----------------------
كُلّ يومٍ ليس فِي شُروقِ الشّمسِ فحسبْ !


.................. بلّ في شُكر ’ الله
على أن وهبَنا يوماً آخر جميِل نذّكُره ونشكرهٌَ ونعبُده فِيه

طوبى لمن وجد في صحيفته استغفارا كثيرا ..


استغفر الله الذي لااله الاهو الحي القيوم واتوب اليه ..
استغفر الله الذي لااله الاهو الحي القيوم واتوب اليه ..
استغفر الله الذي لااله الاهو الحي القيوم واتوب اليه ..
استغفر الله الذي لااله الاهو الحي القيوم واتوب اليه ..
استغفر الله الذي لااله الاهو الحي القيوم واتوب اليه ..

يقول أحد المتأملين :
يحيا المؤمن بين أمرين + ( يسر و عسر ) ,
وكلاهما ’’ نعمة ’’ لو أيقن :
ففي اليسر : يكون الشكر
[ وسيجزيّ الله الشآكرين ]
وفي العسر : يكون الصبر
[ إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حسآب ]

گيف يگونَ ..

للمُستحِيل معنىَ ../
وَوَ لِنآ ربّ , ()
يـقوَل لِلشيء . .
گنّ فيگوُن <3 : )

‏آللہُمَ مِن ڳٱڼَ يٌريدّ بِنا [ خْيٌرًاً ]
فقَرِبهٌ مِنا ..
ۆ مِـّڼْ ڳٱڼَ يٌريدّ بِنا [ شَراً ]
فأبعِدهٌ عَنا .

عندمَآ لآتَنجّح في أمرٍ

فأعلمْ أنّ ( آللّہُ سُبحآنہُ وَ تعآلى] ♥
يعلَم أنہُ ليسَ لك ↓
- إمَآ لأنّك غَير مُستَعد لہُ . .
- أوَ لأنّك لنْ تَقدِر على تحّملہُ الآن . .
-أوَ أنّ هُناك قادِم أفضَل لَك . .
فَـ آرضىّ بِمآ گتبہُ آللّہُ لگ
وَ ابتسَم

*‏​‏​‏​‏​‏​‏​الحمدُ للّهِ يَ ربّ . .
لأنك تمنحني قوة أقفُ فيهآ
حينمآ يجتآحنيْ الضّعف </3 !

والحممدُ للّهِ . .
لأنككَ تسآعدني لأبتسِم وأتمتم :
أنا بِ خير والدّنيا بِ خير : ) !


والحمدُ للّه . .
لأنّك تُفاجأنا بِ الحيآةِ وَ الخخَير وَ الجمآل ،
حينما تخذلنآ أنفسنآ ونضععَفْ !

والحمدُ للهِ . .
أنّي لككَ وحدك أسجججُد !
وأرفع يدي وأذلّ روحيْ وَ أصّلي لَك !
والحمدُ للهِ . .
لأنّ صوتي المخنوق ؛
أو الخآلي مِن الحروف : تَسمعُه <3 !

والحممدُ للهِ ..
لأنككَ تُيسّر لنآ أمورنآ ؛ )
وتعلمُ مَ في صُدورنآ ؛
وتُعظمُ - إن صبرنآ - أجورنآ !

والحمدُ للهِ . .
لأنكَ تمنحنيْ شُعور [ الرآحَهه ]
في كلّ مرةة أتذككر فيهآ : أنككَ مععيْ : ) <3 !
والحمدُ للهِ . .
لِـ [ إنّ مععيَ ربّي سَ يهدين ]
ولآ آحتآج لـ / آححدِ !

الـﺣمدﻟﻟہ : ﻋﻟى - مَ مضى . .
والحمدﻟلہ : ; ﻋﻟى مَ أنآ ، بہ الآن ،
والحمدﻟﻟہ : ﻋﻟى - مَ سيأتي ،
والحمدﻟﻟہ : ﻋﻟى / كُل - حال
الحَمدﻟﻟہ ثم الحَمدﻟﻟہ ثم الحَمد لله
حتىَ يبلغ اﻟحمدُ : منتهآه , <3

و كلمآ حمدت ربي ,
وجدت منهه م َ يرضيني /
ف َ لله آلحمد آلدآئم

نعمہ أن يستمر يومك !
فيْ گامل صحَتگك ،
وُعافيتگك ، نعمہ لآ يدرگها
إلا منْ يفتُقدها . .
رددّ بَـ قلب شاگر
[ الحمدللّھ ]

الحمدُلله حينَ نحزنْ ، والحمدُلله حينَ تضيقُ بنا الدنيا ..
الحمدُلله حينَ نتبهِج .. والحمدُلله حينَ نمرَض ،
والحمدُلله حينَ ترحلُ الأمنيَات للجنّة ، والحمدُلله حينَ نرضَى بِالقدَر
والحمدلله حينَ تنفَرج .. الحمدُلله على كُلّ حال

لَٱ تحزنَ إذآ آنجبرتَ علىْ ؛
تعآيْش ۆضع قدَ يؤْلمگ
بل آبتسم
لآنه قال بَگل رحمہَ ♥ :

[وَعسَى أن تَگرَهوا شَيئًٱ وهُو خيرٌ لگم ]

خل الهمِوم : تعيش ،
فِ - ذمة الغيبّ ..

محد'نً مَ‘ـَُِــنٍّ ، الأيامَ
راح متعِافي 

مَنْ رَطّب قَلبِهہْ
[ بذِكَر اللہّ ]
لنْ [يَتعْب] من جفْآفَ الحياَة

”أسْتغَفرُ اللہّ الذَيِے لأاله إِلاَّ هو الحي القيوم وأتُوبَ إليَہِْ"