اقتباس من مشاركة هشام 537:
شكلك يا هشام عمرك بالسبعين، شكلك شايب بقوة.
واوووك والله يا أنت ذكرتن، يا قدمة لعبة الطب.

ما أعرفهم والله يابعدي.
واوووك والله يا أنت ذكرتن بالأتاري، ياقدمك، شفت إنك شايب.

هشومي أشكرك على مرورك الأكثر من رائع.

* ودمت بود.

وراه يبيله رد بلحاله----فوق راسه ريشة---------وبعدين وشلون كتب داخل البرادة يعني يسبحن --هذي والله الدلاخة عينه بعلمه----------اجل ضحكتك---ان شاء الله دوم هالضحكة-------لامازعلت ولاشي وه----------والله من الكرم العاطفي تسان لي عرف -اجل عفويات كثيرات --ايه

اقتباس من مشاركة أبو فيصل:

هههههههه، حياك الله أبو فيصل، وأشكرك على مرورك الرائع.

ودمت بود.

اقتباس من مشاركة العفالقي:

لا تعليق.

اخوي اول شي كم عمرك

ااحلى ---لاتعليييييق -شكلي افحمتك ياهذاههههه---احلى واحدصفر-----هذا الشوط الاول ----تبي الشوط الثاني ولاتبي تنسحب ههههه

اقتباس من مشاركة عبد المنعم (a):
حدود 24، ليش السؤال؟

انت ياهشام تتكلم عن المعهد العلمي اللي ببريدة ---وكربة النخلة يتكلم عن المعهد العلمي اللي بالرياض --لانه يقول اللي بالملز-------مادري هكذافهمت --والله اعلم -وصلى الله على محمد

اقتباس من مشاركة الوافي:

سأكمل بإذن الله، لكن إلى أن يحين الوقت.
أشكرك أيها الصديق العزيز على المتابعة.

* ودمت أخاً عزيزاً.

هــــع هـــع هـــع كه كه كــه
والله انك نفر منسم كتيرــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
((وأفرك مع باب المعهد
أتغيفل الحارس وأحط رجلي))
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
اجل تهج من المعهد لا "وتحط رجلك"
(((غريبة ماطاح بك ابووك)))

شكرا لكـ
وننتظر الباقي من الأحداث.
تقبل اوخيي مروري..

اقترح تكتبه نص سينمائي

شكلك معي بالفصل

انا بالمعهد يوم سيارات المدرسين بالداخل تحت الاثله الي بالزاويه شمال والارضيه الشماليه تراب

ايام بيومي وعلى فكره تراه توفي رحمة الله عليه بمصر ومعروف درس اكثر من 40 سنه بالمعهد كل بريده يعرفونه

نبيل الطويل الاقشر خابره الكف ما يعوق معه اما البريدي الله يذكره بالخير ويطول بعمره اذا هو حي

العدوان تبي تشوفه رح لصالة الاسهم خخخ

<<<<<<متخرج من المعهد قبل 15 سنه

اقتباس من مشاركة nama-الشامخ:
لا تخاف آخذ احتياطي، وإلا لو يطيح بي أبوي كان علوم، كان أنواع التوطي
بالبطن لكن الله ستر.

أشكرك على مرورك الرائع، وإن شاء الله الجزء الثاني قادم.

* ودمت صديقاً عزيزاً.