![]() |
لافض فوك .. كلام جميل .. |
اقتباس:
الله يسلمك يالخالدي المطنوخ شرفتني بمرورك وردك ,,,,,,, تحيتي الحارة ,, |
اقتباس:
صدقت وعسى ربي انه يصلح قلوبنا ويكفينا شر انفسنا ,, وياليتنا نربي انفسنا على صلاح القلب ,, تحيتي لك أخي " والله زمان ينصر" |
كفيتوا ووفيتوا ماعندي شي أقوله إلا ياليت نكون مثل الأفغانية كلهم لهم لحى ومع ذالك ليست مقياس يدل على الالتزام عندهم
وعلى طاري العقال ذكرتن بسالفة حاصلة لي :أول مالبسته قالي واحد هذا بداية الانحلال من الدين شي فشي (حسبي الله عليه معى انني ملتحي والحمد لله) |
كلامك صحيح ربما يكون هناك شخض حليق اللحية يلبس عقال تلقاو أحسن من اللي ما لبس عقال وما حلق لحيته من ناحية الصلاة وكل شي |
جزاك الله خيرا على هذا الموضوع وبارك فيك
لكن يا أخي أنا أرى أن الموضوع ليس على إطلاقه تسأل لماذا أنا أقول أن المربي و الاعلامي والامام ومن مثلم يعني ظاهرين ومعروفين با المجتمع في السابق بهذه الزينه ثم تخلا عنها أو عن بعضها هنا مشكلة لكن لانستطيع الحكم عليه لكن أقول أن مشكلة هذا أو الخطاء الذي وقع به قد يقع به غيره ممن يعرفه أو لايعرفه إقتداء به و يقول هو أعلم مني وعمل ذلك فأنا من باب أولا........ |
اقتباس:
أخي الكريم الزعيم : كلامك عين الصواب -- وفيه إنصاف لأهل الصلاح-- وفقهم الله -- أشكرك على إثرائك للموضوع ,,, ولك خالص التحية ,, |
وقد ذكره المناوي في فيض القدير(6/14) : موقوفاً على عائشة -رضي اللهُ عنه- بلفظ : «كانت عائشة تقسم فتقول: والذي زين الرجال باللحى«. وش رايك عاااد |
اقتباس:
أنا كلامي واضح ياحبيبي : وهو إن مثل هؤلاء أن يهجرون أحبابهم بسبب ( هذا الخطأ) مع أن عندهم من الخير , والصلاح , والطاعة الشئ الكثير ....... وربما الشخص الذي عااااب على أخيه هذا الفعل ربما عنده من الذنوب أعظم من ذنب صاحبه !! وستدلالك بــــ : وكل خلاف يأتي معتبر *** إلا خلاف له حظ من النظر فهو ليس بكتاب ولاسنة ولا إجماع !!!............ وإن أريد به الخلاف الشااااااذ فيمكن !!! أما الخلاف بهذه المسألة معتبر فقد تكلم بها كبار العلماء في قديم الزمان وحديثة ,,, |
أحسنت
|
يا اخي اولا يحكم من الشخص في مظهره فان كان مستقيما بالمظهر عد من المستقيمين الا ان ارتكب محظورا شرعيا واما من حلق لحيته فهي معصية والاصرار عليها من الكبائر ولهذا لا يعد مستقيما مادام انه مخالف لهدي رسولنا الكريم ... فالمستقيمين نوعان في كتاب الله (المقتصد وهو من يفعل الواجبات ويجتنب المحرمات .. والسابق الى الخيرات وهو من يزيد على المقتصد بفعل النوافل من غير الفرائض... فاذا لم يكن الشخص من الصنفين السابقين فانه لا يعد مستقيما بل يعد ظالم لنفسه وعليه التوبة والانابة والناس لايجوز لهم ان يتكلموا عن النيات وانما لهم الظاهر فاذا راوه مستقيما ظاهريا عليهم ان يحكموا عليه بذلك وان راوه على خلاف ذلك حكموا عليه بالتقصير في جنب الله.... واما من يفعل المحرمات وان كان ملتحيا وهم ندر ولله الحمد فانه لايعتبر مستقيما بل هو ظالم لنفسه حتى يتوب وينيب الى ويرجع الى علام الغيوب وبمجرد التوبة النصوح فانه يدخل في زمرة المستقيمين.. وايضا حالق اللحية لايعتبر مستقيما حتي يفيء ويرجع الى أمر الله ورسوله.... وهذا امرا شرعيا بان حالق اللحية لايعد مستقيما لمخالفة منهج الرسول الكريم... |
أخي فتى الظل الخلاف في اللحية معروف لكنه ليس معتبراً في بعض جزئياته شكراً |
|
. . . أنا لا أتفق معك . . عندنا معصية ( ظاهرة ) وعمل صالح ( ظاهر ) وعندنا طاعة ( خفية ) و معصية ( خفية ) هل يجب علينا أن نتعامى عن الظواهر ونقول ربما أنه في الخفاء يفعل الطاعة ( إن كان من أصحاب المعاصي ) أو ربما يفعل المعصية ( إن كان من أصحاب الطاعة )؟! الجواب : هذا لا يقوله أحد . . . ما سبق من الحكم على الظاهر : هو حكم أوّلي فقط ، ثم يكون بعده التمحيص ... ولو لم نحكم به لوقعنا في : عدم احترام من يُظهر السُنة لأنه في أعيننا ربما يفعل المعصية وسنحترم و نبش و نهش لصاحب المعصية الظاهرة لأنه رُبّما رُبّما يفعل الطاعة في الخفاء ويا سعادة العاصين بذلك . وفي هذا إقصاء لسنة النبي صلى الله عليه وسلم وعدم رفع شأنها إذ أن فاعلها و مطبقها يُظن به الظنون وصاحب المعصية تفرش له الورود لأنه ربما أنه صاحب طاعة نعوذ بالله من الخذلان ........... ...... ... . |
الساعة الآن +4: 05:32 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.