|
متيم
مرحبا بك .. ولك تحياتي .. والله سبحانه يرعاك .. وللذكرى ألم ألم |
الشامخ
تحية صادقة طيبة .. وترحيبا عطرا بك .. فمثلك أسعد به .. أما عن النقد .. فكلي فرح وأنا أرى الأعضاء يقرؤون .. فالقراءة بحد ذاتها تعبير نقدي .. وتعبر عن رأي الأعضاء .. كل سعادتي بقراءتكم .. وللذكرى ألم ألم |
ماشاء الله ابدااااااااااااع
[c] عشقت حـروفهــا نمطا وصوتــا
ولي فيها مــن الأمــل العظيم فــإن جـاءت تنــاديني بصفـــحٍ ستلقـاني كريمــا مــن كريـم [/c] [c] مااشاااااااااااء الله يا ألم ..... ابداع بلا حدود [/c] [c] وللذكرى / ابو ساري [/c] |
( ألم بعد ألم )
ليتك عشت معي لحظة وأنا أسبح في عالم الحب والأدب الشريف في بنيات أفكارك لم أعهد قلماً أبدع من قلمك قلمي ساعة تلاقينا أ سقط من يدي والمحبرة من على منصتي قلمي يا ألم لم يعد فيه حتى ولابصيص أمل عذراً أو بقية من حياة أليس كان أولى أن تبقى مجهول الهوية رجاء أن أحاول طرق باب الإبداع فربما يفتح لي أو أرد في الوقت الذي تخطيت فيه أشواكاً لازمتني دهراً خلف شراك الأريس هنا ياألم أعيش مأساة أعضاء يعيش الواحد منهم لوحده بعيداً عن مأساة أمته غايته ما الغاية وهدفه لا هدف يسير لا يدري إلى أين يسير ولمن يسير ياألم فكرت في الرحيل إلى عالم آخر فهناك أجد الصمت وهناك أعيش مع الصمت . |
.......
هما أمرين لا لي عنهما حياد
فالمبادرة خير سلاح لإثبات إصلاح ذلك العطل المخل من الله أرجوا غفرانه .. واندم على مابدى من أنامل الصِغَر .. لما رأيت تلك الحروف الصادقة .. تمعنت فيها .. وكررت والتحديق مصاحب الاطلاع في ما أرى .. والدهشة تعلوا جفني وبهجتي .. بالوقت نفسه .. أحسست شئ في نفس ذلك الصغير المنتظر .. من الذين لا حول لهم ولا قوة من فلسطين والشيشان والعراق وأفغانستان وفي كل بقاع الأرض أصولهم منعوا منها ولله نشكوا حالنا |
أبوس
تحية عطرة .. قلم نحتاجه .. نتأمل حروفه .. ثم نرقص فرحا .. فلك مني الدعاء .. بهذا النقد البناء نصعد .. وبنا تعلو الرتب .. وبالتبجيل نسقط .. وتتدنى بنا المراتب .. ويزدهي غرورنا .. ونكون بالونات .. ملاحظاتك أسعدتني .. لي وقفة قصيرة معها .. ملاحظتك الأولى : كنت أنسب ولا أصف .. أما الثانية : فهي لك .. قومتها هكذا : تظـن كنانتي عبثـا ، وقوسي إذا هزت كشيطــانٍ رجيـــمِ وأما الوصف ( كشيطان رجيم ) .. فقد أردت التشبيه بسوء الفعل .. لا دقة التصويب أو سرعة السهم .. ولا أرى في ذلك بأس .. أما الثالثة : فلم أدرك ماترمي إليه تحديدا .. ولكن إن أردت أني كررت كامل القافية .. ككلمة مستقلة .. فلا أرى فيه مايستدعي الملاحظة .. على أني سأكون سعيدا لو بينت لي .. تلقيت حروفك بكل حب .. متمنيا أن تنهال علي دوما .. لتشاركني في تهذيب قلمي .. ولك مني تحية .. وللذكرى ألم ألم |
أبو ساري
مرحبا بك .. قدمت أهلا .. وقراءتك لحروفي .. مكمن تقديري .. تقبل تحياتي وللذكرى ألم ألم |
الامبراطور
تزدهي الحروف ساعة .. وتكون سيئة عندي ألف ساعة .. هكذا عرفت قلمي العتيق .. وسبرت يراعك .. فما خط غير المبهر .. فكنت كشمعة في ليلة ظلماء .. لست لحرفك بند .. ولا لطرحك بمنافس .. ولكن تلميذا مثلي .. يسعد بأستاذية امبراطورية .. الأدب ساحة .. والشريف أروع ساحة .. لا ينفصل عن الضدين .. غير فكر ثاقب يجيل النظر .. قلم براق ألماسي .. لا يسقط إلى جهة السماء .. فهو يسمو حتى في سقوطه .. ولا يترنح أبدا .. فما سقط المطر إلا ليسقي أرضا مجدبة .. ليفرح العباد .. وتزدهي البلاد .. ويكون للضرع مكان .. وتنبسط الأرض خضرة .. فهنيئا لنا بسقوط المطر وقلمك .. وللمجهول سمة .. وللمعلوم سمة .. ولي في ذاتي حقيقة لا أنكرها .. لم يجتذبني تيار عاصف .. ولا موجة عارمة .. ولكن قلبي حن لقائد لبس الأبيض .. ولوجه مشرق تعمد .. فكان للمعرفة أثر .. تعقدت حساباتي .. فنظرت لأقلها مكسبا .. ولأسوئها نتيجة لذاتي .. فاخترت ذلك بعيدا عن العاطفة .. تلقيت رسالة من محب .. فأعدتها محبا .. وصورة لا تنسى .. فكنت أكثر كرما بكلمات لا تنسى .. هكذا أملى علي غروري .. فاعذر جهلي .. واصفح وهمي .. الأشواك لا تلازم إلا محبيها .. والحقيقة لا تختفي خلف ( التاء ) .. ولا تبرير للبعد بصوت أجش يتحدث .. وإلا لمات في القلب وهج .. وانطفأ في القلم نور .. دعهم يغادرون لصحرائهم .. ينبشون عن قبور الديناصورات .. ويقلبون حجارة الجبال .. علهم يجدون نهرا جاريا .. أو نبعا عذبا .. ولنجعل من سرابهم منطلقا .. ومن خيالهم وحيا .. في ذاك العالم سكنت دهرا .. وشربت حتى الثمالة .. ومل الصمت من صمتي .. عرفت خريطته كاسمي .. فخذني معك دليلا ماهرا .. ربما أعود ثانية كما كنت .. إذا انقلبت الحقيقة على صاحبها .. وسأكون ساعتها أكثر يقظة .. وسأدع السفينة للسفيه .. وأكتفي بقاربي الصغير .. لأهرب وقت الحاجة .. كعادتي جبان في وقت الملمات .. ربما تتمنى أن أكون معلوما يوما .. وللذكرى الم ألم |
أم العنزين
لا أعلم يقينا .. مالذي جعلني أقرأ كلماتك مرارا .. قلبتها حتى رأيتها ترتسم أمامي .. قرأتها أخرى .. تيقنت ساعتها أن ثمة بوح .. وأن في القلب نقطة .. وفي الصوت حشرجة .. ولإني أعرف لغة العيون .. استميت مقبلا جبين حروفك .. ليس لنا عنهم منأى .. وليس لنا فيهم غير القدوة .. ولهم منا القلم في شقيه .. ولإن رأيت منا ساعة .. فإن الساعة الأخرى تلبي لك مطلبا .. لم يكن مايقودنا غير الإيمان .. نعلمه ونتعلمه ونعمل به .. نراوح ونبارح ونمازح .. نقسوا ونأسوا ونرسوا .. نقبِل ونقبَل ونُقبل .. فبارك الله في قلمك .. وللذكرى الم ألم |
لاتعليق
ألم تفاقم الجرح وازداد معه الألم : 12 : 12 : 12 |
الله يوفق الجميع
بدايه قويه
اطبع ديوان ما بدهاااش:d |
السلام عليكم ...
تحية عطرة للأديب و الشاعر ألم ... فأنا لا أملك أمام هذا التواضع الجم و الأدب الرفيع والمقام السامي ... إلا أن أقف وقفة إجلال و أحترام كبيرين ... لأكتب لك شكراً على عطائك .. وشكراً على ردك .. وكل التحايا الصادقة لك .. و الله يحفظكم و يرعاكم . أخوك في الله أبوعبدالملك. |
إلى الأخ العزيز متيم مع التحية ..
لا أخفيك سراً أنني كنت أحس بإختلاف طفيف في المعنى لأن اللغة العربية تتميز عن غيرها بدقة معانيها و تنوع ألفاظها ...لكني لا أظن أن ذلك الأختلاف كبير بحيث يغير المعنى كلياً .. و أحب أن أذكر أن هدفي من تلك الملاحظة هو أن التجديد في المعنى هو الأفضل من وجهة نظري القاصرة ... لأن تكرار المعاني نفسها في القصيدة يبعث في النفس الملل فما تجده في البيت الأول ستجده في البيت الثالث ..لكن الأمر سيبدو مختلفاً كلياً لو صيغت القصيدة بمعاني متجددة و ألفاظ جزلة ( وأنا لا أقصد بهذا الكلام قصيدة الأخ ألم ،وإنما عن الشعر عموماً ). والسلام. **************************************** إلى الأخ المبارك أبوس .. كلامك يدل على سعة إطلاعك و جميل أدبك .. لكني أنوه إلا أن المقصد هو التجديد في القصيدة أو البيت وليس في شطر البيت ... لأن هذا الأسلوب الذي تكرمت و قلته موجود في الشعر الجاهلي و لايزال حتى الآن .. وهو ليس المقصود .. وسلامي لك . |
الامبراطور
عودا حميدا .. ويبدو أنك تصر على تلبية رغبتي .. لك مني أرق باقات الورود .. وتحية إجلال وتقدير.. وللذكرى ألم ألم |
| الساعة الآن +4: 07:35 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.