![]() |
ومن قال ان التعري يقال عنه كشخه !! الي يتعرن لهن حالتين:re : 1 - القراوى او الي يحسون بالنقص فطاحو بالتمدن عرررض فجابو كل الي عندهم بالتعري (نقطة ضعف) يعني اننا متمدنين ومتطورين:confused: والله ان الي اصلهم من الاساس كشخهooo1 مايلبسون كذافلبسهم راقي جداوكله فخاااامه مااقول كم طويل ولااقول سيور وتعري 2 - او انهم اساسهم ناس ناشئين على التعري من اجدادهم (ماعندهم باللبس حرام وحلال) وهذي الفئة من الناس الكل يعرف انها لايمكن توجد باهل القصيم خاااصه حتى لو انهم بديرة غير القصيم فاهلها معروفين بالتحشم منذو القدم اصلا اللبس العاري من ( التخلف ) والرجعيه :42 بداية لبس البشر كان اوراق او ماشابه على العوره ثم بدا الانسان يرتقي شيا فشيا حتى صار يزداد بالتستر لجسمه حتى وصل ان يتفاخر بلبس الملابس الطويله (مثل افلام الخمسينيات) النساء بفساتين تسسسحب ثم يوم دخلت اليهود بالتجاره صارت تحبب التقصير ثم ثم وهكذا حتى وصلت الامور للبس بناتنا قمصان----- بالحفلات !!! يعني رجعن الحريم للوراء بلبس العاري كما كانت بداية خلقة الانسان قبل تطوره لكن الحمدلله ارى الان ان اكثر النساء يتقدمن للامام فهالسنه والي قبله اسمع كثير الي بدن يخيطن تنانير وو وواللع كلن يسالهن منين لك هالتنوره تهبل !! وتغيرت نضرة الكثير للعاري(موضه وولت او من ناحية الحلال والحرام) اسسسسسسسفه عالاطاله:) |
اقتباس:
هدانا الله واياكم .. و سلم الله فاكِ من كل شر.. |
لاحول ولا قوه الا بالله |
اقتباس:
كلام عين الصوااااب المفروض ان الحريم الكبار يوصن بناتهن على الحشمة والاب يكون حازم في مثل هالسوالف مايصير مدربي راسه |
اللهم ثبتنا على الحق وعلى الدين وعلى الحياء حتي نلاقيك وانت عنا راضي
|
إن نعم الله علينا كثيرة ومتتالية: {وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا} سورة النحل 18. ومن هذه النعم، نعمة الزواج، بل إنها آية من آيات الله، قال تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} سورة الروم: 21.
ولكن- وللأسف الشديد- بدل أن يشكر الله على هذه النعمة، ويراعوا فيها الآداب الإسلامية، فإنها تنقلب الموازين، فتصبح السنة بدعة، والبدعة سنة، والمعروف منكراً، والمنكر معروفاً، و وتنقلب السعادة إلى شقاء، والفرح إلى ضنك وتعاسة، فتبدد الأموال، وتهدر من أجل الشهرة زائفة، أو رياء ممقوت، وهذا ما يفعله أكثر الناس اليوم في جميع أفراحهم، وخاصة في أفراح الزواج حتى بات مجرد ذكر الزواج يورد علينا الخواطر الرهيبة، والمشاق المدمرة، والأشباح المخيفة، بسب ما يكتنفه من تكاليف مالية باهظة، وتقاليد زائفة، ناجمة عن حب الشهرة والرياء، ومطلب التفاخر، مما أدى بالغالبية العظمى من الشباب إلى الفرار من الزواج، وصرف النظر عنه. اللهم أهدي نساء المسلمين وأحفظهن من نزغات الشيطان يارب العالمين |
اسد الحسبة (( والنعم ))
كلام جميل لازم نغير من وضعنا وبلاش فخفخة |
الساعة الآن +4: 03:27 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.