![]() |
عالم محير بالفعل؟؟؟؟
ماتدري اين الحقيقه من الوهم؟؟ يكفينا موقف امريكا من ايران امام العالم..بانهم اعداء..وللاسف هم خدااااااااااع. واصدقاء .ويخدعون العالم لتحقييق مصالحهم في العالم اجمع |
للتوضيح فقط:
أنا هنا أتحدث عن حركة وحكومة طالبان التي وحدت أفغانستان وحكمته بالشريعة الإسلامية، وللمعلومية حينما أعلنت حركة طالبان حكمها لأفغانستان أعترف بها ثلاثة دول وهي: باكستان والسعودية والإمارات، إلى أن حصلت أحداث 11 سبتمر ثم حصلت المشكلات وبعدها الاحتلال ثم سقوط الحكومة. لذلك رجائي ممن يحاول إثارة بعض الأمور الأخرى أن لا يثيرها هنا لأن المجال هنا ليس للحديث عنها :). |
اقتباس:
ياعمي إذا مثقفين ومحللين من أمريكا يقولون لا تعطون أمريكا أكبر من حجمها تجي أنت وتقولي تسويق للأحداث وماأدري إيش! عموماً نحن لا نحكم إلا بالظواهر حينما نتعامل مع أي إنسان مسلم، لأن الأصل أن المسلم صادق النية والمنهج، وأما السرائر فلا يعلمها إلا الله. اقتباس:
طيب فرضاً وجدلاً صحة الخبر وأن مقاتلي الطالبان قتلوا طفلاً بتهمة التجسس، فمالمشكلة في ذلك؟ شخص ويتجسس لخدمة العدو أو نتركه يتعاون معهم!؟ اقتباس:
من دافع عن بلده فهو إرهابي، نظرية أمريكية انخدع بها بعض العوام. اقتباس:
|
الله هو الحاكم ..
|
اقتباس:
أمريكا هي شرطة العالم وهي من تحكمه الآن وتتحكم في شؤونه رضينا أم لم نرضى ! أقرأ تاريخ طالبان وكيف نشأت ! أقرأ عن فترة رئاسة كلينتون وكيف كانت علاقته معها ! أقرأ عن العراق !!!! كيف رُتب لأوضاعه الحالية حتى قبل أن تُخلق أنت (ربما !) ! نكره الحكومات الأمريكية ونتمنى لو دق عنق أحدها ! لكن الواقع والأحداث والتاريخ قبل كل شيء يقول أن مانضنه حدث صدفة ! أو بمجهود شخصي خارق ! كان مدبر ومخطط له بل أن نهايته كتبت قبل البداية !! اقتباس:
لكن الله سبحانه وتعالى أعطانا العقل حتى نحلل ونفكر ونقيس ونستنتج ! تحياتي لك . |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
إلا أن هذا الأمر وبالنسبه لي ومن خلال وجهة نظري يختلف خصوصاً عند الحديث عن طالبان وأحوالها، فنشأت الحركة والعوامل التي دعت إلى نهوضها تختلف جداً عن الحركات الأخرى، فالحركة منذ نشأتها وهي تنتهج النهج السلفي القويم المستقيم في الدفاع عن حرمات هذا الدين، قد يقول قائل: وماذا نقول فيما حصل في حرب السوفييت! أقول لا يمنع أن الأمريكان كانوا راضين عن الحرب وأن الطالبان كانوا على علم بذلك، فهنا تقاطعت المصالح فطالبان والأفغان قاتلوا السوفيت ومن مصلحة أمريكا أن يتقاتل الأفغان مع السوفيت لأن هذا يضعف من قوة هذه الإمبراطورية المنافسه لها وقد يعجل بزوالها، وهو فعلاً ما حصل لاحقاً فقد سقطت هذه الامبراطورية وهو ما جعل أمريكا تتسيد الكرسي العالمي وتقود العالم بحكوماته ودوله. وبما أن الطالبان والمجاهدين منهجهم الجهاد العالمي فما إن انتهوا من الامبراطورية السوفيتية حتى بدأوا بالتفكير بإسقاط الإمبراطورية الثانية وهي أمريكا، وقد عملوا وخططوا على ذلك وهاهم إن شاء الله سيحصدون نتيجة أعمالهم من خلاص انتصار تاريخي يجعل من أمريكا تخرج خاسرة خائبة نتيجة لاحتلالها بلاد الأفغان، وما ذلك على الله بعزيز. اقتباس:
وهو بذلك يعزز من قوتها وسمعتها الإعلامية الرهيبة، وما علم هذا الشخص بأن هناك الكثير من الكتاب والمحللين الأمريكان يقولون بأنه لا يجب أن نهوّل من قوّة أمريكا لا عسكرياً ولا معلوماتياً. اقتباس:
شكراً لمرورك العطر :f:. |
نسأل الله أن يرفع راية الحق في كل مكان
|
الساعة الآن +4: 04:22 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.