مَنْ رَطّب قَلبِهہْ
[ بذِكَر اللہّ ]
لنْ [يَتعْب] من جفْآفَ الحياَة

”أسْتغَفرُ اللہّ الذَيِے لأاله إِلاَّ هو الحي القيوم وأتُوبَ إليَہِْ"

وُ بِٓ ٱلـآسٰتغِفٓآر ː
آزآلۃ ھٰم ..
طآلٓ مُكوَثہ ♥
- اُستغفِر آللّہ . .
- آلعْظيّم وُ آتوَبَ آليہٰ

• مسآئكم ، مغفٓرةْۃ بٓ آذنْ آللھ ٰ'

ِ . .

.

( آلسعآدآت ) / . . .

آلتي . . تضعهآ في جيوب الآخرينّ "
سَ تعود يوماً . .
لـ تختبئ في جيوبك عندمآ تحزن

-
[ آللهُم كل مَن آسعَدنِي يَوماً , آسعِده مَدى آلدّهر ] . .

『
. . . .༅

آرفع عيُونك وتَلقى لك وطن  ،
ياللي تقول إن الحزن أربع جِهات !
انثر دموعِك وأسبآب الحِزن ~
وآترك الدنيا وعجّل بالصلآة

لا .. تتحدثوا عن الجرح كثيراً أبتعدوا !
عنُ ذكرياتَ الفقد المُوجعة ،
كُلمّا أحسَستمُ بِ الحنينْ .. تنفسُوا بِ عُمْق ، !
أستشعروا الحياةُ بِ منظار مُتفائل قليلاً ..
( تذكروا ) لحظاتكمُ الجمَيلة ، أبتسمُوا بِ عَيون الأطفال
أستمُدوا طاقةُ الفرحُ من قلوبِهم الصغيرة ..
( أحِبّببوا أنفُسكم )
فَ إنّ لها حقّ أن تشعُر بِ الحُب مِن ذواتكُم ..

لٱ ﯾسُتطيع ٱحَد ٱلعَۆدهَہ ،
إﻟى ٱلمآضَيٌ ۈٱلبِدء ﻣڼ جَديد
ﻟگن يَستَطيعُ :
ٱڼ ﯾبدٱ ﻣڼ آلٱڼ
ۈ ﯾصنعُ نِہايہٌ جَديدهَہ ..

*



يَ الله
أرٍح قلوباً أنهكهآ التمنّيْ ,,
وبشّر أصحآبهآ,
بِ فرَح لآ يُذكّرهم بوجعهم

نار لٱ تحرِق (إبراهيم)
...ۈ بحر لٱ يُغرق (موسى)
ۈ طفل ترميہ ٱمہ فيـے ٱلنہر . .
فَـ ترميہ ٱلٱموٱج لـ يصل إلـے بيت ٱلملڳ ..
ۈ ٱخر يرميہ ٱخوتہ فيـے ٱلبئر . . (يوسف )
فَـ ينجوٱ منہ ۈ يسجن , ثم يڳون ۈزيرٱ ..

ٱلم تتعلم ممٱ سبق !
ٱن ٱلعٱلم ڳلہ لو ٱجتمع علـے ٱن يضرّوڳ بـِ شيـۓ
لم يمسسڳ ٱلٱ بمٱ ڳتبہ ٱللّہ لگ

فَـ ثِق بـِ مدَبرﮪ
ۈ تقرّب ٱليہ
لـ علّہ عنڳ يرضى o

[ ٱحسنوٱ نياتڳم فعلى نيٱتڳم ترزقون ]
[ تفائلوٱ بٱلخير تجدوﮪ ] ♥

‎​لآ بأس !

فَ كُل ﭑلأشيآء ﭑلتي كُنتَ تعتقِد
ﭑنكَك لآ يٌمكنكَك موﺂصلة ﭑلعيش بِـ دونِهآ . .

[ سَ تعيش بِـ دونِهآآ
و سَ' تبتسِسِم ] ،, ♥

. . ' . .

ربيّ . .
احَفظ مَن هي الجنه
تحَت : ( قدَميھَآ ) ¸♥

?أثقَ بكَ ربي !

أثْقَ بأن كلَ مَا | أتَمِنْاة | سْيكٌونَ بِرحَمِتٌكْ ليَ

وأنْ كَّلَ مْا أدعَّوُ بِهَ ستّحقَقَهَ لَيٍ يِومـآَ ..|

وسَتجِزيٍنيٌ خَيَّراً لاَننّيِ أَمْنتَ بِكَ وانْـا مٌوقَنِهَ بِرحَمِتَكَ !
<3

عَشَان مَا يُفِقـد جَميلگ مَعَانِيِہِ .,
وَ تمُر لَحَظَات الگدر من خِلَالگ .,
لَا تنتظر (شُگراً) عَلَى الْلَّي تَسْوَيِہ !!
مِد الجمِيْل بدُوْن تَطْرِي فِي بَالِگ .,

إذا أتعبتگ آلآم الّدنيا ( فلا تحزن )
فرُبما اشتّاقَّ اللهُ لِسمَاع صَۊتِگ » ۊَأنتَ تدّعۊهۂ
لا تنتَظرُ السعَادهۂ حتّى تبتَّسِمْ !
ۊلَگنْ : ابتَّسِمْ حتّى تَگۊن سَعيد =‘)
لّماذا تُدّمن الّتفگير وَاللهُ وليّ (الّتدّبير)؟!
ولّماذا القَلقْ من المجهول ,
. . . . . وَگلُ شئّ عِندَ اللهُ معلُوم
لِذَلك اطمئِنْ فأنْتَ فيْ عَين | اَلله الّحَفيظْ ,
وَقُلْ بِقلبِگ قَبْلَ لِسّانِگ :
♥| فوّضْتُ أمْرِيّ إلىْ اَلله |♥

؛

عندمآ تسَألوَن آللّھ آلجنھٌ ،
ضموَا آسمي آلى :- آسَمگم *
فإني أحب مرآفقتگم فيھآ . . . ☇ ♥

({}) ♥