ALHR /
أخي العزيز ، نحن نعتقد يقينا جازما أن هذه الأذكار المشروعة تقطع دابر الشياطين
و ترد الشر عن الإنسان ، و لكن قد يعتري الإنسان موانع تمنع من ذلك .
وفقك الله .

لبدان /
جزاك الله خيراً على الإضافة و هذا الحديث النبوي
بوركت مساعيك .

دعبل نجد /
حيا الإله أبا عاصم ..
أيها الحبيب إن الذكر لسفنا الصالح كالماء للسمك لا يحيون إلا به
فنعم الحياة حياتهم في ظل الله و تحت رعايته ..
شكري ..

(صعب الوصال) /
عن بن عباس رضى الله عنه قال : كنت خلف النبى صلى الله عليه وسلم فقال لى : ( يا غلام إنى أعلمك كلمات : احفظ الله يحفظك احفظ الله تجده تجاهك إذا سألت فاسال الله وإذا استعنت فاستعن بالله واعلم ان الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشىء لن ينفعوك الا بشىء قد كتبه الله لك وإن اجتمعت على أن يضروك بشىء لن ينفعوك إلا بشىء قد كتبه الله عليك رٌفعت الأقلام وجفت الصحف) .
فما أعظمه من حديث ..!
شكراً حبيبي ..

المشاركة الأساسية كتبها الـصـمـصـام (المشاركة 1136023) mr.khaled/ شكراً على مروركـ ، و تواجدك الدائم و أعتذر منك على نسيان الرد عيك .

ارتقاء /
إن انهماك الناس في الشكليات ، و ابتعادهم عن تزكية النفوس جلب إليهم هذه الوساوس ، و جلب الدواخل على القلوب ، و قوى فيها المرض الكامن الذي لا يمتنع انتشاره و تعاظمه إلا بذكر الله تعالى ..
أحسنَ الله إليك .

و هنا ننظر إلى الخلل من جهتين فتجد الحاسد - أولاً - يعترض على أقدار الله تعالى ، ولو آمن بالقضاء و القدر لما أشغل نفسه و أشغل عباد الله بهذا الخلق المشين وهو الحسد ، ثم أصاب بعينه و خبثه إخوانه فأشقاهم .

و من الجهة الأخرى فالناس عن الأذكار منشغلون ، و الأذكار بها يحفظ الله من كيد الشياطين ، و حسد الحاسدين ، وهيَ مضمونة لمن داوم عليها ، و هي إلى ذلك قصيرة و لا تكلف جهداً ولا وقتا ، فلا بد من الحرص على هذه الأسلحة الربانية لكف أذى الشياطين و الحاسدين و العائنين ، و الاعتماد على الله في ذلك ، مع ضرورة إصلاح النفس و تقويم الإيمان و التوكل التام على رب البريات ، و منزل الرحمات بأن يعيذك من كيد الشياطين .


كالعـــــادة مبــدع يالغـــــالي

أبو معاذ والبراء /
أشكرك على تفضلك بالمرور و الرد
و أسأل الله أن ينفعنا بما نكتب .

أم جديده /
إن كان هذا هو واقعنا ، و قد علمنا به ، فهنا لا يسعنا إلا أن نتكاتف لتغيير هذا الواقع
و ولو لم نقف على كامل طموحاتنا ، و ليكن لنا سهم في التغيير ، ولو كان يسيراً ..
شكراً على الحضور و المشاركة .

الطيــــر /
طابت أيامك و لياليك أيها الغائب الحاضر في نفوسنا ..
أشكركـ على هذه الإضافة يا أبا عبدالله ..