|
|
|
ماهو لفظي أكتبه هنا وبـِ صفحة الفيس بوك فقط !
وحديث غيري الذي إدرجه هنا دائمًا ما يتبعه نجمة "*" . |
إقسّى جُرمَ نرتكبه بَ حق أنفسَنإ هو . . ( إلكتممإن ) !
فَ كل مآنكتمهَ يظهرّ علىَ ملآمححنإ تذبَل أعيننآ . . وٍ تتلآشىَ ضحكآتنإ . . . وُ نفققد طعمَ إلحيآةة ! . . تختنق إروآححنآ " فَ لمإذآ هذَإ كله ؟ . . . . لآششيّ يستحقُ , فَ إلدنيآ فآ آ نيه ! |
بت آشتاق لأحدهم .. لم اعد ارآه كما كنآ سابقآ .. اتذكر ضحكاتنا وهمساتنا فأأسرح بعيدآ .. بعيدآ عنه ( به ) .. يآآآآه .. متعب الحديث عنه آممم ,, بل مشوق ويدعو للأشتياق حد الجنون |
و ستشتعل أشواقي لكِ من جديد .. يارفيقة الدب الطـويل ..
|
الحياة تفاجئني في كل مرّة أتوهّم فيها أنّي أكثر نضجًا و خبرة و ذكاء ! حتّى تثبت أنّها أقوى رغم حذرنا..ورغم توهّمنا .. ورغم كل توقّع الآن أقف على أرضِ صلبة، وغدًا تتأرجح بي .. أمتلأ بالثقة حينًا، ثمّ تتهشّم .. تُغتال .. أنسى كيف أستطيع الثقة أستند على حائط / كتف يمنحني بعضًا من السلوى ، ليتهاوى عند لحظة زمنية أسرع من أن أتفاداها |
يوم شائق ..ومتعب لكن الحمد الله تم امورهم على خير .
|
ربااااه ظننت انني خارت قواي وما بقى منها بقية ,,
لكنني علمت كم النفس بذكركـ و دعائك تنتعش من جديد ,, سبحاااانك يآآآرب ~ |
كلما أردت البوح
تتزاحم الكلمات داخلي للخروج ! "في وسط الزحمة "، يموت أكثرها! فَ ألجأ للصمت .. و "ما فيني شي" |
وشَدّت قوافِل الشَّوقِ أمتِعتها ! |
مازلت أفتقد القدرة على الحديث عما بدآخلي! لذلكـ و كـ/ العاده سـ أختنق بالصمت ! |
|
سنكون أكثر سعادة حينَ نكون أكثر براءة وعفوية في التعبير عن مشاعرنا لأنفسنا ولمن حولنا ولمن نعرف ولمن لا نعرف فالتعبير عن المشاعر ليسَ بوحاً بأسرار نووية ! د. سلمان العودة |
يأتيني صوتكَ - على عرش- من فضاء السماء , يهبط فيني
أثمل .. فــَ أنتهي ! |
| الساعة الآن +4: 10:37 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.