![]() |
جميلة تلك البشرى التي تتهاتف لنصيحة لها من الأخرة جزاء أرتق وأرق فإن منزلتك عند أخر آيه تقرأها لك من أكاليل رائحة الورود جزاء عند رب الجنان |
جزاكم الله خير
|
بالتوفيق للجميعـ
وهذا الجهد من الجمعية ليس بالغريب فلقد شربنا من منهلها صغارا وشبانا والان مع الكبار الله يحفظ هذه الجمعيه ويديم خيرها وعطائها وان يحرم وجوه الجنود المجهولين في الجمعيه من النار وان يدخلهم الجنه مع النبيين والصديقين والشهداء فاقل مانقدمه للجمعيه الدعاء لهم بكل خير وان يثبتهم ربي على هذا النهج واشكرك ياناقل هذه البشرى |
رااااااااااااااااااااااااااااااائع جداً
|
مشكككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككك كككككككككككككككككككككككككككككوووووووووووور
|
اضيف على الموضوع
هناك حلقة للكبار من غير تحديد عمر من بعد صلاة العصر ومن السبت الى الثلاثاء وتشمل على الحفظ وتصحيح التلاوة والتجويد ومعتمدة من معهد الامام عاصم وذلك في جامع ابالخيل ( المحيسني سابقا ) في المنتزة |
جزاكم الله خيرا
|
جزاك الله خير ووفقك لما يحب ويرضاه !
الدآل على الخير كفاعله :: |
الله يجزاك خير
|
الله يجزاكم خير
|
جزاكم الله خيرا
فكرة رائعه وسباقه أتمنى لكم التوفيق والسداد |
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك فالدال على الخير كفاعله. قال النبي صلى الله عليه وسلم: « لو جعل القرآن في إهاب ثم ألقي في النار ما احترق » رواه أحمد. إن من حفظ القرآن وعمل بما فيه ، أثابه الله على ذلك ثوابا عظيما ، وأكرمه إكراما بالغا ، حتى إنه ليرتقي في درجات الجنة على قدر ما يقرأ ويرتل من كتاب الله . فقد روى الترمذي (2914) وأبو داود (1464) عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" يقال لصاحب القرآن اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها " والحديث صححه الألباني في السلسلة الصحيحة (5/281) برقم 2240 ، وقال بعده : ( واعلم أن المراد بقوله : " صاحب القرآن " حافظه عن ظهر قلب على حد قوله صلى الله عليه وسلم : يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله . . أي أحفظهم ، فالتفاضل في درجات الجنة إنما هو على حسب الحفظ في الدنيا ، وليس على حسب قراءته يومئذ واستكثاره منها كما توهم بعضهم ، ففيه فضيلة ظاهرة لحافظ القرآن ، لكن بشرط أن يكون حفظه لوجه الله تبارك وتعالى ، وليس للدنيا والدرهم والدينار ، وإلا فقد قال صلى الله عليه وسلم : أكثر منافقي أمتي قراؤها ) انتهى . وجاء في فضل حافظ القرآن : ما رواه البخاري (4937) عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام البررة ومثل الذي يقرأ وهو يتعاهده وهو عليه شديد فله أجران ". وحافظ القرآن يسهل عليه أن يقوم الليل به ، فيشفع فيه القرآن يوم القيامة ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم " الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة يقول الصيام أي رب إني منعته الطعام والشهوات بالنهار فشفعني فيه يقول القرآن رب منعته النوم بالليل فشفعني فيه فيشفعان " رواه أحمد والطبراني والحاكم ، وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم : 3882 |
الله يجزاك ألف خير
واللهم أجعلها في ميزان حسناتك |
الله يبشرك بالخير وجعل ذلك في موازين اعمال القائمين عليه |
الساعة الآن +4: 03:02 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.