![]() |
بالقرآن نتربى:
{ومن يتوكل على الله} أي في أمر دينه ودنياه بأن يعتمد على الله في جلب ما ينفعه ودفع ما يضره {فهو حسبه} أي يكفيه الأمر الذي توكل عليه فيه. [تفسير السعدي] ج.ناشئ |
اقتباس:
وإياكــ ياغالي |
{فاستمسك بالذي أوحي إليك إنك على صراط مستقيم} إذا أمر الرسول صلى الله عليه وسلم بالاستمساك بالحق -وهو المؤيد بالوحي وبالآيات المضمون له أعلى المقامات- فكيف بمن ليس له مؤيدات ولا ضمانات، وقد احتوشته الشهوات والشبهات؟! [د.عبدالله السكاكر] ج.تدبر
|
يعطيك العافية واصل ولا تقف |
موضوع رائع
الله يعطيك العافيه شكرا لك ولقلمك بوريكت:f::f: |
الله يعافيكم من كل مكروه أشكركم على تشجيعكم وحرصكم المتميز |
القرآن غيرني:
بعد سلوكي طريق الاستقامة هجرني القريب ولامني البعيد وأحسست بالوحشة، بدأت بلوم نفسي لعلني أخطأت الطريق، وفي يوم بلغ الأمر مبلغه، وأنا أقرأ حزبي من القرآن استوقفتني آية: {والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما} فعاد السكون إلى قلبي وأحسست ببرد اليقين. ج.تدبر |
مع أ.د.ناصر العمر:
يا بني: تجاهلك -عند تحديد مستقبلك- لآراء من سبقك علما وتجربة -ممن تثق في صدقهم وعلمهم وتجاربهم-، واعتمادك على مجرد ميولك، ومحاكاة زملائك؛ سيكلفك كثيرا في مستقبل أيامك. ج.ناشئ |
أكثر ما يدفع الإنسان لخيانة الله ورسوله، والأمانة التي حملها: ماله وولده: {يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون * واعلموا أنما أموالكم وأولادكم فتنة وأن الله عنده أجر عظيم}. [من متدبر] ج.تدبر
|
تفقد قلبك :
حال المؤمنين مع كتاب ربهم أنهم إذا تلي عليهم؛ وجلت قلوبهم، خشية ورجاء ومحبة وفهم وعلم، ألم يقل الله تعالى: {إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا}، إلى أن وصفهم وصفا رائعا، ليتنا نتصف به: {أولئك هم المؤمنون حقا}، أما إذا كان المرء عند سماع كلام ربه لاهيا معرضا، ويظن أنه يخاطب غيره؛ فلن يؤثر فيه..فإذا كنت تعاني من هذه المشكلة فتفقد قلبك. ج.ناشئ |
جهــــــــد رآآأآئع آآآخوي : بدلهـــا متاآآبع لك بصمت لا عدمنآآآ جهدك |
مشكوووووووور
|
اقتباس:
شكراً لك أنت على متابعتك نفع الله بك الأسلام والمسلمين |
اقتباس:
العفو شكرا لكم |
الساعة الآن +4: 03:36 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.