![]() |
أسأل الله العلي الأعظم أن يتقبله في وآسع رحمته ~
ويغفر له ويرحمه ويوسع له في قبره ويجعله روضة من ريآض الجنة ~ وللذين ينهشون في عرضه إلى الآن أقول لهم : رحم الله ضعفكم فلربمآ الرجل قد حط رحآله في الجنة ! أبكتني قصيدته يالله .. تغلغلت كلمآته في جوفي وأبت الخروج إلا مع سيل الدموع ~ ربآه ارحمنآ اذا صرنآ إلى ماصآر إليه ~ |
الله يغفر له ويرحمه xX DUNHILL xX |
غفر الله له ورحمه واكرم نزله و وسع مدخله سأفتقده كثيرا |
رحمة الله عليه ..
نسأل الله أن يسكنه عالي الجنان .. قدم إلى ملك رحيم .. غفور .. قصيدته فيها إيحاء الندم والخوف من الله .. نسأل الله أن تكون شفيعاً له .. |
ذرفت أمس دمعتي توبة
ولم تزل على خدودي تسيل قصيده حزينه وموجعه ومبكيه ,,, من الغباء والحماقه أن نبكي الموتى ونسينا أننا كلنا على الدرب سائرون ,,, وجزاك الله خير ياصاحب الموضوع فلربما كان له بإذن الله منا جميعا خالص الدعاء له بظهر الغيب ,,, رحمه الله وأفسح الله له في قبره وجعل قبره روضه من رياض الجنه ,,, وأتمنى ما نرى مثل بعض الردود الغير لائقه بأصحاب الثقافات والدين هداهم الله وأصلحهم وأنار بصائرهم ,,, رحمك الله وغفر الله لك وجعلك في الفردوس الأعلى ووالديك وجميع موتى المسلمين والمسلمات ,,, |
مهم لكل من انتقص غازي القصيبي رحمه الله ,,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته المفتي عبدالله بن عبدالعزيز العقيل لا يخفى أننا منهيون عن سب الأموات؛ لأنهم قد أفضوا إلى ما قدموا. ولا يترتب على ذلك مصلحة دينية، ولا دنيوية، ولنا في عيوبنا شغل عن ذكر عيوب الناس ومثالبهم، وكلام العلماء في ذلك معروف. ▪ قال المجد بن تيمية في (المنتقى) (1): (باب: الكف عن ذكر مساوئ الأموات): عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تسبوا الأموات؛ فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا" (رواه أحمد والبخاري والنسائي) (2). وعن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: "لا تسبوا أمواتنا فتؤذوا أحياءنا" (رواه أحمد والنسائي) (3). وقد أخرج أبو داود والترمذي (4) عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اذكروا محاسن موتاكم، وكفوا عن مساوئهم". ▪ وقال الشوكاني في شرحه (نيل الأوطار) (5): وأخرج أبو داود عن عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا مات صاحبكم فدعوه، لا تقعوا فيه" (6). وقد سكت أبو داود والمنذري عن الكلام على هذا الحديث. والوجه تبقية الحديث على عمومه، إلا ما خصه دليل كالثناء على الميت بالشر، وجرح المجروحين من الرواة، أحياء وأمواتا، لإجماع العلماء على جواز ذلك، وذكر مساوئ الكفار والفساق للتحذير منهم، والتنفير عنهم. ▪ قال ابن بطال: سب الأموات يجري مجرى الغيبة، فإن كان أغلب أحوال المرء الخير -وقد تكون منه الفلتة- فالاغتياب له ممنوع، وإن كان فاسقاً معلناً فلا غيبة له، وكذلك الميت. انتهى. ويتعقب بأن ذكر الرجل بما فيه حال حياته قد يكون لقصد زجره وردعه عن المعصية، أو لقصد تحذير الناس منه وتنفيرهم، وبعد موته قد أفضى إلى ما قدم. فلا سواء. ▪ والمتحري لدينه في اشتغاله بعيوب نفسه ما يشغله عن نشر مثالب الأموات، وسب من لا يدري كيف حاله عند بارئ البريات. ولا ريب أن تمزيق عرض من قدِم على ما قدّم، وجثا بين يدي من هو بما تكنه الضمائر أعلم مع عدم ما يحمل على ذلك من جرح أو نحوه أحموقة لا تقع لمتيقظ ولا يصاب بمثلها متدين. ونسأل الله السلامة بالحسنات، اللهم اغفر لنا تفلتات اللسان، والقلم في هذه الشعاب والهضاب، وجنبنا عن سلوك هذه المسالك التي هي في الحقيقة مهالك ذوي الألباب. |
بعض الناس يتحرج في الدعاء لهذا الرجل و يقع في نفسه شيء ، و قد كانت قصيدته الأخيرة صريحة في العودة إلى الله ، لم يوصي بطباعة كتبه و نشرها ، و إنما كان منصرفًا إلى الله ، مظهراً الذل و الانكسار له ، فلماذا نتخطى ذلك و نجرّ الماضي ، أوليس من أخلاق المسلم أن يكون رحمة للعالمين كما كان عليه النبي الكريم عليه الصلاة و السلام ..
اللهم ارحم عبدك غازي القصيبي يا أرحم الرحمين .. |
التائب من الذنب كمن لاذنب له00الحمدالله ان الله وحدة محاسب البشروليس البشر00
|
اقتباس:
|
رحمه الله رحمة واسعة |
اللهم تغمده بواسع رحمتك ياأرحم الراحمين
|
اللهم ارحمه و أغفر له و تجاوز عنه يا أرحم الراحمين |
نسال الله تعالى له المغفره والرحمه
|
رحمه الله
|
الساعة الآن +4: 05:43 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.