بريدة ستي

بريدة ستي (http://www.buraydahcity.net/vb/index.php)
-   ســاحـة مــفــتــوحـــة (http://www.buraydahcity.net/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   أورَاقٌُ مُـبَـع ـثَرَةٌ مِنْ بِلادِ الغُربَة !! (http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=139040)

أنا حره 30-01-2009 05:44 PM

قاهر ..

انت تدرس بجامعه او معهد ..؟

ودي اشوفه ..

قاهر الروس 31-01-2009 05:20 AM

.
.

الضمادا /

آآمين
شُكرَاً لَكَ أيُّهَا الحَبيب


** ** **


فادي /

أهلاً بِكَ أيُّهَا الكَريم
سرني تَواجدك



** ** **

المعتز بدينه /

لا شَكَّ أنَّ كُلَّ مُغتَرب في عُنُقِهِ رِسَالَةٌ لا بُدَّ أنْ يُبَلِّغُهَا
شُكرَاً لك



** ** **

إرتِقَاء /

سَأُتَابِعُ مَركبي في بَحر قَلبك
شُكرَاً لَكَ أخي



** ** **

هايين /

آآمين
سَرَّني تَوَاجُدكِ أيَّتُهَا الفَاضِلة



** ** **


الجمَّان /

الغَربُ إن هُم إلا كَالأنعَامِ بَلْ هُم أضَلُّ
شُكرَاً لَكَ أيُّهَا العَزيز



** ** **

صاحبه السمو /

سَنُواصِلُ مَهمَا يَسَّرَ اللهُ ذَلِك
شُكرَاً لَكِ



.
.

قاهر الروس 31-01-2009 05:58 AM

.
.



إنَّ الغَربَ مُجتَمَعٌ يَعبُدَ المَالَ ، حَتى لوَ كَانَ بِهِ ثَمَنُ أهلِهِ وَأحبَابِه .
في ثَانيَ أيَّام الجَامِعَة ، طَلبتُ تَغييرَ القَاعَةِ التي أحضُرُ فيهَا ، غَيرَ أنَّ الطَلبَ قُوبِلَ بِـ لا يُمكِنْ ، وَمَا دُمت أنَّكَ تَتَكَلَّمُ بِلُغَةِ مَالِكَ فَكُلُّ شَيءٍ مِنْ مَطَالِبِكَ سَيُقَابَلُ بـ نو بروبلم !!

طَلَبتُ مِنْ الجَامِعَةِ خَادِمَاً ، لأنيَ لا أُجيدُ الطَّبخَ والغَسلَ ولا حَاجَةَ مِنْ أُمورِ الحَيَاة ، فَقَط إنسَانٌ يُصَلي وَيَأكُلُ وَيشرَبُ وَيَتكَلَّمُ وَيَنَام ، وَبِنَفسِ الوَقتِ سَأستَخِدمُهُ لِيقودَ عَنيَّ حينمَا أشتَري سَيَّارة ، لأني لا أملِكُ رُخصَةَ قِيَادَةٍ لا سُعوديَّةَ ولا إمَاراتيَّة ، وَالخَادِمُ عَفواً بَلِ الصَّديقُ يَملِكُ ذَلك .
وَسَأستَفيدُ مِنْهُ أيضَاً في تَعَلُّمِ اللَّغة .

يَسَّرَ اللهُ لي غَالِبَ مَن في طَاقِم التَّدريس الذيْ أحضُرُ عِندَهـ ، حَتَّى أنَّ المُشرِفَةُ لا تَصِفُني عِندَ أحَدٍ إلا أنيَ [ ابنُهَا ] ، وَليسَ هَذا خَيرَاً في نَفسي ، بَلْ هو تَوفيقٌ مِنْ اللهِ سُبحَانَه .

لَقَدْ اِستَشعَرتُ مَقولة : [ الدينُ المُعَامَلة ] ، فَمِن نِعمَةِ اللهِ عَلينَا أنَّنَا تَرَبَّينا في مُجتَمَعٍ يَنبُذُ الأنَانيَّةَ في كُلِّ مُجرَيَاتِ الحَياةِ وَشُؤونِهَا ، صِرتُ لا أذهَبُ للجَامِعةَ إلا وَفي يَدي شَيءٌ للمُعَلِّمينَ والمُعَلِّمَات ، أحيَاناً يَكونُ أتفَهُ الأمورِ وَأيسَرِهَا ، غَيرَ أنّيَ أجِدُهم وَكأنيَ قَدْ أهدَيتُهم قَلبي .

وَكمَا قُلتُ سَابِقَاً المُجتَمَعَ الغَربيُّ هُوَ مُجتَمَعٌ مِسكينٌ كَطفلٍ يَتيمٍ مُشَرَّد ، تَستَطيعُ أنْ تَسرِقَ لُبَّهُ بابتِسَامَة .

أُفَضِّلُ دَائِمَاً أنْ أجلِسَ وَحدي ، بَعيدَاً عمن هُم بِلُغَتي وَجنسيتي ، فَأتى إليَّ المُدَرِّسُ وَقَالَ سَأوَفِّرُ لكَ مَقعَداً في مكتبيْ تَقضي فيهِ وَقتَ فُسحَتِك ، شَكرتُهُ عَلى ذَلِكَ إلا أنَّ إصرَارَهـُ أجَبرني عَلى قَبولِ طَلَبه .

سَألتُ أحدَ الطلابِ عَنِ المُصلى ، فَقالوا لا مُصَلَّى هُنا ، فَأرسَلتُ رِسَالةً إلى المُشرِفَةِ طَالباً أنا وَمنْ مَعي غُرفَةً للصَّلاة ، فَأتت تَعتَذِرُ عَنْ عَدَمِ تَفريغِ إحدى القَاعَاتِ لنَا سَابِقَاً ، لكنَّها الآنَ جَهَّزتهَا .

مُجتَمَعٌ رُغمَ قَسْوتِه أحيَاناً إلا أنَّ ديننا عَلَّمنَا السَّبيلُ إلى قُلوبِهم .

لَكِنَّ العَارَ الذي مَازِلتُ أحاوِلَ مَسحُه ، هو أنَّ لا أحدَ يَحضُرُ للصَّلاةِ سِوى أربعَةٌ أو خمسَة ، رُغمَ أنَّ المُسلمينَ فيهِ يَتَعدَّى الخمسونَ فَقط مِنْ بني جِلدَتِنَا .

رُغمَ الذُّل الذي تَقَعُ فيهِ أمَّتُنَا إلا أنَّ للإسلامِ عِزَّةٌ في نَفسِ الشَّخص المُسلِم ، فَكمْ يَجتَاحُني شُعورٌ بالاعتِزَازِ والفَخرِ والسَّمو حينمَا أرفَعُ يَديَ للمُعَلِّمِ طَالبِاً مِنهُ السَّمَاحَ لي بِأن أذهَبَ للصَّلاةِ ، في الوَقتِ الذي يَرفعُ الطَّلابُ أيديهم ، للاستِئذَانِ للخُروجِ لِشُربِ الدَّخانِ أو الدُّخولِ لدورَات المَيَاهـ أجَلَّكُم الله .

اتَّفَقنَا نَحنُ ثَلاثَةَ طُلابٍ لِصيَامِ يومُ الاثنين ، كَانَ الأمرُ شَيئَاً شَخصيَّاً رَاجِعٌ لَنَا ، لا عِلمَ لأحدٍ بِذَلك ، وَلِكنْ في يومِ الاثنينِ تَفَاجَئنَا أنْ هُنَاكَ فُطورٌ جَمَاعيٌّ لطُلابِ الجَامِعة ، الأمرُ الذي جَعلنَا نَسحبُ أنفُسنَا بَعيدينَ عنهم .

جَاءَ أحدُ المُعَلِّمينَ الذي أُكِنُّ لَه جُلَّ تَقديري واحتِرامي ، وَسَألَ عَن سَببِ عَدِمِ تَواِجدنا مَعهم ، وَاخبَرنَا أنَّ الأكلَ حلالٌ هو مَنْ اشتَرَاهـُ بِنَفسِه .
فَأخبرنَاهـُ أنَّ يومي الاثنينِ والخَميسِ يومَانِ للصِّيَام ، غَيرَ أنَّ الفُضولَ جَرَّهـُ لتَساؤلاتْ !!
لِمَاذا هذينِ اليومينِ بالتَّحديد ؟!!
وَمَا الدَّافِعُ وَرَاءَ ذَلِك ؟!! وووو
فَبدَأ أحدُ مَنْ مَعيَ يَشرَحُ لَهُ بِكُلِّ قَابليَّةِ وَتشجيع ، وَمَا جَعَلنَا نَذرِفُ دموعَ الفَرح أنْ قالَ لَنا :
" يومُ الخَميسِ لَنْ أأكُلَ شَيئاً " رُغمَ أنَّهُ لا يَعرِفُ اللهَ سِوى اسم يَنطِقُ بِهِ وَيسمَعه .

العَجيبُ أنَّ الكَثيرَ مِنْ الغَربيينَ الذينَ أعيشُ في أوسَاطِهم ، يُفَضِّلونَ الأكلَ الحلالَ ، وَمَا ذُبحَ على الطَّريقَة الإسلامية .
تَوَافقتُ أنَا وَأحدُ منسوبي الجَامِعة في "السوبر ماركت " ، حمَلتُ أغراضَهُ بِسلتي ، لأنَّنَا كُنَّا نَسيرُ مَعاً ، قَالَ سَأذهبُ لأخذ دَجَاج ، سِرنَا إلى المنطِقةُ المُخصصةُ بِهَا ، وَبدَأ يدورُ وَيدورُ ، ثُم فَهمِتُ مِنْ كلامِهِ أن لا شَيءَ صَالحٌ مِنْ هَذهـ ، سَألتُهُ وَلِمَا رُغمَ كَثرةِ الأصنَافِ المَعروضَة ؟!!
قَالَ لأنَّهَا لَيسَتْ حلال .
• يقول – والكلامُ لِمنْ مَعي - أنَّ الدجاج الذي لا يُذبح على الطريقة الإسلامية ، يُذبح عن طريق الصعق الكهربائي غالباً ، وهذا ما يحبس الدم بالجلد وداخلها ، ونتيجةُ ذلِكَ نكهةٌ كريهَةٌ وَجراثيمَ تَتَعلَّقُ فيها .
_ الحمدُ للهِ على نِعمة الإسلام –



يَتبَعُ ..
[ إنْ يَسَّرَ اللهُ ذَلِك ]



.
.

قاهر الروس 31-01-2009 06:06 AM

.
.


أعجَبني هَذا الكلام /


يقول الكاتب الفرنسي "جاك أوستروي" في كتابه عن "الإسلام والتنمية الاقتصادية".

"الإسلام هو نظام الحياة التطبيقية والأخلاق المثالية الرفيعة معا، وهاتان الوجهتان مترابطتان لا تنفصلان أبدا. ومن هنا يمكن القول: إن المسلمين لا يقبلون اقتصادا (علمانيا). والاقتصاد الذي يستمد قوته من وحي القرآن يصبح بالضرورة، اقتصادا أخلاقيا.

وهذه الأخلاق تقدر أن تعطي معنى جديدا لمفهوم "القيمة" وتملأ الفراغ الفكري الذي يوشك أن يظهر من نتيجة (آلية التصنيع).

"لقد استنكر (بركس) النتائج المؤذية لنمو حضارة (الجنس) في الغرب، ويقلق الاقتصاد اليوم من سطوة "قيم الرغبات" على القيم الحقيقية.

؛؛؛

كما ربط الإسلام الاقتصاد بالأخلاق، ربط بها السياسة أيضا، فليست السياسة الإسلامية سياسة "ميكافيلية" ترى أن الغاية تبرر الوسيلة أيا كانت صفتها، بل هي سياسة مبادئ وقيم، تلتزم بها، ولا تتخلى عنها، ولو في أحلك الظروف، وأحرج الساعات. سواء في علاقة الدولة المسلمة بمواطنيها داخليا، أم في علاقتها الخارجية بغيرها من الدول والجماعات.

إن الإسلام يرفض كل الرفض الوسيلة القذرة، ولو كانت للوصول إلى غاية شريفة: "إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا"، فالخبيث من الوسائل، كالخبيث من الغايات مرفوض، ولا بد من الوسيلة النظيفة للغاية الشريفة.

في علاقة الدولة بمواطنيها يقول الله تعالى مخاطبا أولي الأمر في المسلمين: (إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل، إن الله نعما يعظكم به، إن الله كان سميعا بصيرا).

فأداء الأمانات ـ بمختلف أنواعها المادية والأدبية ـ إلى مستحقيها، والحكم بين الناس ـ كل الناس ـ بالعدل، هو واجب الدولة المسلمة مع رعاياها.


؛؛؛

والأخلاق في الإسلام إنسانية عالمية، لا تبيح لجنس ما تحرمه على آخر، العرب والعجم فيها سواء، بل المسلمون وغيرهم أمام أخلاقها سواسية، الربا حرام مع المسلم والكافر، والسرقة حرام لمال المسلم والكافر، والزنا حرام بالمسلمة وغير المسلمة، والعدل واجب مع المسلم وغير المسلم، والعدوان حرام على المسلم وغير المسلم. وفي هذا يقول القرآن:

(لا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا، اعدلوا هو أقرب للتقوى)

وبهذا تنزهت الأخلاق الإسلامية عن النزعة العنصرية القومية التي اتسمت بها الأخلاق اليهودية، والأخلاق القبلية والبدائية على وجه العموم.

ولقد جاء الإسلام في مجال الأخلاق بما يلائم الفطرة والطبيعة البشرية ويكملها، لا بما يصادرها ويصدمها فما كان الله ليخلق الإنسان على طبيعة ثم يكلفه أن يقهرها ويقتلها، أو يبطل أثرها ويجمدها.

ومن هنا اعترف الإسلام بالكائن الإنساني، كما خلقه الله، بدوافعه النفسية، وميوله الفطرية، وكل ما صنعه أنه هذبها وسما بها، ووضع لها الحدود التي تصان بها مصلحة المجتمع، ومصلحة الفرد ذاته. ولهذا أباحت الشريعة التمتع بالطيبات والزينة، وشرعت الملكية الخاصة، ولم تنظر للغرائز على أنها رجس من الشيطان.

[ بتَصرف ]
.
.

نبضات بنت بريدة 31-01-2009 08:50 AM



متابعين بصمت

:)

حفظكم الله من كل سوء
وأعانكم على كل خير

@صاحبه السمو@ 31-01-2009 11:02 AM

ياسلام والله رهييييييييييييييييييييب

متابعه بحماااااااااس

زرزور 31-01-2009 12:46 PM

ابدع الى ابعد الحدود



قلوبنا معك فا الله اسائل ان يوفقك

جروح الزمن 31-01-2009 02:07 PM

قاهر الروس
حفظ الله عليك دينك وسلمك لديارك واهلك
متابعة كل تحركاتك بصمت وكاني اتنقل بدلاً عنك
لاغريب فيما قلت عن هؤلاء فلا ايمان يخالط قلوبهم

قاهر الروس 31-01-2009 07:10 PM

.
.


الحلة 464 /


سَأقولُ لَكَ مَا قُلتُهُ لِغَيرِكَ عَنْ إستِغراَبِكُم لِتَواجُدي هِنَاك :


يُقَالُ مَنْ تَعَلَّمَ لُغَةَ قَومٍ أمِنَ مَكرَهُم

وَكَمَا جَاءَ في الحَديثِ ولا عِلمَ لي عَنْ صِحَّتِهِ : [ اطلبوا العلم ولو بالصين، فإن طلب العلم فريضة على كل مسلم. إن الملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم رضاً بما يطلب ] ، فالعِلمُ مَطلَبٌ عَلى كُلِّ إنسَانْ مَا دَامَ قَادِرٌ عَلى ذَلِكَ ، وَنيَّتُهُ إن شَاءَ اللهُ لِيتَعَلَّمَ ويُعَلَّمَ ، ولا نَدري عَسى اللهُ أنْ يَنفَعَ بِهم .

أمَّا عَني فكَيفَ لا يُعجبني ، فَقَدْ قَضيتُ مُدَّةً طويلَةً خَارِجَ بِلادي وَموطني الذي نَشَأتُ وَتَرَعرَعتُ فيهِ ، وَهذا لا يَعني أنيَ لا بُدَّ أنْ في دَاخِلِ بِلادي وَإلا لا أستَطيعُ العَيشَ هُنَاك ، بَلْ أحيَاناً أستَطيعُ أنْ أتَأقلَمَ في بِلادٍ غَيرِ مُسلِمَةٍ أكثَرُ مِنْ بِلادٍ مُسلِمَة ، لأنَّ في بَِلادِ المُسلمينَ كُلُّ مُنكَرٍ يُؤَثِّرُ فيك فَهم مُسلمينَ يُعَاقَبُ بِأفعَالِهم ، أمَّا في بِلادِ الكُفرِ فَما بَعدَ الكُفرِ ذَنبٌ آخَر :)

وَلو لَمْ أكُنْ أعيشُ بيَنَ الفِتَنِ مُنذُ أنْ كُنتُ صَغيرَاً لَجَرفَتني أمَواجُهَا ، عَسى اللهُ أن يَعصِمَنَا ويَحفظَنا إلى أنْ نَلقَاهـُ .

فَمَنْ يَعيَشُ عَلى نَهرٍ مِنْ المَاءِ ، لَيسَ كَمْن عَاشَ في أرضٍ يُقَطَّرُ في فَمهِ المَاءَ مِنْ قِلَّتِهِ ثُمَّ فَجأةً يَجتَاحهُ المَاءُ مِنْ كُلَِّ مكَان .

والنَّبيُ صَلى اللهُ عَليهِ وَسَلَّمَ قَدْ قَالَ : [ أنا بريء من كل مسلم يقيم بين المشركين ] ، والعُلمَاءُ استَثنوا مِنْ ذَلِكَ لِمَنْ خَرَجَ لِعِلمٍ أو مَرَضٍ أي لِضَرورَة .

أمَّا إعجِاَبُكَ بِمَا أهذي بِهِ مِنْ حُروفٍ ، فلا واللهِ هُو خَيرٌ في أنفُسِنَا ، إنَّمَا هو تَوفيقٌ وَفضلٌ مِنْ اللهِ ، وَطيبَةَ قُلوبِكُم وَسُمو أخلاقِكم .

شُكرَاً لكَ أيُّهَا الحبيب

حَفِظَ اللهُ دِيننا وَعُقولَنَا وَأبدَانَنَا
.
.

@صاحبه السمو@ 01-02-2009 01:04 AM

والله نفخر بمن هم بأمثالك يمثلون لنا الإسلام ببلاد الكفر
حفظك الإله

حبة فستق 01-02-2009 01:20 AM



أعانك الله حبيبي قاهر ~ :eek5
وثبّتك ربّي على الحق وإيانا والمسلمين ~

بأي دولة يا حووبي ؟!

زرزور 02-02-2009 10:36 AM

وينك ياقاهر عسى ماشر عسى المانع خير

نبي من كتاباتك المبدعه

@صاحبه السمو@ 02-02-2009 11:30 AM

متعودهـ أجي من الإمتحانـ
أقرأ جزء منـ مذراتكـ
والحينـ .....................مافيـ شيـى

نتظر.....

قاهر الروس 03-02-2009 01:25 AM

.
.


عُذرَاً لِكُلِّ قَلْبٍ هُنَا

تَأخَّرتُ بِسَببِ ضِيقِ الوَقتِ أيضَاً إصَابَةْ الجَهَاز بِفَايروس :eek5


* لِصورِ الثُّلوجِ التي نَزلَتْ في يَومِ الإثنينْ هُنَا :

http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=139920


شُكرَاً لَكم


حَتْمَاً سَأعودُ إنْ يَسَّرَ الله



.
.


الساعة الآن +4: 05:26 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.