العبسي للمرة الأولى، ظننت أنني إزاء تشابه أسماء ليس إلا، قبل أن أتأكد أن الرجل المعني هو ذاته الذي أعرفه، وأتذكره قبل أن يغادر إلى تونس من أجل دراسة الطب في العام 1973 بمنحة من منظمة التحرير الفلسطينية التي كانت توفر أغلب منح الدراسة لأبناء اللاجئين في ذلك الوقت. لم يكمل شاكر دراسته في تونس، هو المأخوذ بالنضال الوطني، إذ ما لبث أن سافر إلى ليبيا ليغدو طياراً تابعاً لحركة فتح، وصولاً إلى الانشقاق عام ,82 وانتهاء بانشقاقه عن المنشقين (فتح الانتفاضة) قبل عام واحد إثر مشاحنات مع ''أبو خالد العملة''. شاكر العبسي هو أولا ابن قريتنا الفلسطينية المدمرة ''الدوايمة''، وهي من قرى مدينة الخليل، وقد شهدت مذبحة في العام ,1948 ذهب ضحيتها أكثر من خمسين رجلاً قتلوا بدم بارد بعد اعتقالهم، ولم تفتضح فصولها للعالم إلا في الثمانينات من خلال شهود من الصهاينة. شاكر ولد كما هو حال كاتب هذه السطور أيضاً، في مخيم عين السلطان القريب من مدينة أريحا، حيث فر أكثر أبناء القرية بعد احتلال العام ,1918 ثم من سكان مخيم الوحدات التابع للعاصمة الأردنية عمان التي هاجر إليها جزء من أبناء القرية بعد احتلال العام ,1967 وقد كنا أبناء حارة واحدة. ليست هذه سيرة ذاتية لكاتب هذه السطور ولشاكر العبسي، لكنها محاولة للاقتراب من الرجل وتنظيمه، فهو فيما أذكر ''كان أكبر مني ببضع سنوات'' لم يكن متديناً، وبحسب شقيقه الموجود في عمان لم يتدين إلا في النصف الثاني من التسعينات، قبل أن يتعزز تدينه خلال الألفية الجديدة. من هنا يمكنني القول إن العبسي هو جزء من ظاهرة التدين ''المقاومة'' في طبعتها الأخيرة، والتي جاءت بإلهام من المقاومة الإسلامية، سيما حماس في فلسطين والطبعة الجهادية لأسامة بن لادن، وكان أن أنتجت جملة من الظواهر الجهادية الفردية (ظاهرة المتطوعين العرب إلى العراق قبل الحرب)، فضلاً عن الظواهر الجماعية (مجموعات الجزيرة العربية والعراق والمغرب والجزائر وسواها). قد يرى البعض أن شاكر لم يكن بوسعه الخروج بطبعة فتح الإسلام من دون دعم خارجي، وقد يكون ذلك صحيحاً بشكل من الأشكال، لكن الأفق السياسي لمثل هذه المجموعات ليس واسعاً بحيث يستوعب موازين القوى على نحو صائب منذ البداية، وإن أخذت في اكتشافه مع الوقت. في البداية يمكن القول إن السوريين قد أرادوا لهذه الظاهرة أن تنمو، وذلك حين استهدفوا بالتحجيم خصمها (أبو خالد العملة)، ولو سأل البعض عن السبب، فالجواب هو أن السوريين معنيون بإثارة الفوضى في لبنان كي يقتنع جماعة الأكثرية، وعليهم أن يقتنعوا بالفعل، أنه لا استقرار في لبنان من دون أن يجلسوا على الطاولة ويتفاهموا مع الشقيقة الكبرى. عند هذه النقطة تتوقف علاقة السوريين بفتح الإسلام التي تستقر في مخيم نهر البارد الذي يحب رجالها على نحو استثنائي، وليدخل على خطهــا تيار الحريري، والسبب هو حاجة هذا الأخير إلى مجموعات تعزز الشحن الطائفي ضد الشيعــة، وثمة معلومات حقيقية عن عرض قــدم للعبسي قوبل بالــرفض من طرفه يتمثل في استهداف الشيعــة مقابل دعم كبير. على أن ذلك لم يكن هو السبب خلف ما جرى مؤخراً، إذ إن التحليل الواقعي يقول إن الأميركان هم الذين ضغطوا في اتجاه استهداف هذه المجموعة بعدما تبين لهم قربها من القاعدة، فضلاً عن قيامها بتدريب شبان يذهبون لاحقاً إلى العراق، وهو ما أفضى إلى ترتيب واقعة الاشتباك بين الجيش وعناصر التنظيم، ومن أجل ذلك كان العبسي واضحاً بقوله إن الذي استهدفنا واستهدف الجيش الواحد، وهو طرف ثالث، لكنه لم يشأ التصعيد، كما أن كلامه لم يخل من رسالة لحزب الله مفادها أن هناك من طلب منا العمل ضدكم، لكننا وعموم أهل السنة في لبنان لن يكونوا إلا رأس حربة في مواجهة اليهود والأميركان. وهي رسالة أيضاً لجميع الذين وقفوا ضد التنظيم تعاطفاً مع ضحايا الجيش. في ضوء ذلك ترتبك أوراق المشهد على نحو أكثر تعقيداً من ذي قبل، ومن بينها المواقف الفلسطينية التي أخذت تتخلص تدرجياً من عقدة الذنب حيال ضحايا الجيش لتهتم أكثر بمصير المخيم (نهر البارد) اللهم باستثناء مواقف ممثل فتح، سلطان أبو العينين المثيرة؛ هو المعروف بعدائه للإسلاميين، بدءً بحماس والجهاد، وليس انتهاء بفتح الإسلام. في ضوء هذا المشهد المعقد لا يعرف كيف ستنتهي الحكاية، سيما أن ''الحريصين'' على هيبة الدولة والجيش يرفضون خروج عناصر فتح الإسلام، ويصرون على اعتقالهم ومحاكمتهم، الأمر الذي سيرفضه هؤلاء، وحين يكون الموقف على هذا النحو فإن مشهد القتال قد يتجدد ومعه معاناة المخيم ومن تبقى فيه، لاسيما أن منهم من يصر على البقاء بصرف النظر عن النتيجة. هذا الإصرار العبثي على تحقيق انتصار استعراضي من قبل جماعة ''الأكثرية'' في لبنان لا يختلف عن الإصرار على مطاردة الثأر مع سوريا حتى لو كان الثمن هو تدمير لبنان. لكن ذلك كله لا ينفي أننا إزاء مشروع نبيل، لكنه حالم اسمه فتح الإسلام، كان من الطبيعي أن يصطدم بالواقع المعقد على الأرض، لأن فلسطين لن تتحرر من مخيم نهر البارد، والدفاع عن أهل السنة في لبنان لا يمكن أن يتم رغماً عنهم. * ياسر الزعاترة * كاتب فلسطيني |
المعلومات تقول إن شاكر العبسي صناعة مخابراتية أردنية بالاتفاق مع قوى السلطة اللبنانية والمملكة العربية السعودية والهدف زرعه داخل حركة فتح الانتفاضة لينشق عنها فيما بعد ويشكل قوة تسمى بفتح الإسلام السنية المتشددة ، تتخذ من لبنان مركزا لها لمواجهة حزب الله الشيعي ...
ويشار إلى وجود رعاية لسعد الحريري وأجهزة أمنية لبنانية تابعة لتيار المستقبل للعبسي بدآت بتنسيق كامل مع الأميركيين والأردنيين وذلك لحرف التيار السلفي الجهادي عن العداء للأميركيين وإشغاله بالعداء للشيعة وللمسيحيين ولضرب قوى الجيش اللبناني الذي لا يخضع لسيطرتهم. لذلك نستنتج أن شاكر العبسي تم زرعة في لبنان ودعمه من قبل آل الحريري من أجل مواجهة محتملة مع حزب الله إلا أن اتفاق الملك عبد الله بن عبد العزيز مع الرئيس الإيراني احمدي نجاد خلال زيارة الأخيرة للمملكة والاتفاق الذي تم بينهما من أجل وأد الفتنة المذهبية بين السنة والشيعة اخرج هذه المجموعات من تحت عباءة السلطة الموجودة الأمر الذي حولهم إلى مجموعة ضد الشيعة والسلطة على حد سواء مما يذكرنا باسامة بن لادن الذي تم زرعة في أفغانستان لمواجهة الشيوعية وإذ بالسحر ينقلب على الساحر . المصدر: http://www.addounia.tv/index.php?d=192&id=163 |
الساعة الآن +4: 09:21 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.