![]() |
اقتباس:
الأحتجاج على مبدأالتصوير ككل في أي وضع كان ....جزاك الله خيرا وعلى الخير دائما نلتقي بأذن الله . |
اقتباس:
بالتأكيد ملانرضاه لأنفسنا يجب الا نرضاه للغير فحقوق المسلم على أخيه المسلم كثيره . وجزاك الله خيرا . |
اقتباس:
ليس معناه ان من تكون متساهله في حجابها ان ذلك يعطينا الحق في اقتحام خصوصيتها او خصوصية عائلتها ::: /// فلذلك ماكان للمسلم خير من غض البصر ذكرا كان ام انثى لتحقيق طهارة القلب . وجزاك الله خيرا . |
جزاكم الله خيرا .
|
اقتباس:
دائما ردودك فيها ضياع . وقتوى من يُحرم التصوير الفوتغرافي فل يُحرم (المرايه) كذالك لأنها تُظهر الشخص كما هو ! هذه العبارة فيها قلة أدب مع العلماء أتمنى أن تراجع حساباتك |
من عنده فتوى من أحد علمائنا الأجلاء تبين حكم التصوير الفوتغرافي الثابت فليبادر جزاه الله خيرا بتوضيح الحكم فيه ؟...قطعا لدابر الخوض في أحكام شرعيه لها اهلها الرسخون في العلم ....والله خير حافظ .
|
^^
تفضل .. حكم التصوير الفوتوغرافي ما رأيكم فيمن يقول: إن التصوير الفوتوغرافي للإنسان جائز أما التصوير الذي يكون برسم اليد فهو الحرام وما نصيحتكم للأخوات اللآتي يتقدمن للفتوى بغير علم؟[1]التصوير لا يجوز لا باليد ولا بغير اليد التصوير كله منكر والرسول عليه الصلاة والسلام لعن المصورين وقال صلى الله عليه وسلم: ((أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون))[2] وقال: ((كل مصور في النار))[3] والمصور: يعذب بكل صورة صورها لنفسه في نار جهنم. ولما رأى النبي صلى الله عليه وسلم صورة في قرام لعائشة قبضه ومزقه وقال: ((إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة ويقال لهم أحيوا ما خلقتم)) فالواجب على كل مسلم أن يحذر التصوير وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه لعن آكل الربا ولعن موكله ولعن المصور ولعن الواشمة والمستوشمة يعني الحذر من هذا فآكل الربا والواشمة وتصوير ذوات الأرواح كتصوير حمام أو دجاج أو بعير أو إنسان أو عصفور أو غيره كل هذا فيه روح لا يجوز تصويره لا في الأوراق ولا في الخرق ولا في الخشب ولا في غيره ولا مجسم كذلك لا يجوز. ويجب الحذر من الفتوى بغير علم على الرجال والنساء جميعاً يجب على كل إنسان أن يتقي الله وعلى كل امرأة أن تتقي الله وألا يفتي كل منهما إلا بعلم فلا يجوز أن يقول على الله بغير علم الواجب على كل مسلم أن يحذر من ذلك لأن الفتوى بغير علم خطرها عظيم الواجب على المؤمن أن يحذر ذلك وألا يقول إلا بعلم وأن يستغفر الله على ما سلف منه. عبدالعزيز ابن باز .. رحمه الله .. المصدر : http://www.binbaz.org.sa/mat/4206 مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) : التوحيد والعقيدة </B> مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) : التوحيد والعقيدة </B> السؤال: من حضرموت المستمع عبد الرحمن يقول فضيلة الشيخ أسأل عن حكم الصور تكون التي بالنحت أو الآلة الفوتوغرافية الكاميرا أو كانت بالرسم باليد وإنا طالب بالثانوية يلزمونني بالرسم باليد جزاكم الله خيرا؟ الجواب الشيخ: الصور المنحوتة من خشب أو حجارة أو المصنوعة من الطين أو العجين أو ما أشبه ذلك كلها حرام إذا كانت على تمثال الحيوان له روح لما فيها من مضاهاة خلق الله عز وجل وفي الحديث الصحيح أن رسول الله صلي الله عليه وسلم لعن المصورين واللعن هو الطرد والإبعاد عن رحمة الله وفي الحديث القدسي أيضا أن الله تعالى قال (ومن أظلم ممن ذهب يخلق كخلقي فليخلقوا ذرة أو ليخلقوا حبة أو ليخلقوا شعيرة) وفيه أيضا في الحديث الصحيح (أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون الذين يضاهؤن بخلق الله يقال لهم أحيوا من خلقتم) والأدلة في هذا كثيرة ومن التصوير على القول الراجح المتوعد عليه أن يقوم الإنسان بتصوير ذي روح بيده فإن ذلك داخل في التصوير المتوعد عليه وهو كبيرة من كبائر الذنوب أما التصوير بالآلة الفوتغرافية الفورية فلا يظهر لي أنه من التصوير وذلك لأن المصور لم يكن يخطط أو يحاول أن يضاهي بخلق الله ولهذ ا فنرى الناس لو عرض عليهم صورة بالآلة الفوتوغرافية على حسب ما حصل من التصوير لم يقولوا ما أجود هذا المصور وما أحدقه لكن لو عرض عليهم صورة صورها بيده وخططها بيده وظهرت مطابقة لما صور فقالوا ما أحسن هذا ما أحدق هذا فدل ذلك على الفرق بين من يرسم الصورة بيده ومن يصور بالآلة الفوتوغرافية ويدل لهذا إن الإنسان لو كتب كتابا بيده ثم وضعه في آلة التصوير وخرج من الآلة فإن الناس لا ينسبون هذا المرسوم إلى الذي صور بالآلة وإنما ينسبونه إلى الكاتب الأول وما زال الناس يحفظون الوثائق بمثل هذا ولا يقولون أن هذا الذي التقطه بالآلة مبدع متقن جيد بل ربما يكون يتولى هذا رجلا أعمي أو يتولاه رجل مبصر في ظلمة لكن لو جاء شخص وعُرِض عليه خط الرجل الآخر فجاء يقلد أخر حتى ظهر وكأنه خط الرجل الأول لقال الناس ما أبدعه ما أحذقه كيف صور هذا التصوير الذي جاء مطابق للرسم وفي هذه الأمثلة يتبين أن التصوير الفوتوغرافي ليس في الحقيقة تصويرا ينسب إلى الفاعل ولا يقال أن هذا مضاهئاً لخلق الله لأنه لم يصنع شيئا والقول بالحل مشروط بأن لا يتضمن أمراً محرماً لأن الأشياء المباحة إذا أدت إلى شي محرم كانت حراماً لأن الوسائل لها أحكام المقاصد فمثلاً لا نرى أنه يجوز أن يصور الإنسان هذا التصوير للذكرى كما يقولون لما في ذلك من اقتناء الصورة التي يخشى أن تكون داخلة في قول النبي صلي الله عليه وعلى آله وسلم إن الملائكة لا تدخل بيتا فيه صورة. محمد بن صالح العثيمين .. المصدر : http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_1205.shtml |
^^^^ الرأي الأخر ..! وهذي فتواى للشيخ عبدالعزيز الفوزان حفظه الله (الصحيح ان التصوير الفوتوغرافي غيرداخل في عموم أحاديث النهي عن التصويرلأنه ليس تصويرفي الواقع فغاية مافيه انه حبس للصورة التي خلقها الله عز وجل فالذي اراه وهو ايضا اختيارشيخنا ابن عثيمين رحمه الله انه جائزمالم يعلق الصورة اويتخذها في لباس عليه اوكان يتضمن محذورا شرعيا مثل,تصوير امرأة لغير ظرورة أوتصوير عورة رجل والإحتفاظ بصورة ميت رؤيته تجدد الأحزان وربما تدعو لأفعال الجاهلية. جوال المجد /20/2/2008) وهذي ايضا للعلامة سلمان العوده (الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه وسلم أما بعد: التصوير على ثلاثة أقسام : 1. تصوير ذوات الأرواح المجسمة: وهو محظور شرعا، لا ينبغي أن يختلف فيه، لما رواه البخاري ومسلم عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أشد الناس عذابا يوم القيامةالمصورون". ولما رواه الترمذي عن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من صور صورة عذبه الله حتى ينفخ فيها ـ يعني الروح ـ وليس بنافخ فيها، ومن استمع إلى حديث قوم يفرون منه صب في أذنه الآنك يوم القيامة". 2. تصوير ذوات الأرواح باليد تصويرا غير مجسم: وجمهور أهل العلم على منعه، لدخوله في عموم التصوير الذي يضاهى به خلق الله. ومن العلماء من رخص فيه بحجة أنه ليس على وضع يمكن عادة أن يكون ذا روح فلا يعقل أن يؤمر صاحبه بنفخ الروح فيه يوم القيامة ، والصحيح قول الجمهور. 3. حبس الظل وهو التصوير بالكاميراأو الفيديو، وهو مختلف فيه بين أهل العلم كذلك ، بين مانع ومجيز، والذي نميل إليه الجواز ما لم يعرض فيه ما يحرمه، كأن تكون الصورة لامرأة متبرجة أولقصد التعظيم، فإن لم يعرض فيه ما يمنعه فالأظهر فيه الجواز إذ ليس فيه مضاهاة لخلق الله، بل هو تصوير عين ما خلق الله، خصوصا إذا تعلقت بذلك مصلحة شرعية كاستخراج بطاقة أو اظهار حق وكتصويرمجالس العلم ونحو ذلك. وإذا لم تتعلق به مصلحة فالأولى تركه، خروجا من الخلاف، وبعدا عن الشبهة . أما تعليق تلك الصور الفوتوغرافية فالأحوط تركه. أما تصوير غير ذوات الأرواح كالأشجار والأحجار ونحو ذلك فلا حرج فيه مطلقا إن شاء الله تعالى.) |
كل من شارك فله مني الشكر والتقدير وان أورد البعض جزاه الله خيرا فتاوى لعلمائنا الأجلاء الى انه في النهايه نتبين خطورة هذا الأمر وحساسيته لاسيما عندما يتعلق الأمر بخصوصيات الناس /// ا وافر الدعوات بالأجر والمثوبه لكم .
|
الساعة الآن +4: 03:51 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.