||..






قُلْتِيْهَا عَزِيْزَتِيْ ..مُخْتَلِفَهْ..

أَيّا تَرَىَ طَيِّبَةً ! أَمْ لرَّهْفَ قَلْبِ لَهَا تَمْلِكُ !أَمْ بِالْأَصَحِّ قَسَاوَةُ بَشِّرِ حَوْلَهَا يَحْمِلُوْنَ بَيْنَ الْأَضْلُعِ قَلْبِا يَخْتَلِفُ تَمَامِ عَنْ مَاتِمْلِكْ !!

حِّبْيَبتِيْ الِكْسانْدْرا ..

اعْتَذَرَ إِنَ الأَلَمْ قَدْ آَلَمَ بِكِ أَوْ لِإِبْدَاعِ المُعَانَاةِ قَدْ اذْهِبِكِ لَحْظَةً لِلْوَجَعْ ..
لَنْ احَرِمَ مَادَامَتِ الْأَرْضِ تُحَمِّلَ قَلْبِا كِقُلُوبَنا وَقَلْبَا كِقُلُوبِهِمْ !

الِكْسانْدْرا..
حَرُوْفِيْ لَنْ تَفِيْ بِالْنُوْرْ وَلِلْحُضُوّرِ الْعَذْبَ الْجَدِيْدِ
بِالْقُرْبِ مِنِّيْ فَلْتَكُوْنِيْ ~ْ

||..










بِالْبُكَاء..
وَكَأَنَّمَا عِشْنَا الْأَلَم وتَأَلِّمْنا لِشِدَّة الْوَجَع..


إِن كَانَت الْرَّوْعَةُ بِالْنَّسْج..
فَمَا الْقَوْل بِطِيْب الْحُضُوْر وَجِمَاله ..!
بِكِ تَبْتَهِج الْحُرُوْف الْحَزِيْنَه وَتُضِيْء الْبَهْجَه
جَعَل الْرَّحِيْم حَيَاتِكِ سُرُوْرَاً وَبَهَّجَه


دُمْتِ بِعِنَايَةِ الْرَّحِيْم وَحِفْظِه ~ْ


لكِ(h):f:

||..









الْرَّوْعَةُ بِالْحُضُوْرِ وَالتَّشْرِيْف..
سَلَّمْتِ مِن كُل شَر..


لَكِ شُكْرِي مَع جَزِيْل الْإِمْتِنَان..
دُمْتِ ~ْ

||..







وَأَكْثَرُ مِنْ أُنْثَىْ تُعَانِيْ
بِصَمْتٍ مُطْبِق.. دُوْنَ الْعِلْمِ

تُخَفِّفَ الْحُمَّى بِالْدَّمَعَاتِ عَلَىَ الْخَدَّيْنِ
عَلَّهَا تُخَفِّضُ دَرَجَةً حَرَارَةِ الْأَلَم !

وَجِمَالُهُ كَالوَحّةٍ رُسِمَتْ بِلَا أْلَوَانْ !

حُضُوْرٌ مُبَارَكٌ مِنَ شَخْصَكُمْ الْكَرِيْمَ ~ْ

||..








وَأَهْلَا وَمَرْحَبَا بِحَبِيْبَة الْرُّوْحِ ..

لَيْتَنَا حَقّاً نَّسْتَزِيْدُ مِنْ هَذِهِ الْقُوَّة فِيْمَا نُرِيْدُ
وَلَيْسَ فَقَطْ فِيْمَا نَقْدِرَ !

إِطْلَالَتَكِ الْعَذْبَةٌ الْهَانِئَةً
دَوْمَا تَزُوْرُنِي..
لِتُعْطِيَنِيْ الْأُنْسِ وَالْبَهْجَهْ
وَلْتَسْعَدَ حُرُوفَاً طَالَمَا أشَقْاهَا الْأَنِيْنْ ~ْ

لكِ:f:..

||..






كَّاأَمٍ تَنُوْح عَلَى إِبْنَهَا
وَالْحَوْل مِن حَوْلِهَا يَتَبَاكَى مِن أَجْلِهَا
وَلِأَجْل عَجزِ الْمُسَاعَدَة !


حَبِيْبَةَ الْرُّوْح ~ْ

ذَوْقٌ حَرْفِكِ دَوْمَاً يُخْجِلُنِي
وَبِمُجامَلْتِه الْأَنِيْقَة يُطْرِبُنِي..
لَكِ..
حَبٌ وَنَبْضُ شَوْق بِإِشْتِيَاق..

||..








إِعْجَابَكِ مَحَلُ فَخَرٍ وَإِسْعَاد ~ْ

هَنِيْئَاً لِي بِكِ حَبِيْبَتِي ..

وَإِيَّاكِ غَالِيَتِي حِمَاكِ الْإِلَه
ولاحَرَمنِي العَزِيزُ منكِ..



سَعَادَةٌ بِإِطْلالَتكِ لِي لَاتُوْصَف..

// كُوْنِِ بِالْهَنَاء وَالْسَّعَادَه ~ْ


لكِ (h):f:

||..








أَلْزَمَتُ حَرْفِ الْحَدِيْث .. فَالصَّمْت مِن خَجَلِ الْثَّنَاء أَلْجَمَه ..

نَبْضَةُ قَلْب أُنْثَى تَنْبُض لِأُخْتِهَا..
مُشَارَكَة الْحُزْنِ الَّذِي أَقْسَم لِذَاتِه أَن يَمْضِي بِرُوْح كُل أُنْثَى
لِيَفْتِك وَيُشَوهِه بِجِرَاحِه روَحَاً سْكَنَتهَا ..

أَمِيْرَةُ مَشَاعِرٍ أَنْتِ..
لَكِ
جُل شُكْرِي وَامْتِنَانِي حَبِيبَتي ~ْ

||..









أَلَا لَيْتَ بَنِي الْذِّكْر يَعْلَمُوْن !

مابِجُوَفْنا مِن قُلُوْب حِكْمَةُ رَبٍ شَاء أَن يُمَلِّكُوه..
فَلَمَ الْتَّمْزِيْق وَالْتَّشْوِيْه !!..

وَرَدَةٌ مِنْكِ عَزِيْزَتِي مَقْبُوْلَه
وَرُبَّمَا تَنْزِف هِي الْأُخْرَى مِن مُر أَمَرْنَا !

لَكِ
بَسَاتِيْن وَرَدٍ..
اذْهَبِِ واكْتَشْفِي امْرِهَا الْمَكْنُوْن !

~ْ

||..







دَمَعَاتُكِ لَيْسَت بِالْأَمْرِ الْهِيَن..
فَقَد سَقَطَت مِن أَلَمِ الْجِرَاح ..


حَبِيْبَتِي..
زَادَكِ الْرَّحِيْم قَلْبِاً عَطُوْفَاً رَحِيْما لايَمُسُهُ رُوْحُ عَابِث ~ْ

لكِ :f:..

||..







لصْمَتُكِ تَقْدِيْرِي وَاحْتِرَامِي
بِكُلِ الْخَيْر جُزَيْتِ وَعَفَّيْتِ
حَيَّاكِ الْمَوْلَى ~ْ

||..







وَحُضُوُرِكِ أَجْمَل حِكَايَه.. ~ْ

إِثْمٌ لَا يُغْتَفَر لِوَحْدِهَا تُبْكِي حَدّ الْأَنِيْن..!

حَرْفِ مَمْنُوْن وَلْإِطْلالَتكِ مَشْكُور..

دُمْتِ بِسَعَادَةٍ بِلَا وَجَع ..


:f: