أمريكا يا أعزائي بنظرتي الخاطئة كالعادة ، لإنني لا أزعم كغيري أن نظرتي هي:النظرة الفرعونية: "ما أريكم إلا ما أرى، وما أهديكم إلا إلى سبيل الرشاد" .

أمريكا يا جماعة الربع هي بكل بساطة حالة "(بـراغـمـاتـيـة)" أو بعباراتنا الدارجة هي (( مصلحجية )) بحيث تميل حيث مالت مصالحها ، فبالتالي ، هي لا تعرف لها صديق ولا حليف و لا قيم ولا مثل، لإن كل شيء سيتحطم أما صخرة المصلحة.

(((((((((((((((المصالح المشتركة نسيج من الماضي عفا عليه الزمن)))))))))))))

أمريكا كانت ديمقراطية لإن الديمقراطية لصالحها، أبان تولية جي أف كندي الكاثوليكي ، لإن العالم داخلة حرب ، و يريدون أن يبرهنوا للعالم أن المثل والقيم الأمريكية هي المثل التي لم يصنعها أي حضارة سابقة، وقد ساد هذا الإصطلاح على مغفلينا ، (عفواً : مثقفينا: الله يرحم الحال مداهم قريب ، ولا يرون إلا تحت أرجلهم إجلالاً).

أمريكا ذاتها أُتوقراطية إذا كانت الأُتوقراطية لصالحها. لإن إنجازاتها العالمية أطمعتهم على المضي قدماً و اكتساب المزيد من المكاساب وذلك بخلق أجواء توتر في العالم. وأفضل مكان هو (القصعة المقتسمة) ، فليس من صالح أمريكا الأوتوقراطية أن ينتشر السلام في العالم. لذى ففي هذه المرحلة يولون الصقور ، بينما يتولى الحمائم في المرحلة التي سبق ذكرها.

ومن أهم أوجه البراغماتية الرجوع للنقطة ((0)) إذا كان ذلك في مصلحتها، فما عصر أوباما الان إلا نسخة من مكافيلية كندي
http://i24.photobucket.com/albums/c2...WhiteHouse.jpg

أوباما بالعيون الزرقاء:
http://usversusthem.files.wordpress....bama-36389.jpg
أهم عصب يمكن الظغط عليه لإيقاض العالم البرغماتي هو عصب المال ($$$) لذى فيجب ضرب أمريكا في (($$$)). وقد يكون الضرب هيناً ولكنه قاتل.