بريدة ستي

بريدة ستي (http://www.buraydahcity.net/vb/index.php)
-   ســاحـة مــفــتــوحـــة (http://www.buraydahcity.net/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   ( . . لن أنسـاك ِ : وَداعـَـا ً لـوجينـا . . ) تـَمـّـت الحِكَـايَـة ،، (http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=158172)

د / ماسنجر 13-07-2009 04:20 AM





* * *

رُبْعُ الدُّنيَا ؛

حَيَّاكِ اللهُ أخَيَّتِيْ ..
لُوجِينَا تَنتَظِرُكِ ، فَـلتَقرَئِيْهَا وَمِن ثُمَّ عُودِيْ للإِضَافَة ..
أهَلاً بكِ ..

سُرْعَة بَدِيْهَة ؛

هِيَ كَذلِك ، ولَكِن الآَنْ : بَانَتِ المَعَالِمُ المَخْفِيَّة ..
وظَهَرَتِ اللُّوجِينَا ..

أجْـرَاسُ الْرَّحِيْلِ ؛

* لَم يَكُن ذلِكَ تَوَقُف ، ولَكِن نُقْطَة فِيْ نِهَايَة المَقطَع ..
وَ يَصْعُبُ عَلَيَّ أنْ ابتَعِد ، وَ اللُوْجِينَا مَجْهُولَة المَكَانْ !! .

* أعْجَبَنِي إلتقاطُكِ للسَّطْرَيْنِ الأخِيْرَيْن ، ولَكِن لتَعلمِيْ :
أنَّ اللُوجِيْنَا قِصَّة حَقِيْقِيَّة ،َ ومَشَاعِرِيْ إلَيْهَا صِدقَاً ..
وأنَّيْ أتَحَدَثُ إِلَيْهَا بَعض الأَوقَات ، فَقَالُوا : هه مَجْنُون ! ..
رُبَّمَا زِدْتُ بَعض الشَّيْء ، فِيْ الكِتَابَة ، رُبَّمَا ..

أهْلاً بحُضُوركِ ، وصَفَحاتِيْ تُرحِبُ بِك يَا مُتَابعة ..

أبُو مُعَاذ وَ البَرَاء ؛

تَابِع ، لَقد انْتَهَيْنَا ..
صَدِّقْنِي يَا عَزِيْزِي ، أنَّ عَبِيْر حُضُوْرِك يَنتَشِرُ فَوقَ وَرَقَتِيْ ..
فتَتَشَكَّلُ أحْرُفِيْ عَلَى هَيئَةِ وُرُود ، فَيَطِيْبُ للقَارِيء المُكُوثُ هُنَا ..
بِاِعْتِقَادهِ أنّيْ سَبَبُ فِي ذلِك ، ولا يَدْرِيْ أنَّ عبِيْركَ هُنَا ..

طِبْتَ .

برِيْدَاوِيَّة أصْلٌ وَ فَصْل ؛

حَيَّاكِ المَوْلَى أخَيَّتِيْ الكَريِمَة ..
وَ أشْكُر لكِ حضُوركِ ..

سُكَّر خَشِن ؛

تُنِيْرُ صَفَحَاتِيْ ، إيْ وَرَبِّيْ ، فَلا تَبْخَل فِيْ تَوَاجُدِك ..


وُرُوْدِيْ العَطِرَةُ لَكُمْ

* * *




رُوَاءَالرُّوح 13-07-2009 06:15 AM

لُوجيـنَا توصلنا لحقيقتك ولو كنت ليس لها,

لُوجيـنَا لك ولي ولهم ولكنك ادركت ورميت بها بعيدا,

اما نحن مازالت اشباه لُوجيـنَا تختال احلامنا,

رغم ادراك النهايه يظل الحلم سعادة بألم...

د / ماسنجر
عذرا وشكرا
عذرا رسمت افكاري حكايتك خيالاً
ولو كنت تسردها حقيقه.
و
شكرا لــ وصولك بنا نهاية عالم
لُوجيـنَا

بإنتظار الاروع.

ربـــع الدنيـــا 13-07-2009 06:54 AM





ْ~
ْ~

تَمت الَحكَايَة وتَم قَضم الَرَقاِئق بِلكاَمل ْ ْ
جَعلتنٌا جَمِيعاً مشدٌوُدين بسردهَا العَميِق المُفعم بـ لغمُوض ْ ْ
شكراً لِشَخصكـ اَلَكَاتبـ د/ مَِسنجَر ْ ْ

تَحِياتِي الخَالصَة لله..

رُبْعُ الدُّنيَا ...


















عزف الجنون 13-07-2009 07:03 AM

.





اقتباس:

وأسمر مع القمر ، أناجي ضوءه المنبعث من سطحه ، علّه يوصل سلامي إلى لوجينا ..
علّه يمتصّ بشعاعه صورتها فتسطع به لأراها وأنا على بعد مئات الكيلوات عنها ،
وعلّه يمتص حبّي لها من قلبي .. ويُرسله إليها ليضيء ما حولها .


لوجينـا ..!
أتعلمُ لِم هي ذبُلـت ؟
لم تحتمـل كمّ المشآعر ذآك ~
ففضّلـت الرحيـل على البقآء بلا وفآء ..!

مُخلِصةٌ لوجينـا ~
حتى عند الموت ..
تموتُ بِبطءٍ بين يديك
تُقآسي السكرآت بهدوء
خوفاً من خدشِ المشآعر ..

تُمهّد للرحيل قبل حجز التذكرة !


* عفواً يآ دكتور لم تُخبِرنـا مآ لونُ لوجينتك ؟
.

د / ماسنجر 13-07-2009 05:54 PM




* * *

سُرعَة بَدِيْهَه ؛


لا يُجِيْدُ البَعْضَ المَيْل بالمِشَاعِرِ تِجَاهَ اللُّوْجِيْنَـا ..
وَ لِكْن القَمَر بَعْدَ الله سُبحَانَهُ شَاهِدٌ عَلَى أحَادِيْثِيْ إِلِيْهَا ..

مَا الفَائِدَةَ مِنْ وُرُودِ الزَّيْنَة ، مَالَمْ نَسْتَنْشِقُ عَبِيْرَها .. ؟!

وَ أهْـلاً ،

* * *


بدر بن عبدالله 13-07-2009 09:43 PM

رائع د/ ماسنجر، أسلوب رائع ومتميز، بارك الله فيك،

هناك شيء حصل لك تخفيه هذه السطور.

مبدع د/ ماسنجر، وإلى الأمام.


* تحياتي.

د / ماسنجر 13-07-2009 10:45 PM




* * *

رُبْع الدُّنيَا ؛


نَعَم .. اِنتَهَى مَا حَصَل مَع اللّوْجِيْنَا ..
وَ لَكِن ، صَرَاعُ المَشَاعِر مَازَالَ مُسْتَمِرَّاً فِيْ دَاخِليْ ..

كَانَ الغُمُوض يَحْوِي كَلِمَاتِيْ ، فـ أزحُتُهُ بالسَّطْرِ الأخِيْرِ ..
ثُمَّ إنّهُ .. أهْلاً بِك ..

عَزْفُ الجُنُونْ ؛


آوْوْه .، لَقَد إقْتَبَسْتِ الكَلِمَات القَرِيْبَةُ مِن قَلْبِيْ ..
فَـ الأَب .. يُميّز بَيْنَ أبْنَاءَه ويُفَضِّل ، وهَكَذا ..

أمَّا لَوْن لُوجِيْنَا ، فَهْوَ يَمِيْلُ إلَى البَنفْسِج الفَاتِح والدَّاكِن ..
يُغَطِّيْ جَسَدهَا مِن الأسْفَلِ حَتى خَلفهَا زَعَانِف خَفِيْفَة ..
وَ لَمْ يَكُن فِي مَنْزِلِهَا إلاّ هِيَ وأبْعَدْتُ الأُخْرَيَات ..

وَ سَهْلاً بِك ..

بَدْرُ بِن عَبدِ اللّه ؛


أُخْفِيْهِ .. ! ، لا أَظُنُّ ذلِك ..
لأنِّيْ كَشَفْتُ عَن : مَنْ تَكُونُ لُوجِيْنَا ..

أرِنَا مَا اكْتَشَفتُهُ يَا غَوّاص العُقُول (: ..

حَيَّاك ، وأهْلاً ..
وُرُوْدِيْ العَطِرَةُ لَكُمْ


* * *


بدر بن عبدالله 14-07-2009 04:36 AM

اقتباس:

أرِنَا مَا اكْتَشَفتُهُ يَا غَوّاص العُقُول
لم أصل إلى هذا الحد حتى أُخبرك ما يخفيه عقلك، وهذا بديهي،

لكن لدي احساس بأن هناك شيء جعلك تتحدث عن لوجينا.

لست مجبراً بأن تقول ما تخفيه، وإن كنت قلت بأنك لا تخفي شيئاً،
ففي الغالب يكتب المرء موضوعاً وهناك أمرٌ دعاه إلى كتابة ذلك الموضوع.


ولست مجبراً على قبول رأيي يا د/ ماسنجر، واعتبرها تخرصات.


شكراً لك يا صاحب القصيم.

همـس الرحيـل 14-07-2009 05:49 AM

رائع ماسطرهـ قلمكـ ويمتلك الـغ ـموض !
مبدعـ ماشاء الله تبارك الله
ننتظر جديدكـ
د/ماسنجر

د / ماسنجر 14-07-2009 05:50 AM




* * *

بَدْرُ بِن عَبدِ اللّه ؛


نَعَم ، هُنَاكَ مَا دَعَانِيْ لِكتابَةِ القِصِّة ..
وَهْوَ : وَدَاعُهَا ، فِرَاقُهَا ..
ذِلِكَ فَقَط .. مَا جَعَلَنِيْ اَكْتُب ..

أمَّا إنْ كُنْتَ تَقْصِدُ مَوَاقِفَاً مَاضِيَة ،، مِمِمِ لآ أَدْرِيْ ..

وَ لِأُذَكِّرك أخِيْ بَدْر : أنَّ هُنَاك قِرَاءَة خَفِيْفَة وَ اِسْتِيْعَاب لِبَعْضِ الخَوَاطِر وَ الحِكَايَا ، تُخْبِرُنَا بِمَا يَخْتَفِيْ خَلْفَ كَلِمَات الكَاتِبْ ، هِيْ أموْرٌ يَسِيْرَة .. وَ لَكِن لَيْس الجَمِيْع يُجِيْدُهَا .

وَ رَأيِك ، سَلسَبِيْل العُقُول ، وهَنَاءُ الفِكْر ..

فـ سَهْلاً أتَيْت ، وأهْلاً ..

الصَّدَاقة رَمْز ؛


مَرْحَبَاُ .. بهُطُولِ حُضُوركِ ..
وأشْكُرُ لَكِ ، قِرَائتكِ ..

حَيَّاكِ ..
وُرُوْدِيْ العَطِرَةُ لَكْ


* * *


صيد الفكر 14-07-2009 01:56 PM

حقيقه يا د/ ماسنجر. . .
انا معجب في كتاباتك كثيرا .. واتمتع في قرائتها ..
محبـــــــــكـ.. اوكسجيــــــــــــــن ..

د / ماسنجر 14-07-2009 07:09 PM




* * *

أُوْكْسُجِيْن ؛


وَ أنَا مُعجَبٌ فِيْ هُدوءِ حُضُورِك ..
وَ فِيْ عِبَارتِ فِكْرك المُسْتَضِيء ..

فَـ أهْلاً بِكَ ، فِيْ كُلِّ زَاوِيَة ..

وُرُوْدِيْ العَطِرَةُ لَكْ


* * *


راقيه باخلاقي 16-07-2009 02:40 AM

لاتوقف لك قلم عن السريان
اهنئك اخي د/ماسنجر على هذه المشاعر الرائعه تجاه لوجينا
بصراحه تعجبني كتاباتك ولاامل قرائتها
واصل فنحن في شوق لما تكتب

د / ماسنجر 17-07-2009 05:09 AM




* * *

رَاقِيْة بِأخْلاقِيْ ؛


أهلاً بِك ..
وقَطَرات الدَّعَاء تَتَناثَرُ هُنا أخَيَّتِيْ ..
رعَاكِ الله ، وحَفِظَكِ ، وَ سَتَرَكِ ، وَ وَفَّقَكِ ..
شُكْراً ، للإِطْرَاءِ ..

* * *



الساعة الآن +4: 03:27 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.