![]() |
|
يسعى مستعمر الفكر والثقافة في البلدان الإسلامية على احتواء الأجيال بأخلاق الضعف والإنحلال ؛ حتى لا تقوى على مواجهة التحديات ! |
الحشـمة : مبـدأ ترفـضه أسواقنـا ، وتبـاركه أقلامنـا وأفعالنـا . |
تدريس عقيدة الولاء والبراء نظرية بدون إنزالها على أرض الواقع ، أورث متفقهة فيهم خوف من الصدع بالحق وتبيين مسار الظالمين علانية ، وعند التنظير فهم على منهج الإمام الشيخ الكبير محمد بن عبدالوهاب ومن تبعه ، وعند التطبيق كما طبق الشيخ على من حوله فهم يثرثرون حول المصلحة ! |
اقتباس:
المصالح الآن عند بعض الحركات العلمية والفقهية المتحدثة في هذه العقيدة هي قلادة علم ، وسائل حبر بخلاف ماكان عليه الإجلاء في علمهم وعملهم وتبقى الثمرة في رواة هذه الأمة خُذ العلوم ولا تحفل بناقلها .. واطلب بذلك وجه الخالق الباري أهل الروايات كالأشجار يانعة .. كُلِ الثمار وخلِّ العود للنارِ |
من النقص في التربية ، أن نستشعر العصا حين الخطأ ؛ أداة تعذيب وليس تهذيب ! |
لاتغرك أخلاق الكبار في الرخاء ؛ فعظيمها في حال الشدة والبلاء ! |
تحتاج المرأة في ظل المطالبات بالنوادِ الرياضية إلى ولاية العقل على الواقع أكثر من تقويم الظاهر ؛ فكم من مسكينة سلكت وحسباناً منها أنها انتصرت ! |
لا تفسد أخلاقك في سبيل إصلاح أحبابك ؛ فشدة الحماسة للإصلاح تنافي الإخلاص ! |
استغفر الله واتوب اليه
|
عام ( 1432هـ ) حرر نوايا الشعوب واخلص مقاصدهم لله بروح توافقية عظيمة ، قادرة على الردع والزجر لكل جائر، وكلنا أمل في إدارك هذا المعنى لكل حاكم ! |
تمضي بنا الإختبارت في كل وقت لنتعثر تارة ونصيب أخرى ؛ فمن أصاب فليشكر الله ، ومن أخطأ فليرضى بما كتبه الله .. وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى . |
أختي المقبلة على ميثاق " وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً " لا تأخذكِ المشاعر إلى جرف المهالك ؛ فكم من مسكينة صرفت الحبّ في غير آوانه ، والقلب في غير أمانه ، فخطيبكِ بمثابة الغريب ، وأنتِ بمقام النجيب ، فقومي بالشرع بعد العقد ، ولا تصرفيه إلا بحقّ . |
مشاركتنا حول موضوع الإعلام الجديد في العدد الثالث والعشرين من مجلة " يلا نعيش " http://www.n3eesh.com/magazine/s23/6.jpg الإعلام الجديد ليس في حال من الثبوت الدائم فهو يتأثر بالأحداث والظروف أكثر مما يؤثر هو في الأحداث ، وهذا التفسير في غاية الدقة حيث أن ظروف الأزمات ونقل الصورة في إطار الحقيقة قد تجعل القادة تحت ضغط خسران السلطة ؛ لأنهم يعلمون أن بوارق الإعلام تجري على صوت الشعوب وتتحرك مع الظروف الحاكمة لعادة التغيير ، ولكن من بين هذا الإعلام مايسمى ( بإعلام السلطة ) أو ( البث الرسمي للدولة ) يقوم على بث المصالح ، وتزوير المفاسد ، يملك القواعد ، ويرفض الوسائل فعلينا أن نفرق بين الإعلام بيد السلطة والإعلام بمعناه مثلما نفرق بين الشمس بحقيقتها ، والشمس بمعناها ؛ فنحن نعيش في ضوء الشمس ولكننا نعرف أن التعرض له كثيرا سوف ينتهي بالحرق وهذا هو واقع الإعلام الجديد في نتائج الثورات على عتاولة الإفساد . |
. ماشاء الله .. مازلنا متابعـين .. زادكم الله توفيقًا وسدادا .. . |
الساعة الآن +4: 05:51 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.