![]() |
اول شيئ اشكر جميع الاعضاء الي شرفو الصفحة والشكر موصول لكل من شكرن او دعاء لي واقوله وياك وانتم يا اعضاء بالله شوفو من الارعن بيننا اقتباس:
يعني اللحين لمتى نعلمك تكتب ردود يعني هاللحين برايك انك انت تبي تخلين اتغير يوم حطيت الرد هذا او انك تبي تنصحن او مدري والله عجزت افسره تارك كل الموضوع ولاتعليق على كلمة بالموضوع حتى كلمة شكرن اوجزاك الله خير ماقلته هذا دليل انك ذباب ما يقع الا على الاوساخ هذا اذا كان الي كتبته انا وسخ بس صدق النظرة السوداء عند بعض الناس لازم هو احسن واحد ولافيه مثله سبحان الله عجيييب امرك لكن ما اقول الا ليتك ما مريت على الصفحة وبس وماضر السحاب نبح الكلاب ويا ابني تعلم الردود انا ابا اعطيك مثال واحد على رد رائع استفاد منه كاتب الموضوع ومن كتب الرد بعد اقتباس:
يسلموووو ابو نادر كلك عسل يا عسل |
الله يجزاه خير........ اللهم كافنا والمسلمين شر من فيه شر لنا....
|
اقتباس:
شوكرن حبيبي |
جزآه الله خيراً ورفع الله قدره وجعل جنة الفردوس مقراًله
|
اقتباس:
آآميييييين |
اقتباس:
يستاهل الشيخ السديس كل خير |
اقتباس:
انا مثلك سمعت وقريت ان الي كاتبه الشيخ الشريم بس للحين ماقال هو انه هو الي قايله وانا الي خلان ما اقول انه هو الي قايله يعني تتوقع الشيخ الشريم يبي يجيب طاري عجرم واصاله ومدري ايش شكله مهيب للشريم والله اعلم |
الله ينفع به
مشكور اخوووي |
اللهم يامثبت القلوب ثبت قلبي على دينك |
اقتباس:
هو ما اهان الشيخ لقد كناه بأبو سديس وهذه كنيه وليست بأهانه والرسول نهى عن تعظيم العلماء |
اقتباس:
امين عفوووون |
اقتباس:
الله يثبت قلوبنا كلنا |
اقتباس:
ياسلااااااااااااام عليك علميه تكفين هو وعقله العقيم وتفكيره السقيم |
عاجل جدا بيان اللجنة الدائمة القول الفصل للذي عنه شبه في الغناء بيان من اللجنة الدائمة للأفتاء حول سماغ الأغاني قالت اللجنة برئاسة مفتى عام المملكة قوله : ( ليس في القرآن الكريم نص على تحريم الغناء ) والموسيقى فهذا من جهله بالقرآن . فإن الله تعالى قال : ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ ) لقمان/6 . قال أكثر المفسرين : معنى (لَهْوَ الْحَدِيثِ ) في الآية الغناء . وقال جماعة آخرون : كل صوت من أصوات الملاهي فهو داخل في ذلك كالمزمار والربابة والعود والكمان وما أشبه ذلك ، وهذا كله يصد عن سبيل الله ، ويسبب الضلال والإضلال . وثبت عن ابن مسعود رضي الله عنه الصحابي الجليل أحد علماء الصحابة رضي الله عنهم أنه قال في تفسير الآية : إنه والله الغناء . وقال : إنه ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء البقل . وجاء في المعنى أحاديث كثيرة كلها تدل على تحريم الغناء وآلات اللهو والطرب ، وأنها وسيلة إلى شرور كثيرة وعواقب وخيمة ، وقد بسط العلامة ابن القيم رحمه الله في كتابه ( إغاثة اللهفان ) الكلام في حكم الأغاني وآلات اللهو . رابعاً : قد كذب الكاتب على النبي صلى الله عليه وسلم حيث نسب إليه أنه كان يستمع إلى الغناء والموسيقى ويأمر بهما في الأعياد والمناسبات كالزواج والأفراح ، فإن الثابت عنه صلى الله عليه وسلم أنه رخص للنساء خاصة فيما بينهن بضرب الدف والإنشاد المجرد من التطريب وذكر العشق والغرام والموسيقى وآلات اللهو مما تشمل عليه الأغاني الماجنة المعروفة الآن ، وإنما رخص بالإنشاد المجرد عن هذه الأوصاف القبيحة مع ضرب الدف خاصة دون الطبول وآلات المعازف لإعلان النكاح ، بل صح في الحديث عنه صلى الله عليه وسلم كما في صحيح البخاري أنه حرم المعازف بجميع أنواعها وتوعد عليها بأشد الوعيد ، كما في صحيح البخاري وغيره من كتب الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( لَيَكُونَنَّ مِنْ أُمَّتِي أَقْوَامٌ يَسْتَحِلُّونَ الْحِرَ وَالْحَرِيرَ وَالْخَمْرَ وَالْمَعَازِفَ ، وَلَيَنْزِلَنَّ أَقْوَامٌ إِلَى جَنْبِ عَلَمٍ (أي جبل) يَرُوحُ عَلَيْهِمْ بِسَارِحَةٍ لَهُمْ ، يَأْتِيهِمْ يَعْنِي الْفَقِيرَ لِحَاجَةٍ فَيَقُولُونَ : ارْجِعْ إِلَيْنَا غَدًا ، فَيُبَيِّتُهُمْ اللَّهُ ، وَيَضَعُ الْعَلَمَ ، وَيَمْسَخُ آخَرِينَ قِرَدَةً وَخَنَازِيرَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ) والمعازف : الغناء وجميع آلاته . فذم رسول الله صلى الله عليه وسلم عليه وسلم من يستحلون الحر وهو الزنا ، ويستحلون لبس الحرير للرجال ، وشرب الخمور ، ويستمعون الغناء وآت اللهو . وقرن ذلك مع الزنا والخمر ولبس الرجال للحرير مما يدل على شدة تحريم الغناء وتحريم آلات اللهو . خامساً : وأما قوله : وهناك أحاديث ضعيفة يستند إليها من منع الغناء والموسيقى ولا يصح أن تنسب للصادق الأمين لتغليب رأي أو منع أمر لا يوافق عليه البعض ـ فهذا من جهله بالسنة ، فالأدلة التي تحرم الغناء بعضها في القرآن ، وبعضها في صحيح البخاري ، كما سبق ذكره ، وبعضها في غيره من كتب السنة ، وقد اعتمدها العلماء السابقون واستدلوا بها على تحريم الغناء والموسيقى . سادساً : ما ذكره عن بعض العلماء من رأي في إباحة الغناء فإنه رأي مردود بالأدلة التي تحرم ذلك ، والعبرة بما قام عليه الدليل لا بما خالفه ، فكلٌّ يؤخذ من قوله ويترك إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم . فالواجب على هذا الكاتب أن يتوب إلى الله تعالى مما كتب ، ولا يقول على الله وعلى رسوله بغير علم ، فإن القول على الله بغير علم قرين الشرك في كتاب الله . وفق الله الجميع لمعرفة الحق والعمل به . وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه " انتهى بتصرف يسير . اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء . |
الساعة الآن +4: 10:40 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.