(وليضربن بخمرهن على جيوبهن)
(ولا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض)
ايات واضحات من رب العباد
اذا التزمتي باوامرها مايتعرض لك ابن ابوه

حلوه ابي حل أقوى
قالوا لك كل الحلول .. ترى هم عايشين بنفس بيئتك ومجتمعك
يعني لا تلعبين على روحك تقولين متستره ومدري ايش ..
حنا نروح للسوق ونعرف
البنت لابسه عبايه ساتره ما أحد يتجرأ يقربها
اما اللي لابسه اي شي اقاله عبايه هذي راعية خرابيط وتبي الشي هذا ..

أتقي الله يافتأة

فآلزمي الستر والاحتشام بارك الله فيك

الله يهديهم ان شاء الله

إستفزعي بالبدو يعلكونه لتس علك .. :d

هههههههه أمزح أمزح ..

وآلله يخيتي آلستر زين ودآمك تستري أسحبي علىآ أمه لآهرج .. (f)

كلامك عين العقل حينما يهمك حل المشكلة أمام المجموعة الأخرى التي لا تفرق بين محتشمة أو نصف احتشام أو متبرجة
ومهما تكن المرأة تبقى امرأة تثير الرجل حسب مستوى تعقله لمن هي أمامه
أختنا صادقة وصلني من امرأة اربعينية تجر ابناءها خلفها بلباس محتشم في بندة ومع ذلك وضع ساقط رقمه في سلتها

شخصياً وبما أن الأمر همك لهذه الدرجة فأنت على خير أدام الله عليك سترة ولكن وبحكم معرفتي فإن الشاب حينما يتقصد السوق أو غيره فقد رسم لنفسه هدف الحصول على لقمة فاسدة وبما أن العرض قليل فإنه والرقم منسوخ مجموعة نسخ فإنه يرقم لكل من يرى ويستهدف الأقرب بتصوره وقد يبقى معه أرقام فينتقل لدرجة أكثر تحشماً
ومع ذلك فقد يصدر من البنت ما يجعلها هدف وإن كانت غير قاصدة ومنها ( المكالمة بالجوال - النظر للشاب ثم اتباعه بنظرة أخرى فقد تستغرب شكله أو شعره ويظن هو أنها معجبة - بعد النظر للشاب تحادث صديقتها فيتصور أنها تتحدث عنه - طريقة المشي - الرجوع للخلف - التردد في موقع واحد - اطالة الحديث مع الباعة - التحديق بالعين لجهة واحدة أثناء الانتظار )

أما الحل مع المرقمين فيحتاج إلى حملة تتبناها أمثالك ممن همهن الأمر لنشر مشروع التبليغ عن كل ترقيم لأي فرع من فروع الهيئة فإذا سقط بيدها رقم توصله للهيئة أو ترسله عبر الجوال لأن الهيئة بدورها ستقوم بالواجب خصوصاً إذا تكرر التبليغ عن الرقم
ولا تلتفتي للمرقم واعكسي طريقك
والأهم أن تقولي دعاء الخروج من المنزل ( بسم اللَّهِ، توكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ،ولا حوْلَ ولا قُوةَ إلاَّ بِاللَّهِ اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذُ بِكَ أنْ أَضِلَّ أو أُضَلَّ ، أَوْ أَزِلَّ أوْ أُزلَّ ، أوْ أظلِمَ أوْ أُظلَم ، أوْ أَجْهَلَ أو يُجهَلَ عَلَيَّ ) .يقالُ لهُ هُديتَ وَكُفِيت ووُقِيتَ ، وتنحَّى عنه الشَّيْطَانُ

لأن الشيطان يتلبس المرأة ِإذا خرجت ليفتن بها الرجل ومن هذا الدعاء يتنحى عنها

وربي صادقة وشفته مره بغذائية العثيم لحيته أكثرها بياض ومسويها خليجية حاولت أتكلم معاه بس خفت أطلع أنا الغلطان
تذكرت حديث من تسعر بهم النار ( أشيمط زاني ) والأشيمط من اختلط بياض لحيته بسوادها

الله يصلح الأحوال

غطي عيونك ولا تحطين كحل

وتستري ولا تلبسين عبايه مخصره

وابشري وربي ما يشوفك ولا البلدي

أخبرتني أُختي في الإسبوع الماضي إذ قالت لي انها عند ذهابها مع اخي الصغير إلى "ماكدونالدز" إذ بمجموعة من البنات الشابات يضحكن بصوت عالي وكُل واحده تدفع بالأُخرى ويتمايلن ويتلفظن بكلمات فيما بينهُن ، والحديثُ لأختي ، تقول قُلت لهُن هذا فعل لا يصلُح وانتن بنات مسلمين وعاقلات وبنات محترمات وبدأت بمدحهن لكي لا ينفُرن الشاهد إذ بواحده منهُن تقول " بنات اسكتن لا تهرجن عند بنات بريده صدق مُتخلفات ", تقول أُختي فسكت وقُلت الحمدُ لله على ان من علينا بالستر والعقل .


فلو ان شاباً كان بجانبهن ، في هذا الحال والزمن هل تظنون انه سيغُضُ الطرف ..؟

وحذر الإسلام من الفتنة بالنساء ، فقال عليه الصلاة والسلام : " ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء "

فالشهوة أمرها خطير وشرها جسيم ، فكم من عابد لله حولته الشهوة إلى فاسق ، وكم من عالم حولته إلى جاهل ، وكم أخرجت أناسا من الدين كانوا في نظر من يعرفهم أبعد الناس عن الضلال والانحراف ، ولذا قال أحد السلف : " لم يكن كفر من مضى إلا من قـِبَل النساء وهو كائن كفر من بقي من قبل النساء "

وقد أورد القرطبي مجموعة من القصص والأمثلة التي تبين مدى خطورة هذا الداء ، وأنه سبب قوي للانتكاس والردة ، فقد ذكر أن رجلا ملتزما مسجدا للأذان والصلاة ، وعليه بهاء العبادة وأنوار الطاعة ، وكان مثالا لأهل الخير والصلاح ، وكان يرقى كل يوم المنارة للأذان ، وفي أحد الأيام نظر إلى بيت نصراني ذمي تحت منارة المسجد فرأى بنت صاحب الدار فافتتن بها وترك الأذان ونزل إليها ودخل الدار ، فقالت له : ماذا تريد ؟ قال : أريدك أنتِ ، قالت : لماذا ؟ قال لها : قد سلبتني لبي وأخذت بمجامع قلبي ، قالت : لا أجيبك إلى ريبة ، قال : أتزوجك ، قالت له : أنت مسلم وأنا نصرانية ، وأبي لا يزوجني منك ، قال لها : أتنصر ، قالت : إن فعلت أفعل ، فتنصر ليتزوجها ، وأقام معها في الدار ، وقبل الزواج رقى إلى سطح الدار فسقط منه فمات ، فلا ظفر بها ، ولا ظفر بدينه ، فنعوذ بالله من سوء الخاتمة

وذلك مما يؤكد أن الفتنة بالنساء في الحرام موجب للانتكاسة عن الإيمان والاستقامة ،،،


فالشاب لايجرأ إذا لم يكُن هناك رسول من الفتاة سواءً لِباسُها ، حديِثُها ، مشيتُها ووو ... إلخ،


نسأل الله لنا ولكم السلامه في الدين والدُنيا وان لايجعل الدُنيا ونعيمُها اكبر همنا ولا إلى النار مصيرنا وان لايفتنا بديننا هو ولي ذلك والقادر عليه وهو الفردُ الصمد