مروركم مشكور

أخو دريحم حلوه هذا الموقف من أيام مساجد الرمل
الله يا تلك الأيام
جماعة صح وأئمة ومؤذنين صح
يعني حال المساجد أول صح في صح
ها الحين الله يرحم الحال
لا ويقولون الشؤون الإسلامية
إيييييييييييييييه الله يرحم الحال ويعز الدين .

هالموقف طازج اليوم
هذا واحد (خطيب جمعة)
متحمس يخطب عن الزلازل وما أدراك ما الزلازل
المهم يوم إنه جت الصلاة
قال لازم أقرأ سور وآيات عن هالموضوع
الرجال يوم إنه قرأ الفاتحة بالركعة الأولى
قرأ بعده سورة القارعة
قلنا حلو وكملنا يوم وصلنا الركعة الثانية وقرأ الفاتحة
سج الرجال وراح في سبات عميق من الهواجيس
جاك يبي يقرأ ومن غير شعور قال (هل أتك حديث الغاشية) على العاده
ومير يسكت له شوي (قعد يمسح العرق) ويفكر أغيره ولا لا
قال خربانه خربانه خل أقراه بس ...

هههههههههههههههههههه

وش رايك بهالموقف يا (صديق الصدق) ؟؟

محب رؤية الرحمن:
موقف حلو بس ليت معك للموقف صوت وصورة علشان يصير فعلاً طازج . وبعدين ياسلام على ها الخطيب يبدو أنه متحمس لما يصيب المجتمع ( بلغه سلامي)

شكراً للجميع بلا استثناء على هذا التفاعل المميز

* أخوي أخو دريحم:والله العظيم تخيلت الموقف اللي تقول وضحكت لمين دمعت عيوني
وتكفى تسن {ابو لي } ما زال حي سلم لي عليه

* أمير نفسي: عسى السوداني اقتنع بخطاه

*krash هذا متلف عقلياً لكن عقيدة :41

* أبو فارس الحمادا: تكفى خابر مؤذن مسجد فيه ربو ما أوصي أخييك يبخره :oo

* جفن ضب: يبدو انك متغدي فول وبعدين ضربتها نومه ولما صحيت التمييز راح وطي : 12

إلى اللقاء

دوكم هالموقف (سموه اللي تبون)
مضحك ، محرج ، مبكي ، منسم .. أي شيء
بس أسمعوا تراه بيني وبينكم (لاأحد يدري)
مرت من المرات (واحد من الشباب)
أذن (المغرب) وهو مايشوف الأرض (به نوم)
يوم إنه خلص قال نرجع للغرفة اللي وراء
ناخذ لنا غفوة إلى وقت الإقامة (المشكلة إن الإمام مهب جاي)
يوم إنه دخل حط نعاله (الله يكرمكم) عند الباب هالذكي
(يعني أي واحد من الجماعة يمر يشوفهن ويدري إنه موجود)
الرجال راح بسبات عميق والجماعة (راصين) يحترونه
قال واحد من هالشيبان (رفيزكم) مهب جاي ويقوم يقيم ويصلي
وخوينا مادري عن أحد .. وما أنتبه إلى اللي (يرجد) عليه الباب
(الحسي) هذا بعد الصلاة .. ويقوم (مخترش) ويبدأ بالتفكير
(وش السوات) قال أزين حل (أطب بطنه قبل مايطب بطني)
ويفتح الباب ويناظر هالشايب بنظرات واحد (حمق)
قال يابو فلان وراك تقيم والوقت توه مابعد تم
أنا كنت بدورة المياه (أكرمكم الله) أتوضاء
هالشايب ياحول خاف (وقعد يتعذر ويستسمح منه) عاد يالله يالله رضى عنه ...(محسر بالجماعة الله يصلحه)

محب رؤية الرحمن:

قابل الصياح بالصياح تسلم (موقف جميل)

جزاك الله خير

هذه سمعته ما أدري وين صايره يقولك هذا شاب أخذ يقنت ولعله موافقه حرب أو شيء من هالقبيل لعله ما طول يوم جاء يبي يركع أثر وراه شايب متحمس ويكمل القنوت والأمام يأمن << عاد أتخيل الامام يوم اسكت الشايب قاله قضيت وإلا فيه شيء باقي