ماقول الا الله يرزق كل محروم باالذرية الصالحه وخلو عنكم الهمك

لو الأم ماتشقى إلا وقت الحمل والولاده لكفى

الله جعل حق الأم بالبر اكثر من حق الأب ثلاث مرات

لو بغيت تشوف مرتك تستاهل ولا لا ادخل معها وقت الولاده والله ان تخدمها من دون ماتطلب

وكل شي يصير بالتفاهم
اذا انت تقدر توفر احتياجاتها الثانويه الحمدلله واذا انت ماتقدر اشرح لها الظروف واوعدها انك تعوضها اول ماييسرها ربي عليك


حملته أمه كرها و وضعته كرها، و حمله و فصاله ثلاثون شهرا).

لأمك حقٌ لو علمت كبيرُ *** كثيرك يا هذا لديه يسيرُ

فكم ليلةٍ باتت بثقلك تشتكي *** له من جواها أنةٌ وزفيرُ

وفي الوضع لا تدري عليها مشقةٌ *** فمن غصصٍ منها الفؤاد يطيرُ

وكم غسّـلت عنك الأذى بيمينها *** وما حجرها إلا لديك سريرُ

وتفتديك مما تشتكيه بنفسها *** ومن ثديها شربٌ لديك نميرُ

وكم مرةٍ جاعت وأعطتك قوتها *** حنواً وإشفاقاً وأنت صغيرُ

فضيـّـعتها لما أسنــّت جهالةً *** وطال عليك الأمر وهو قصيرُ

فآاااه ً لذي عقلٍ ويتـّبع الهوى *** وآااه ً لأعمى القلب وهو بصيرُ

فدونك فأرغب في عميم دعاءها *** فأنت لما تدعو إليه فقيرُ


وهذا أبا الأسود الدؤلي يتخاصم مع امرأته إلى قاض في ابنهما أيهما أحق بحضانته؟ فقالت المرأة: أنا أحق به، حملته مشقة، وحملته تسعة أشهر، ثم وضعته، ثم أرضعته إلى أن ترعرع بين أحضاني وعلى حجري، فقال أبو الأسود: حملته قبل أن تحمله، ووضعته قبل أن تضعه، فإن كان لها بعض الحق فيه فلي الحق كله أو جله، فقالت: لئن حمله خفة فقد حملته ثقلاً، ولئن وضعه شهوة فقد وضعته كرها، فقضى لها القاضي بحضانة الغلام.





كل هذا وماتشقى

ربي من سابع سما قدر الأم لما تراه من الشقاء

اشهد انك[فسقان يا طارح الموضوع شكلك شايل حمله على الحريم والله تبي الحق يستاهلن بنات الرجال كل شي والمال ولا شي اهم شي ترتاح حريمك يا رجل

صادق
بس وش نسوي صار لازم
شر لابدمنه