سِين مِن الناس , إذا كانت حساسِيّتةُ مِن الورد أو الشجر أو العِطر , لِيُقنِع صاحِب تِلكَ الحساسيّةِ نفسهُ ..
بِأنّهُ أحلى من الورد وأنّ الوردَ يغارُ مِنه لِذلِكَ يُصِيبهُ بٍالحساسيّة .. وهكذا ....

جميلٌ إن خرجَ الحلّ مِن أيدِينا , وتدخّل القدرُ بهِ .
أن نبتكِر لنا قِصّةً خيالِيّةً خاصّةً بِعالمِنا ..
تُبهِجُنا و تُنسِينا ..

* ضربٌ مِن الجنونِ لا يُؤمِنُ بهِ غالبيّة البشر ~

.

||..








أَهْلَاً حَبِيْبَتِيْ :)..
بِدَايَّةً اشْكُرْ طَيِّبُ قَلْبِكِ قَبْلَ حَرْفِكِ فجَزِيلُ الْشُّكْرِ لَكِ..

مّاأَتَحْدّثُ عَنْهُ عَزِيْزَتِيْ بَعِيْدٌ تَمَامَ الّبُعَدِ عَنْ الَّآَلَآَمَ الْنَّفْسِيَّهْ.. فَبِهَا سَيَطُوْلُ الْأَمْرُ وَلَنْ يَنْتَهِيَ !
لَكِنْ مَاأَعَنِيْهُ هُوَ الْأَلَمْ الْجَسَدِيَّ فِيْ الْعَيْنَانِ وَالْأَنْفَ حَتَّىَ الْصَّدْرِ هَذَا ماأَرَدَتِهُ لَاسِوَى..
وَكَمَا دلَّنِيْ الْأَخِ الْمُبَارَكِ.. بَندر ..عَلَىَ الْطَّبِيْبِ الَّذِيْ أَتَمَنَّىْ أَنْ أَزُوْرَهُ بِأَقْرَبِ فُرْصَهْ..
لَكِنْ حَبِيْبَتِيْ ذُكِرَتِ ..تَمَارِيْنُ الْطَاقَهْ.. لَيْتَكَ تُعْطِيْنِيْ نَبَذَهُ وَلَوْ بِالْيَسِيْرِ عَنْهَا فَلَا اعْلَمْ عَنْهَا شَيْئا ؟!

حَرُوْفِيْ حَتْمَا سَتَخْجَلُ مِنْ خَلْقِكِ هُنَا.. كَمَا نُرِيْدُ الْسَّمَاحِ مِنْ الْكَاتِبِ بَعْدَ شَكَرَه بِذِكْرِ الْطَّبِيْبِ أَنْ يَسْمَحَ لَنَا فَقَدْ أَخَذْنَا حَيَّزَا لَيْسَ بِالْقَلِيْلِ مِنْ صَفَحَاتِ مَوْضُوْعِهِ..

||..








:)

حَتَّى الْمَوْضُوْع يَاعَزِيْزَتِي يَتَحْدُث عَن الْأْنْثَى وَلَم أَقُل بَيْن ثَنَايَاي :)
لَكِن لَعَلَّكِ تُعِيْدِي الْنَظَر إِلَيْه مُرَّه أُخْرَى..

وَبِإِذْن الْلَّه سَأَبْحَث فَي قَوْقَل عَمَّا قُلْتِي
فَأَمَرَه بِإِعْتِقَادِي لَيْس بِالْهَيِّن ..


اشْكُرُكِ بِحَق.. وَفَّقَك الْلَّه دَوْمَاً..

وَلِصَاحِب الْمَوْضُوْع اعْتَذَر لِلْمَرَّة الْثَّانِيَه..