![]() |
اللهم آمين .
فكرٌ نير , لِـيباركَ فيه الرب ولِـيحفظكَ !
|
اقتباس:
اخي العزيز توضيح فقط. هل اخبرتني, لماذا يشكون الجوع والفقر؟ ألم يتم حصار العراق 13 عام من قبل امريكا ظلما وعدوانا؟. لذا, تجد العراقيين يحبون شهيد الحج الاكبر. لك تحياتي |
حسبنا الله نعم الوكيل " نعم المولى ونعم النصير |
اقتباس:
يلتبس على الكثيرين معنى الثورة وليس المعنى للكلمة ولكن المعنى الحسي الذي سيعقبها شكر الله لك هذا التوضيح وهذه المتابعة |
مطامع .. !!ّ الأخ الكريم " قاهر الروس .. . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. . كلامك أخي عن المطامع هنا .. يشبه ذاك المتلكم عن الفتنة التي تجرها هذه الاعتصامات من قبل الشعوب على طغاة الحكام .. !! ولكننا نتسائل أين الفتنة وأين تكون هل هي في أسواق نراها وهي تحوي وتخرج لنا في كل يوم بقضايا وجرائم عرض وشرف .. وغير ذلك من حالات التبرج والسفور .. ! وأيضاً أتسائل عن كثيراً من الفتن التي ينشرها إعلامنا العربي عبر تلفازه المليء بالفتنة والخنا ..! فهذه الشعوب ثارت بعدما تفشى الفساد في محيطها وأصبح هذا الفساد وصمت عار تعرف به هذه الدولة أو تلك .. في باراتها ومراقصها وبيوت الدعارة فيها ..! بعدما بث هؤلاء الحكام بين الشعوب الفتنة الحقيقية .. حتى ذهب عن بلدانهم الأمن واستبدلوه بالتناحر والنعرات الطائفية أو القبلية وغيرها من وسائل التفرقة .. فيكون الشعب متفكك متناحر من الداخل ويسهل حكمه .. ! فهذه هي أياضاً من مصالح الحكام ,,, وأيضاً تفكك الشعب هو أول محفز لكل لص ومرتزق .. ! فإن تكلمنا عن المصالح .. للدول العضمى أو الصغرى .. العدوة منها أو الصديقة ..!! فإنني أول ما سأقول : لماذا لا يكون هؤلاء الحكام العرب أهل مطامع أو بالأصح أهل مصالح .. يسعون بها إلى تنمية شعوبهم ، وبلدانهم وتكون هذه التنمية تنمية حقيقية تشمل البشر والحجر ..!! وتكون تنمية ترى على أرض الواق ولها تأثيرها الإيجابي على كافة فئات الشعب .. ! بدلاً من هذه الحال التي تعاني منها أغلب إن لم يكن كافة الشعوب العربية اليوم .. !! فهم أي الشعوب بين ( مطرقة الحاكم وسندان طمع الأعداء ) ..! لذا لوأن الحكام العرب يشاركون شعوبهم بهذه المصالح .. دون التحيز لمصالحهم لما كلفهم هذا الجهد لحماية عروشهم من شعوبهم .. والأعداء تتفرج وتستحين الفرص للإنقضاض ..! فهنا يجب أن نعلم جميعاً شعوباً وحكومات .. أنه لن يدافع ويحمي الحكومة إلا الشعب .. ولن يخدم الشعب إلا حكومته .. مع العلم أن الأنظمة هي أهون إسقاط بهذه المسيرات من الحروب .. فيجب على الحكام العرب جميعاً .. دون استثناء أن يسلكوا ذاك المسلك الصحيح الذي سلكه الفاروق برعيته رضي الله عنه .. وأن يبحثوا عن حوائج شعوبهم ومظالمها .. ويكون هذا الفعل خشية من الله كما فعل الفاروق رضى الله عنه وهو الذي خاف بأن يحاسبه على بلغة قد تتعثر بالعراق لأنه لم يسوي لها الطريق . والشعوب العربية اليوم أهلكتها الطرق وهي تبحث عن عزتها .. أخي الكريم لا مملكة البحرين ولا غيرها في مأمن من هذه الأحداث إن استمرت بهذا التهميش الذي يمارس على الشعوب أو فئات منها . فـ " العدل هو أساس الملك " ، وهو أيضاً ما تحتاجه الشعوب .. كما أن الأمن والطمأنينة هو ما تحتاجه الحكام .. !! وهذا لا ينبغي إلا من الله ثم من شعب يكافئ حاكمه العادل بالأمن والمحبة والفداء الحقيق لا شعار يردد وهو زائف . ! الشاهد : أن لكل منا مطامع والغرب والشرق لايختلفون معنا فكلنا نحمل ذات النفس البشرية التي يجب أن تعود إلى فطرتها التي تهلكها التفرقة والظلم والبغي .. وتمنوا بسلام تحت مظلة التآخي والمحبة والوحدة ..! وكل هذا لن يتحقق لأمة مسلمة إلا بتوحيد الله حق التوحيد .. والرجوع إلى سنة المبعوث نذيراً وبشيراً للناس كافة .. فمن باب أولى أن تعود لهذا الدين أمة بعث هذا الرجل فيها ..! أظنني أطلت وتشعبت فإن كان هذا فاستميحك العذر . والسلام عليكم ورحمة الله .. اقتباس:
* الأخ يوسف السراي .. تحية طيبة .. وبعد .. من اعطى ايران الحق في العبث وانتهاك اعراضنا في افغانستان؟الجواب : لا أحد الجواب : لا أحد غير المصالح !! من اعطى ايران الحق في العبث وانتهاك اعراضنا في العراق؟ الجواب : أيضاً لا أحد غير المصالح !! .. الأخ يوسف أعترف لك أن إيجاباتي ستبدو لدى البعض إيجابات غريبة ..!! ولتوضيح أعو لكلامي مع الأخ الزميل " قاهر الروس " عن ما يقال عنه مطامع فنحن نعده مطامح موهم يعتبرونه مصالح .. ! فهذا الخطأ تتحمله حكومات وصل بها الإنبطاح إلى حد الخيانة والتواطئ مع العدو .. فنحن أمة العرب نتقتل أبنائنا وإخواننا باسم مكافحة الإرهاب .. والغرب وإيران يخرجون المجرمين من سجونهم ويجندوهم ضدنا أو ضد أي عدو محتمل ... لا بل وصل إلى بعض حكام العرب إلى الوقوف ضد هذه الثورات بهذه الفئات من المرتزقة .. كما فعل حسني وبن علي .. وهذا القذافي يسطر أروع وأشنع سطور في تاريخ ليبيا الحرة . أخي الكريم .. سؤالي لك . لماذا لا يكون لهؤلاء الحكام العرب مصالح غير حماية عروشهم .. ومطاردةشعوبها واعتقالهم .. وللعلم : فهؤلاء المطاردين والمعتقلين في السجون العربية .. هم نخبة وأحرار ومفكرين . بدأو بنقد أدى بهم إلى الاعتقال .. أو إلى الهروب من هذا الاعتقال . فإن أردت الإجابة .. فالذي أعطى إيران الحق بكل ما قلت .. : هو حماقة ، وسذاجة بعض الحكام العرب .. وخيانة البعض الآخر . فهذه الثورات لم تقم إلا ضد طاغية ، وخائن ، وعميل . |
الأُخْوَةُ وَالأخَوَاتْ
وَقَفْتُ عَلى كُلِّ رَدٍّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ ، فبَارَكَ اللهُ فِيْكُم وَأحْسَنَ إِليْكُم الشُّكْرُ لَكُمْ فَرْدًا فَرْدا |
اقتباس:
اخي العزيز لسـ المواطن ـان سابقا, كان اساس قواعد الحكم هو التعامل مع امريكا, وتسليم العباد والبلاد لها ذلا وخضوعا, لكي يستمروا بـ الحكم, وخير نموذج على ما اقوله, هو الاحمق معمر القذافي, حين احتلت امريكا العراق, خاف وارتجف, وذهب ولده سيف الاسلام واتصل مباشرة مع وزارة الخارجية الامريكية, واقام معها علاقات فوق الطبيعية. الآن, هذه القاعدة سقطت, سقطت, وحين سقطت, تأكد للعالم اجمع ان الشعب له كلمه وباستطاعته فعل الكثير الكثير. لك تحياتي |
اضحكني هذا التحليل ,! عمواما مثل هذا الكلام قاله من قبل أتباع بن علي وأتباع حسني ! |
رُبَّما نَحْتَاجُ هَذا الَمْوضُوعِ للتّذكير اليَوْم
وَ للشَّيخ عَبْد الرَّحمن البَّراك فَتْوى فِي هَذهـ المُظَاهرَات . |
[ [جزاك الله خيرا .........................
|
السعوديه خسرت أكبر وأقوى حليف لها ( مصـر ) والعلاقه معها الآن لا يعرف لها "وجه من قفا"
والحصار الشيعي الآن من كل الإتجاهات الشيعه بالشرقيه "القطيف" وبالغربيه_المدينه المنوره "النخاوله" والجنوب "الاسماعيليه . وعلى الحدود الشماليه "العراق" والجنوبيه " الحوثيين" والشرقيه " البحرين إذا نجحت ثورتهم " هذآ غير المتربصين لثروات هذه البلاد التي يعتمد عليها الاقتصاد العالمي الحكومه ليست الأفضل والملك عبدالله ليس ملاكاً لكن في مثل هذه الظروف بالذات الثورة تعني الخيانه والخاين جزاءه الضرب بالشباشب حتى الموت |
اقتباس:
|
حقيقة كلامك عين الحقيقة والواقع ..
أشكرك لهذا الطرح الراقي .. وأسأل الله الحماية لبلدنا .. دمتم بخير .. |
الساعة الآن +4: 12:43 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.