|
اقتباس:
أما بالنسبة لرد الاخت فأنا في الحقيقة تضايقت من الرد لأنها قدحت في كل رجل سعودي وخصت النجدي ومن ثم خصصت البريداويين ؟؟؟ وبلا شك الامر في النهاية يعود علي شخصيا كوني انا كاتب الموضوع والمقصود بالخطاب ومع ذلك لم انتصر لنفسي وفضلت السكوت على الرغم من أنها خرجت عن الموضوع وبدل الحب في الله قلبت الموضوع الى قدح في خلق الله لكن عندما رد عليها احد الاخوان تأكدت أنها فعلا اخطأت في حقي وحق كل رجل ومع ذلك لم أرد عليها وفضلت السكوت والصمت والاكتفاء بالتلميح والمعاتبة في ردود الاخرين @ لكن عشمي وأملي أن ما كتبته قد خانها فيه الاسلوب ولم تكن تقصد فيه التجريح والشتم |
^ اقتباس:
نظريتها التجربه خير برهان ، من يدري ربما خبرتها تشفع لها لكي تأتي و تكتب خبرتها لنا هنأ عن الحب ! أحبك الله الذي أحببتنا فيه . شكرا لموضوعك الجميل . |
اقتباس:
عزيزتي .... رند كتبت ردي ليقرأه ويعقله أمثالك ، أما الاخرون فسيتعلمون كيف يحترمون مبدأ ( اختلاف الرأي ) عاجلا أو اجلا ، وحينما يتعلمون فسيفهمون ماأكتبه ، وسيحترمون رأيي -حتى وإن إختلف معهم- كما فعلتي أنتي ... صدقيني صاحب الموضوع لم يفهم شيئا مما أقصده ، وحين يستوعب سيكون صدري رحبا للنقاش معه... رند ... شكرا لكِ ، ودام كل من على شاكلتك |
اقتباس:
يبدو ان كلامك وجيه وان اهل مكه ادرى بشعابها لكن ليس من العدل والموضوعية في الطرح ان تعمم تجربتها الشخصية على الجميع فلكل تجربته الشخصية وكان الأحرى بها ان تستفيد من الموضوع لا ان تحصره في مشاكلها الشخصية لك ودي واحترامي |
أحبك الله الذي أحببتنا فيه ومشكور على طرح الموضوع
|
اقتباس:
جمعنا الله وإياك والمسلمين في مستقر رحمته |
موضوع رائع جدا 00
|
اقتباس:
|
الواقعي موضوعك رآآئعـ،،،
لكن لا أدري هل وضع لنقاش الحب في الله أمـ.. للنقاش في قصد المهــرهـ،،؟! أخالها لا تعلــمـ عما يحدث هنــا،، ولكنكم تطيلون النقاش في الأمور التافهه،، لأنكم بكل صرآحه تافهــون،، منذ دخولي للمنتدى وأنا ألاحظ النقاش لا يطول إلا في أتفه نقطة في الموضوعـ،، المهــرهـ)) لمـ تقل شيئا يستحــق كل تلكـ الصفحاتـ والتعليقاتـ ،، مجــرد رد صريـــح بل وحقيــقي،، ألأنهــا تكلمــت عن واقــع أصبحــت تشتــمـ؟! واقعنــا للأسف كما أشارت إليـــه لا يعرف شيئا في الحب! وليس شرطا بأن تكون قد جربــت كما تزعمــون! فالحقيقـــه واضحـــه أمامهــا كالشمــس،، رجالنــا معظمهمـ لا يدركــون ماهيــة الحب))) أرجـــو أن يفهــمـ ردي كما أقصـــد،، وألا يحدث معــي كمـا حدث للمهــرهـ،، |
اختي فضاء على حق فدائما ماتزيد صفحات الموضوع الواحد بسبب الرد التافه جدا والاختلافات على عضو بل وينسى لب الموضوع الأصلي اللي فتحت صفحة من أجله والصورة هنا واضحة.. |
امنت أن جدال الناس منقصة
. |
شكرااا
اخوي على المو ضوع |
اقتباس:
اشكر لك مرورك ودورياتك |
قد يكون مفهوم الحب (في الله)مفهوم خاطيء عند بعض الناس بل قد يكون عند الأغلبيه,,,, فابمجرد من أن يحب الشخص فلانا حتى قال أحبه في (الله) فقد يكون هكذا وقد يكون لا وهذا غالبا ولكن عند قرائتي لدرر وفوائد الجلسات العلمية للإمام محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله - أيقنت فعلا بأن المفهوم الحقيقي للحب في الله ليست كما تعارف عليها البعض ,,,, وهذه إحدى المناقشه بين أحد المشائخ وبعض من طلبة العلم المهتمين والذي تبين لي معنى الحب في الله حقيقتا لا وهما,,,, سائل: الذي يحب في الله يجب أن يقول له أحبك في الله ؟ الشيخ : نعم ، ولكن الحب في الله له ثمن باهظ ، قَـلّ من يدفعه ، أتدرون ما هو الثمن في الحب في الله ؟ هل أحد منكم يعرف الثمن ؟ من يعرف يعطينا الجواب ... أحد الحضور : يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم " سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله " ،... منهم رجلا تحابا في الله اجتمعا على ذلك وافترقا على ذلك. الشيخ : هذ كلام صحيح في نفسه ، ولكن ليس جواباً للسؤال ، هذا تعريف للحب في الله تقريباً وليس بتعريف كامل ، أنا سؤالي ما الثمن الذي ينبغي أن يدفعه المتحابان في الله أحدهما للآخر ، ولا أعني الأجر الأخروي ، أريد أن أقول من السؤال ما هو الدليل العملي على الحب في الله بين اثنين متحابين ؟ فقد يكون رجلان متحابان ، ولكن تحاببهما شكلي ، وما هو حقيقي فما الدليل على الحب الحقيقي ؟ أحد الحضور : " أن يحب لأخيه ما يحبه لنفسه ". الشيخ : هذا صفة الحب أو بعض صفات الحب ... أحد الحضور : قال تعالى (( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله " [ آل عمران 31]. الشيخ : هذا جواب صحيح لسؤال آخر .. أحد الحضور : الجواب قد يكون في الحديث الصحيح " ثلاث من كن فيه وجد في حلاوة الإيمان " .... من ضمنه الذين تحابا في الله. الشيخ : هذا أثر المحبة في الله ، ما هو ، حلاوة يجدها في قلبه. أحد الحضور : قال تعالى : (( والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين ءامنوا وعملوا الصالحات وتواصو بالحق وتواصوا بالصبر ))... الشيخ : أحسنت ، هذا هو الجواب ، وشرح هذا إذا كنتُ أنا أحبك في الله فعلاً تابعتك بالنصيحة ، كذلك أنت تقابلني بالمثل ، ولذلك فهذه المتابعة في النصيحة قليلة جداً بين المدعين الحب في الله ، الحب هذا قد يكون فيه شيء من الإخلاص ، ولكن ما هو كامل ، وذلك لأن كل واحد منا يراعي الآخر ، خوفا من أن يغضب ، أو خوفا من أن يشرد....إلى آخره ، ومن هنا الحب في الله ثمنه أن يخلص كل منا للآخر وذلك بالمناصحة ، يأمره بالمعروف وينهاه عن المنكر دائماً وأبداً فهو له في نصحه أتبع له من ظله ، ولذلك صح أنه كان من دأب الصحابة حينما يتفرقون أن يقرأ أحدهما على الآخر (( والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين ءامنوا وعملوا الصالحات وتواصو بالحق وتواصوا بالصبر )). المصدر: الحاوي من فتاوى الألباني . ص 165-166 أحبك الله الذي أحببتنا فيه,,,,:p جمعنا الخالق في أعالي الجنان,,,,, |
| الساعة الآن +4: 12:39 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.