|
"الله مولاه ومعينه" قدر ولا مفر من قدر الله كلماتك يافاضلة اهداء إلى كل ناعق وناعقة ناهق وناهقة خبيث وخبيثة -لست أقصد الشباب والفتيات من وقعوا في زلة وندموا- إنما هؤلاء من بحت حناجرهم ولم يرضيهم أن يروا مثله معدودين بالأصابع إنما أرادوا الأمة بأكملها أن يكونوا أبناء سفاح ليعلموا أننا أبناء دين وفطرة تقشعر أبداننا وقلوبنا لرؤية هذه المناظر ولن نرضى لأي أخ وأخت حتى في أقصى بقاع الأرض أن يقعوا في ذلك . َ |
لا حولا ولاقوة الابا الله والله شي يضيق الصدر
|
من أنا؟ يا لنار ذاك السؤال حين يصطليني.. من أنا؟ يوم تهفو لجنة العينين..أمي.. من أنا؟ عند انهيار الجليد .. وبكاءات الصدى.. .. ليل أيامي انزوى.. واكتوى.. من براكين العذااااب.. حنيني.. .. آه أماه أما.. كان طهراً خالط الشيطان فيهِ.. فغدا.. بين البكور والآصال جُرماَ.. .. ثم انجلى.. يحكي لمن رام الهُدى.. قصة الحزن الذي.. شاهد الخزي..فكان أنا!! ليت شِعْرِي.. من أنا..؟ ذاك عارٌ..بنيت أوصاله.. ثم.. تهاوت أركانهُ يوم اعتلى!! ... .. ... . باح قلمي وذرفت عيني حُزنه..ونزف قلبي حبرهُ.. ياتُرى .. أين القلوب؟وأين الخوف من الجبار؟ ........... |
اقتباس:
فعلاً لاذنب له وحسبه الله نعم معين . شكراً آنسة (f) |
اقتباس:
فقط ليكون كما عليه أصحابه ومن هم في سنه , كرهه لوالدته ( المجرمة بحقه ) أهون من الحياة دونها , ليعيش الحسرتين , فراق الأم وجحيم أهل المدينة . فليس من السهل تحمل نظرات الآخرين فضلاً عن سماع أحاديثهم عنه , فعلاً من أسوء الحالات ضمن هذه الحياة لفظ لقيط , الصابر من هذه الفئة لايعادل صبره صبرا , شكراً لتشريفك آنسة (f) |
اقتباس:
لا لوم على والدته التي ألقت به قرب حاوية أو قرب مسجد إن كان قلبها قد شكى سطو ذرات الحنان عليه , هذه ياعزيزتي لاحول لها ولاقوة طالما أنها رهن مجتمع سيجعل منها ( علكة ) تنتقل من فم هذا لذاك , هم لن يتركوها وشأنها كما تركوها إبان فعل الخطيئة , حتى أهل دراها لن يفعلوا ذلك بحقها , بل سيضطرونها للتخلص من مجموعة البراءة هذا , فلعل معه تُنسى أخر فصول العار , وماعلموا أن العار يمكن في إنتهاك مشاعر نفسٍ حرة ورميها بعيداً عن أنظار ذويها . شكراً لطيب الحضور آنسة (f) |
اقتباس:
وهؤلاء سينتظرون يوم القيامة بكل شوق , كي ينتصر الله لهم على من تسببوا في كل هذا العذاب لهم . كان الله في عونهم . شكراً سيد . |
اقتباس:
حمانا الله من طيش السفهاء . وأدام الرحمة في قلوبنا , فلا خير في قلبٍ لارحمة فيه . شكراً لتشريفك آنسة (f) |
أهلا بإنكسار ... ومابال هذا الغياب ياغالية ؟ الموضوع تتفطر له القلوب .. ويحزن عليه أكثر من حرم نعمة الولد فأي قلب تحمله بين أضلعها هذه الظالمة ومن حولها .. وقبل وقوعها بالخطيئة .. ألم تعلم بأن الله يرى ؟ ألف شكرٍ لك على هذا الطرح دمتي بالقرب |
اقتباس:
ولاندري أيضاً كم من الأطفال سنكتب بهم أمثال هذا الموضوع ؟ أصلح الله الجميع , شكراً آنسة (f) |
اقتباس:
اللهم آمين . |
اقتباس:
شكراً سيد . |
| الساعة الآن +4: 07:16 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.