عنوانك ذكرني بقصيدة نزار (لماذا؟)

التي ختمها بهذه الابيات
..
لماذا؟
منحت لقلبي الهواء
فلما أضاء
بحب كعرض السماء
ذهبت بركب المساء
وخلفت هذي الصديقه
هنا.. عند سور الحديقه
على مقعد من بكاء

لماذا؟
تعود السنونو إلى سقفنا
وينمو البنفسج في حوضنا
وترقص في الضيعة الميجنا
وتضحك كل الدنا
مع الصيف إلا أنا..
لماذا؟

مع أن فيها تشاؤم لا أحبذه :oo

ما بالُ بعضُ الناس صَاروا أبحُرًا00 يخفون تحت الحب حقد الحاقدين
يتقابلون بأذرعٍ مفتوحةٍ 00والكرهـ فيهم قد أطل من العيون
يا ليت بين يدي مرآةٌ ترى00 ما في قلوب الناس من أمر دفين

الصقلاوي :: /

هذا إبداعك ووجودك الرائع كنسيم الهواء العليل دمت بخير

اراسيل سلمان ::/

التشاؤم إن مُزجَ بخيالٍ رهيب يكونُ رائع وليسَ كل تشاؤمٍ يُعَدُ مؤلماً
أو تنطبق للشاعر بل هي نكهة تضاف إليها لتعطيها العتاب والتوبيخ
شاكر ومقدر حضورك سيدتي .,

شكراً لك سيدي !!

مشكووووووووووووووووووووووووور

ياخلفهم :: /

يقول (دايل كارنيجي) في كتابه: “كيف تؤثر في الناس وتكسب الأصدقاء”؛ : إذا كنت تريد أن ينفض الناس من حولك، ويسخروا منك عندما توليهم ظهرك وتتركهم، فإليك الوصفة: لا تعط أحدًا فرصة للحديث، تكلم بدون انقطاع، وإذا خطرت لك فكرة بينما غيرك يتحدث، فلا تنتظر حتى يتم حديثه، فهو ليس ذكيًّا مثلك! فلماذا تضيع وقتك في الاستماع إلى حديثه السخيف؟ اقتحم عليه الحديث، واعترض في منتصف كلامه، واطرح ما لديك.

أشكر حضورك سيدي’

" بدون أسم "

أشكر حضورك من جديد دمت بحبٍ وردي

؟ ؟ ؟ :: /

أشكُرك، جدا ً. . جداً . . حضورك البهيـج أشِرقت بداخلي شمساً
لا تَظُن أبـداً أنني آبـه لكـل حرفٍ خصوم ,
إن قلوبَهُــم بيـضـاء مهمـا زمجــروا .. فلهـم مني قُبلـه لجبينـهم الطآهـر.

* سكر خشن *

أهلاً بمن غاب بين أحضان الضباب .. ثم عاد شوقاً
أستبشرت بك وبهطولكـ أطلت الغياب .. كُن بخير دوماً