بريدة ستي

بريدة ستي (http://www.buraydahcity.net/vb/index.php)
-   ســاحـة مــفــتــوحـــة (http://www.buraydahcity.net/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   [ أحَ ـلامٌ خ َـائـِبـَه ] ! (http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=236749)

برووكي 09-12-2010 10:50 AM

موضوع يستحق التميز

تحياتي للجميع

برووكي

عزتي في عفتي 09-12-2010 11:50 AM

بقايا ذكريات ,,
إنتقاء موفق للموضوع
وطرح رائع لعناصره وأهدافه
زادك الله من هذا الإبداع ..


اقتباس:

أتساءل .. هل , وربما في يومٍ ماء .. تستطيع الفتاة أن تقول لأهلها دون خوف أو خجل , إنني أرغب بفلان زوجاً لي , لما يحملهُ من خلقٍ وأدبٍ ودين , ودور أهلها طرح فكرة الإرتباط بـ / إبنتهم إن كانت له رغبةً !
( طبعاً دون أن يقولوا له هي تريدك , لأننا لم نصل لتلك المرحلة ) .

جداً جداً صعب,لأن حيائها لن يسمح لها بذلك
نسأل الله الأماني ..

بقايا ذكريات 10-12-2010 03:33 AM

راقيةٌ بـ أخلاقي ..

تساؤلك جميـل .. وإن رفض الإرتباط بها فقد تتحطم أحلامها !!
يتوجب أولاً أن نربط أجزاء المفهومية في إختيار من نريد الإقتران به , وقلت في حديثي أنه متوجب أن نضع عدة خيارات , ونضع أيضاً في الحسبان أنه قد لا نرتبط به , أي أننا نضع كل إحتمالات عكس نتائجنا . كي لا نتأثر , يتوجب أنه حينما ترغب بفلان وآخر وتراهم هم نخبة الرجال .. أو العكس الصحيح للرجل للفتاة .. إحتمالية عدم موافقتهم . وبها يكون المجال مفتوح للبحث مرةً أخرى .. فالفتاة حينما تقول لـ أهلها قد فعلوا السبب , وتتبعها بالدعوات , والأمر أشبهُهُ بـ أخٍ لك يريد أن يشتري لكم بعضاً من الحلوى .. تأكلينها بلا شك لن ترفضينها , ولكن كانت وصايتك بصنف من الحلوى محدد ي, على أقل الأحوال فعلتي سبب رغبتك .. فإن حظر فبها .. وإن لم يحظر هناك البديل .
والأمر كله ليس تلميحاً .. فهناك الكثير .. ممن يبحث عن زوجٍ لـ أخته , يكون على قدر من الرجولة والدين والكرم .
ونوقن بلا شك .. أننا لن نأخذ إلا ما كتب الله لنا , ولكنها المُنى وفعل الأسباب والدعوات .
وافراً من التقدير لسموّك أيتها الفاضلة .



* | يحيــى فقيـــه | ..

أحسنت ابا معاذ .. كل الأمنيات تهشمت على قارعة طريقٍ مظلم , وسرابٍ مُغري .
إننا محتاجون حقاً .. لـ نضع لـ أنفسنا أسس في الحياة لـ نتعلم من أخطاء الآخرين .
.. وابلٌ من المحبة والتقدير لك يا ابا معاذ , كرمٌ هو عطاءك , وسخيٌ هو خلقك .





* طبعي ذبح غيري ..

أحسنتي قولاً .. ولهذا يتوجب أن لا تتجاوز الأحلام سقف غرفتها , فالسقوط سيكون أهوّن
تتمناهـ لـ خلقه .. لـ كرمه لـ تدينه , تتمناهـ وليس تتخيله كثيراً .. فالخيال يقود للضياع أكثر
وكما تفضلتي .. تستطيع المرأة تكوين الرجل على حسب ما تتمنى به بخير ..
وتلك الأِشياء تحتاج لـ أمل وطموح وسعادة تزرع مع هذا الإصرار .. كي تنجز ,
ولا تتوقع أن تنجز كل ما تتمناهـ بل تلك الحياة يستحال إكمالها بكل الجوانب .
والأمر ينطبق على جانب الرجل تجاهـ الـ أنثى .. لتكوينها كما يرى من صواب .
أما حياء الـ أنثى .. فنحن نأمل للمستقبل والجيل الجديد , وقتها سيكون الأب والأم للفتات أقرب
وبها تزول حواجز الخوف وتتربع الصراحة علي البيت .
أيتها الطيبة .. سلام الله عليك .. أنا مقدر حقاً .. هطولك

عرشُ الضَادْ 10-12-2010 05:44 AM

لآيفــتى ومالك في المدينة ..~
 
بـ / المثال .. يتضح المقال .. رجلٌ أعرفه حددت له والدته فتاة لخطبتها , وقبل الخطبة بدأت والدته من حسن نيةٍ إدخال تلك الفتاة لعقل إبنها , فأبدعت بوصفها ,
وهام الفتى فيها وأسرج خيل الأمنيات والخيال , وبنى بخياله معها بيتٌ يحويها تمرح به بـ سعادهـ , التفاصيل الدقيقة والإبتسامة .. فوالدته كتبت له القصة وإنشغل الحالم بتطبيق فلم الخيال ..
وبكل بساطةٍ حينما تقدم إليها رفضت الفتاة , لـ إكمال تعليمها , ولعدم رغبتها في الزواج حالياً .. فعاد منكسراً .. وأخبرهم أنه مستعد لأن يصبر سنه سنتين متى ما أرادت , ولكن توافق عليه ,
والفتاة عقلها رزين ..قالت لن أعطيه وعداً وفكرة الزواج ليست حاظرةً وأرتبط في وعود من هواء . وما زال الشاب يعيش فصول الحب والأمل الخائب .
لسبب / لم يعطي لنفسه خياراً لـ أخريات .
ولم يظع في ذهنه قد تقبله وقد لا يوفق معها , فالخيرة فيما إختارهـ الله .

دهشت جدآ ...{ هل مازالت هذه العادة موجودة إلى هذا الوقت} ؟

ما أريد الوصول إليه .. هو الرضاء التام بما يقضيه لنا رب العباد ,
وأن نرسخ في أذهاننا أن إنصراف الإنسان الذي نريده عنا ربما خيراً لنا يصرفه رب العباد عنا , وأن نطرد خيانة التفكير في عقولنا حينما نرتبط بـ حبٍ آخر ,
أو أمنيةُ أخرى جديدة , ونقتنع في قرارةٍ أنفسنا أن تلك الأِشياء الجديدة نحاول جاهدين في بناءها لأمل مشرق ,
ولا نجعل السنين تكون مطرزةً بالتفكير ومتكون مجرد تثبيط لنا , ونحرم أنفسنا من إتنام السعادة ,
وأن نطرد كل خيال تفكير يطير بنا إلى ذلك العالم السابق , ومع طردهـ من أول مرورهـ في أذهاننا .. لن يعود مجدداً بكثرهـ .

حسن الطرح في قلمك دومآ يشدني / أحب المواضيع المتكاملة بداية بالمشكلة مذيلة بالحلول ..
فلآ نقاش هنا أدّونه .. وليس لحرفي أن يقف أمام جمال وعظمة حرفك وأنيق قلمك..



(أتساءل .. هل , وربما في يومٍ ماء .. تستطيع الفتاة أن تقول لأهلها دون خوف أو خجل ,
إنني أرغب بفلان زوجاً لي , لما يحملهُ من خلقٍ وأدبٍ ودين , ودور أهلها طرح فكرة الإرتباط بـ / إبنتهم إن كانت له رغبةً !

( طبعاً دون أن يقولوا له هي تريدك , لأننا لم نصل لتلك المرحلة )

مازالت تحمكنا الأعراف .. وإن كان سيأت يجواب تساؤلك إلا أنه بعيد..
فما زلنا نعيش الحب تزويرآ ../ كما قال نزار ...فما بالك بأمر ٍ كهذا !


أشتقت إليكم .. فعلموني بأن لا أشتاق
أن اقطع جذور هواكم من الأعماق .

أعجبتني هذه المعزوفة الحرفية..’
ولاأحب لتلك الجذور أن تنقطع ..




لك وآفر الشكر ..

بقايا ذكريات 11-12-2010 03:31 AM

((( ابنة الاسلام )))

الحزن هو جزء من هذهـ الحياة ولابد منه , وبكتمان الحزن تتولد بداخلنا تراكمات كثيرة
ليصبح العلاج صعباً , وإحراج الحزن بدمعةٍ يريح قلوبنا من تكتل الحزنب ادخله .. بشرط
أن لا نعيش على هذا الحزن .. بل هو عبور ولحظة وأنتهى .. وننهض للحياة بـ أمل .
كل الشكر لك .




رعشة خفووق ..

أحسنتي .. وهذا ما ندعوا إليه , أن لا تكون الأحلام لـ إنسان محدد حتى لا تخيب الأمنيات , ولكن مع عدم التفريط في الأحلام كي لا تخيب الظنون , والرائع حينما كما تفضلتي أن تكون أحلام الفتاة تتعدى كل تلك الأِشياء أي أنها لا تقف عن فارس الأحلام وأنتهى , بل تضع خططاً لحياتها ومستقبلها على كافة الأصعدة في حياتها , كي يكون هناك البديل وتصبح الحياة رائعة وليست ممله ..
أنا أتشرف بك أيتها الفاضلة .. شكراً على مداخلتك .




بسمـه ..

هذا ما نأملـه .. نسعى جاهدين لتوضيح المفاهيم الغائبة عن الآخرين , وإن أستشعرنا تلك القضايا وتطرقنا إليها , سنخرج بكمٍّ هائل من الفوائد التي تفيدنا في حياتنا , فعلى الجميع أن يستحظر القضايا والإشكاليات التي لم تستهلك طرحاً , ويخرجها لنا بنقاش نخرج منه بفوائد ويستفيد منه تائه .

بسمه .. رحم الله قلبك .. وأنار دربك . شكراً لكِ

ما تَهَاب 11-12-2010 09:51 AM




أرَ ان حظوظ الشباب في هذا الجانب أكبر من حظوظ الفتيات ,
في مجتمعي لم أعلم أحد من أقاربي تمنى فتاة ولم يحصل عليها إلا واحد !,
أحدهم كانت أمنية امه ان تراه عريسا قبل موتها ولكن توفت رحمها الله قبل ذلك مع بره الشديد
بها وقدرته على ذلك ولكنه ربط حياته بفتاة لاتريده ولمّا سُئل مالذي جعلك تظل كل هذه السنوات من
أجلها مع أنك لم تراها ولاتعرف إلا اسمها قال "الاذن تعشق قبل العين" , فكان في جملته هذه درس ..

أما الفتاة إذا كانت معجبة بأحدهم فـ أعتقد انه من المستحيل ان تخرج مافي قلبها مهما كانت الظروف والتوقعات ,
ومن القصص الطريفة التي مرت علي لبعض قريباتي ممن أُبتلين بالإعجاب بأقاربهن احداهن لم
يعلم بإعجابها بإبن عمها أحد قبل بناتها ! ,
وأخرى لمَّا إقترب تخرج ابنها من الجامعة اخرجت ماكان في قلبها بخجل مضحك جدا ..

ختامًا أقول / الشاب وبصراحة إذا أراد بنت ووضعها في باله فهو غالبا مايعيق حياتها ويكون حاجز يمنع من إتمام كثير من المواضيع
التي قد تكون سببًا لإقترانها بغيره " من دون علمه طبعًا " , والبنت غالبًا هي المتضرر الأول سواءً أكانت معجبة بشخص أو
أن أحدهم معجب بها ,إلا إن وهبها الله حظ صاروخي وحصلت ماتريد وذلك نادر جدًا !

+ إختيار موفق بارك الله فيكم ..


MISS PINK 11-12-2010 12:42 PM

اقتباس:

أتساءل .. هل , وربما في يومٍ ماء .. تستطيع الفتاة أن تقول لأهلها دون خوف أو خجل , إنني أرغب بفلان زوجاً لي , لما يحملهُ من خلقٍ وأدبٍ ودين , ودور أهلها طرح فكرة الإرتباط بـ / إبنتهم إن كانت له رغبةً !
( طبعاً دون أن يقولوا له هي تريدك , لأننا لم نصل لتلك المرحلة )


أعتقد بان الإجابة ستكون نعم ولكن متى ؟ الله أعلم
في السابق كانت الفتاة لا تستطيع الرفض وخصوصا من يتقدم لها من الأقارب وإذا كانت الواسطة من الجد أو الأب لكن الآن ترفض وتقبل من دون ضغوط وأمر قبول الخاطب ورفضه يرجع إليها وهذا فضل من الله أن بعض الأمور تصححت التي هي من الجاهلية
موضوع رائع ومميز

اميرة النساء 11-12-2010 06:32 PM






مولم من يحلم بَ فتاة .. لاترغب به او العكس ..!
فَ عندم يتقدم له خاطب يتم الرفض كم قالت ف َ ينصدم با الوقع فيصاب باليأس
فهذاإنسانا طموحا يعمل على تحقيق أحلامه ولا يعرف كلمة المستحيل يتصرفون
وكأنهم ملكوا الكون والمستقبل فإذا قرروا شيئا أو تمنوه أيقنوا في قرارة أنفسهم بأنه حادث لا محالة
فإذا لم يحدث لسبب أو لآخر يصيبهم الاكتئاب والإحباط والحزن وينقمون على الدنيا
ويصيبهم اليأس لدرجة أنهم يتوقفون تماما عن السعي وراء الأحلام أو تحقيق الأماني
فعليه بأن يتحلى ببعض المرونة فمن حقه أن يتمنى وأن يحلم.
ولكن من واجبه أن يكون واقعيا وأن يعرف أنه ليس [كل ما يتمنى المرء يدركه.]
وأن يعلم معنى تحقق الأحلام أن يحدث ذلك جزئيا.
فهل سمعت عن شخص تحققت جميع أحلامه بالحرف؟

~

ربما ايضاً قد يكون هذا الحلم .. سببا في تعاسته
فنحن لاندري أين نجد الخير .. فاالخيره فيما اختاره الله

~


مااجمل ان يكون الانسان واقعي ويعرف ان الامال لاتتحقق مائه با المائه
حتى لايهتز او يحزن ... ويتقبل الامر بروح راضيه و يعرف ان جزء من الواقع المتوقع


~

جميل الكِلم يَ فذ
تقديري لقلمك الرئع .../

مب تسذا 11-12-2010 07:16 PM

بآرك الله فيك اخي يآسر .. كتبت فآبدعت .. لاعدمنا قلمك

ح ـكـآيآ الـورد ~ 11-12-2010 08:49 PM

.
.
.
.
.
.
بدايةَ , أحسنت بالمدخل حروف ركيكه لكنها تصل سريعاً ,,
أحسنت حرفاً , وصياغه , وإصطيادك لهذه المُشكله بالذآت ,
حسناً , ربماً بجميع مجالات الحياة , يجب أن تترسخ فكرة الخيره فيما أختاره الله ()
بحيث لا تصبح الأحلام طريقاً للتعاسه , أعتقد أن الإنسان ,
لو أتخذ هذه المقوله وتدرب عليها جيداً , بحيث إن واجه مُشكله , تأتي
رساله من العقل ( أن الخيره فيما أختاره الله ) ,
ليس إن ينطوي على نفسه حُزناً وهماً , ويعتقد أنه أتعس شخص ,
سيواجه الأمور بسهوله , إذ لم يجعل طريقاً للأحلام من الأوهام !
من السيئ جداً أن الفتاة تبني أوهام لشخص تنتظره لخطبتها ,
فتنصدم أن الفتى تقدم لأخرى , سيئ جداً أن تتطلع الفتاة إلى شخص وتبني أوهام عليه ,,
رائع جداً أن يكون الإنسان واقعي جداً لا سبيل للأحلام به ()



أحسنت نصيحةً بقايا الذكريات ()





بالنسبة لتساؤلك أخ بقايا ,
لآ أعتقد أن حدوثه ممكن ,من ناحيتي لا أُحب أن يحدث ذلك ,
جميل أن يأتي الشاب ليتقدم إلى الفتاة ,
ليس الفتاة هي من تعرض نفسها عليه !!
سواءً كان بقول ( هي تريدك ) أو غيرها فأعتقد أنها تحمل نفس الغلاف !
مثلاً هل يقول الأب للفتى ( أُريدك زوجاً لأبنتي )
صعب جداً , بحق لآ أتمنى ذلك ,,
ما أجمل الفتاة حين يكون مُجمل حياءها بعدم التحدث بالزواج ()






بقايا ذكريات ,
لقلمك وحظورك تحيه بيضاء ,, شُكراً لك :) ()




بقايا ذكريات 12-12-2010 07:55 AM

* بحر الهناء ..

قرأت جزء بسيط منه مرور سريع على الصفحات قبل سنة ونصف , ولم أستمر بقراءته نظراً لأن أحد الرفقاء أستعارهـ مني , وصدفة رأيت الضجة التي حدثت معه , رغم أنني من أول قراءةٍ له رأيت أن فيه من الخزعبلات , وهناك مقاطع عبر اليوتيوب تناقش هذا الكتاب . لكِ فقط أن تكتبي " كتاب السر " . سأقرأهـ بإذن الله .. فقد أجد به ما يفيد , فالحكمة ضالة المؤمن .
أطيب التحايا لك , موفقة للخير يا فاضلة .





* مخاوي 7 الصمت ..

نعم صدقت .. ليت قومي يعلمون , والآن نحن ننهض بعزيمة الجدد , كي يعرفوا حجم المعاناة والمشكلة , ويضعون لـ أنفسهم خطوطاً حمراء للتفكير , كي نعيش الحياة بـ إنس .
أبو غلا .. سلام الله على روحك .. لقلبك صادق الود والتقدير .





* قـمـر ..

أيها الرجل المتوشح من الحنين , إنني بك أغرق , وبـ كرم همسك أعلو , غابات من الثناء لك , وسحب تعتلي سماء روحك لـ تهطل علينا بـ سخاء , الحرف الذي كتبته , أسفل إسمي , فيما أظن أنني نقلته ونسيت مصدرهـ أين , جمله خطفت ذاكرتي وسكنت بـ شراييني , فتهت فيها لـ أتخيل هل أنا من كتبتها أم رأيتها على الطريق طريحه . لا يهم .. كلي سعادة أن هناك شيءٌ إلتحم في قلبك ليربطني بـ ذكرى . لك الود عزيزي .

بقايا ذكريات 12-12-2010 11:40 PM

الورد الجوري ..

السنوات تمضي والطباع تتغير وتتبدل المفاهيم .. ونحتاج حقاً لتسيير تلك المفاهيم بمسارٍ صحيح , ونحكم زمام الأمور بشكلٍ سليم , نطمح في مانطرح إلى تحسين تلك الأراء والطباع , ليسود الفكر المعتدل وتحكيم المنطق في كل شيء , أما حكاية " التلميح " وذكر الفتاة أو الشاب , أجد أنه جزء من منظومة الحياة الطبيعية , فـ بالذكر هنا وهناك تتحرك الأشياء لـ تكون النلتائج دلالة للوصول إلى المطلوب , ولكن دون مبالغة وتفريط .
سلمتي أيتها الكريمة لـ هذا السخاء في الصراحه .





روائع المميز ..

أسمع صوتك .. من خلف تلك الغيوم ,
يناديني طهراً ومودهـ ,
أشعل شمعه .. في دربي لأبصرالحنين
إنك يا سيد المودة .. بـ حضورك وكرم خلقك ..
تشطرني إلى جزئين ..
بعضي عندك .. والبعض الآخر كي أعيش فيه .
سلمت روحك .. حينما تلاطف حرفي ..
وتتربع على عرش التقدير فيها
.. تذكر أنني أفخر بك دئماً وأسعد .




طموح مشرق ..

سخاءٌ منك , كل هذا التشريف , أمنياتي أن أكون عند حسن ظنك بي ,
لكِ إبتهالاتٌ صادقة , لروحك بالتوفيق والسداد

بقايا ذكريات 13-12-2010 04:05 PM

* أم الوريدات ..

يندرا أن يكون هناك تصريح من الفتاة تجاهـ أم الولد أو أمها لـ أم الشاب , حتى نقول أن الشاب رفض من تقدمت له , بل نقول أن الفتاة تحرص على إبراز نفسها مثلاً أمام أم الشاب , بقدر الإتزان , وهناك طريقةٌ أخرى إن كان الشاب له صلة بـ أهل الفتاة أن يخبر الأب ذلك الشاب بـ شرف قبول بنته لأنه رجلٌ يعجبه . والطرق كثيرهـ وبهذا ننفعل الأسباب ويبقى أنها قسمةٌ ونصيب .

أيتها الكريمة .. حضورك تشريف أقدرهـ .






* مـيرال ..

تعب التفكير أشد من تعب الجسد , فإن تشتت التفكير تخبط الجسد في علّته , وبها تكون معالجة التفكير وإنارة دربه للمسار الصحيح , كي لا يغرق أكثر وتصبح حياته جحيماً . وأما عرف مجتمعنا فلكل قاعدةٍ شواذ .. والبرتوكول المجتمعي لدينا بلا شك يرفض أو لم يتقبل ولم يعتاد عليها , ودورنا أن لا نقف أو نسير على مسار من قبلنا دون تغيير مع تعديل المفاهيم والرغبات التي نرى فيها لا تخدم متقلبات العصر , وبها يخرج لنا جيلاً مقتنع بما يفعله وما يحكم حياته .

ميرال .. أجزتي القول بمعاني فاضلةٍ وبلاغة سخيّه , إنني مقدرٌ لكِ ذلك . كوني بخير






* بروووكي ..

هذا من كرم خلقك , وطيبة قلبك , لك صادق الود عزيزي .

بقايا ذكريات 14-12-2010 09:14 AM

* عزتي في عفتي ..

حياء الفتاة يمنعها بلا شك , ولكن كما أسلفت فالأمر يعود على حسب قوة الترابط بين الفتاة وأهلها , ومدى تفاهمهم معها وروح الأخذ والعطاء مع إبنتهم , وبهذا يزول الإشكال أو تزول أول خطوط المشكلة .
سلمتي أيتها القديرة على هذا الحضور .




* نزاريّـةُ الهـوى ..

ما زالت أيتها الفاضلة تلك الأشياء تمارس , وهي على حسب عقليات المجتمع الذي حولنا , تستطيع تسيير كل شيء على حسب قناعاتهم أو لنقل على حسب الإعتياد والمألوف , ويحتاجون للتنبيه والتحذير عن تلك الأمور . وأما تقب المجتمع أو العائلة لتلك الحالات , فهي تأتي في ندرةٍ والسائد غير ذلك .. ولهذا نقول مع نشر التوعية فيمن حولنا , وتنوير عقولهم بالجديد والمتغيرات , حتى لو لم يقتنعوا على أقل الأحوال فتحنا أحد أبواب عقولهم إيذانا لـ أن يتقبلوها مستقبلاً .
نزارية الطهر ,, كريمة الخلق أنتي , لكِ دعوات متتالية , من موطن الشكر أنا ممتن .

* ماتهاب ..

حظوظ الشباب أوفر , لجانب التمني والطلب , وهي شريعة الحياة بشكلٍ آخر , والجانب الآخر الذي تحدثين عنه هو أنه يحق للفتاة أن تختار من ترغبه , ومن تتمناهـ , ولا تستطيع البوح بذلك خشية مجتمعها الذي تربى على ذلك , إذن من المهم ترسيخ تلك الأشياء فيمن حولنا , أو فتح مجال لـ وميضٍ من أمل وأمنيات , الأمر يحتاج لجراءة وتأني , في إختيار من نرغبهم , حتى لا تنقلب إختيارتنا عكسية النتائج , مع إنني نسبياً مع توفير الرغبة إن أصرت أو اصر , وحتى لو نظرنا لجانب السلبي فيها , فعلى أقل الأحوال يعيشوا وقتاً ويتفارقوا بقناعة أفضل من أن يعيشوا دهراً في أمنيات وخيال طائر , وبهذا يزيلوا عنهم غمامة الأمنية السابقة .
تلك الفتاة التي ذكرتيها جريئة , مع أن الحياء سيطر على كل من حولنا , فأصبح لو تأملتي النتائج عكسية في مردودها , فأصبح الجفاف العاطفي مكتوم داخل القلب , ومن الصعوبة البوح به , وعلى النقيض في الدول الأخرى العربية , نجد أن الفتاة تعبر حبها لأخيها وأبوها أمامه وهكذا .. دون خوف لأنها أعتادت على ذلك .
ما تهاب .. أهلاً بك .. وبمداخلتك الرائعه . كوني على خير .




Miss pink ..

هذا ما نأمله .. تصحيح تلك المفاهيم , وتغيرها عن السابق , ومثل ما تفضلتي به , كان سابقاً لا يمكن للفتاة أن ترفض , وحتى أن هناك إمرأءة تجاوز عمرها الخمس واربعون سنه , تقول لم أعرف عن زواجي سوة وقت المغرب , وبعد العشاء حفل زواجي .. وكنت أبكي ولا أدري مالحكاية . ببساطة والدها زوجها دون أن يرجع لها , ولا حتى يخبرها.
.. الخلاصة أننا لو أستغلينا الإجتماعات واللقاءات فيمن حولنا في طرح المواضيع وتثقيف من حلونا لكانت نتائج هذا الأمر إيجابية , بدل أن نفتح مواضيع الضحك لساعات ولا نستطيع فتح موضوع مهم لنصف ساعه .
أطيب الأمنيات لك .. موفقة للخير أختي الكريمه .




* مب تسذا ..

أحسنت أنت في هطولك .. فهو شرفٌ لي أيها الفاضل , كن بالجوار دوماً


الساعة الآن +4: 07:20 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.