![]() |
حلو الموضوع شكرا لك |
كلام بصميم
كلن يقول الناس تغيرت الف شكر لك اخي ابو ربى شكرا |
بصراحه الناس تغيرت -وماعاد احد ينفع فيه العطاء تعبنا وكل الحياة مصالح وبس
|
اقتباس:
وكذلك أنت من عالم آخر والدليل رقم ( 2 ) <<< إذا أنت لبيب عرفت معنى رقم 2 ;) المهم الناس تغيروا لكن الاسامي ماتغيرت |
اقتباس:
والأمل وحسن الظن موجود ولله الحمد .. ولكن لكلٍ وجهة نظر لمن حوله . بورك فيكِ . |
<من قال هلك الناس فهو أهلكهم> لاشك كلنا أنصدمنا بتغير كثيرمن الناس سوا كانوا أقارب أو أصحاب أو زميلات بس لو خليت لا خربت فيه ناس مثل الذهب في الفرح والحزن معك حتى لو قصرنا بحقهم
|
الدنيـا كما هى ولكن من تغيـر هم البشر .. نعم فمعظم البشر للأسف تغيروا للأسوء لإبتعادهم عن الديـن وقربهم من حياة المجون وتطبيق العادات والتقاليـد الغربيـة إن تغيير النفس يتوقف بتعلق القلب بالله والإستعانـة بـه مـــوضــوع جميـــل بارك الله فيك اخي ابوربــــى تحيــاتي *** |
مهما حاولنا أن نلمع زماننا الحاضر فلن نستطيع ، فالزمن تغير وهذه حكمة الله تعالى في تعاقب الأزمان وكل زمن سيأتي ما بعده أسوء منه فخير الأزمان هو زمن محمد صلى الله عليه وسلم وصحابته جاء عن النبي-صلى الله عليه وسلم- قال: ( خير القرون قرني أو القرن الذي بعثت فيه ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ) تأملوا هذا الكلام الذي كتبه العلامة ابن سعدي قبل 65 سنة في شرح حديث «القابض على دينه» قال العلامة ابن سعدي ـ رحمه الله ـ في شرح هذا الحديث، وهو آخر حديث في كتابه النفيس «بهجة قلوب الأبرار وقرة عيون الأخيار في شرح جوامع الأخبار» : الحديث التاسع والتسعون عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر » رواه الترمذي . وهذا الحديث أيضا يقتضي خبرا وإرشادا . أما الخبر ، فإنه صلى الله عليه وسلم أخبر أنه في آخر الزمان يقل الخير وأسبابه ، ويكثر الشر وأسبابه ، وأنه عند ذلك يكون المتمسك بالدين من الناس أقل القليل ، وهذا القليل في حالة شدة ومشقة عظيمة ، كحالة القابض على الجمر ، من قوة المعارضين ، وكثرة الفتن المضلة ، فتن الشبهات والشكوك والإلحاد ، وفتن الشهوات وانصراف الخلق إلى الدنيا وانهماكهم فيها ، ظاهرا وباطنا ، وضعف الإيمان ، وشدة التفرد لقلة المعين والمساعد . ولكن المتمسك بدينه ، القائم بدفع هذه المعارضات والعوائق التي لا يصمد لها إلا أهل البصيرة واليقين ، وأهل الإيمان المتين ، من أفضل الخلق ، وأرفعهم عند الله درجة ، وأعظمهم عنده قدرا . وأما الإرشاد ، فإنه إرشاد لأمته ، أن يوطنوا أنفسهم على هذه الحالة ، وأن يعرفوا أنه لا بد منها ، وأن من اقتحم هذه العقبات ، وصبر على دينه وإيمانه - مع هذه المعارضات - فإن له عند الله أعلى الدرجات ، وسيعينه مولاه على ما يحبه ويرضاه ، فإن المعونة على قدر المؤونة . وما أشبه زماننا هذا بهذا الوصف الذي ذكره صلى الله عليه وسلم ، فإنه ما بقي من الإسلام إلا اسمه ، ولا من القرآن إلا رسمه ، إيمان ضعيف ، وقلوب متفرقة ، وحكومات متشتتة ، وعداوات وبغضاء باعدت بين المسلمين ، وأعداء ظاهرون وباطنون ، يعملون سرا وعلنا للقضاء على الدين ، وإلحاد وماديات ، جرفت بخبيث تيارها وأمواجها المتلاطمة الشيوخ والشبان ، ودعايات إلى فساد الأخلاق ، والقضاء على بقية الرمق . ثم إقبال الناس على زخارف الدنيا ، بحيث أصبحت هي مبلغ علمهم ، وأكبر همهم ، ولها يرضون ويغضبون ، ودعاية خبيثة للتزهيد في الآخرة ، والإقبال بالكلية على تعمير الدنيا ، وتدمير الدين واحتقاره والاستهزاء بأهله ، وبكل ما ينسب إليه ، وفخر وفخفخة ، واستكبار بالمدنيات المبنية على الإلحاد التي آثارها وشررها وشرورها قد شاهده العباد . فمع هذه الشرور المتراكمة ، والأمواج المتلاطمة ، والمزعجات الملمة ، والفتن الحاضرة والمستقبلة المدلهمة - مع هذه الأمور وغيرها - تجد مصداق هذا الحديث . ولكن مع ذلك ، فإن المؤمن لا يقنط من رحمة الله ، ولا ييأس من روح الله ، ولا يكون نظره مقصورا على الأسباب الظاهرة ، بل يكون متلفتا في قلبه كل وقت إلى مسبب الأسباب ، الكريم الوهاب ، ويكون الفرج بين عينيه ، ووعده الذي لا يخلفه ، بأنه سيجعل له بعد عسر يسرا ، وأن الفرج مع الكرب ، وأن تفريج الكربات مع شدة الكربات وحلول المفظعات . فالمؤمن من يقول في هذه الأحوال : " لا حول ولا قوة إلا بالله " و" حسبنا الله ونعم الوكيل . على الله توكلنا . اللهم لك الحمد ، وإليك المشتكى . وأنت المستعان . وبك المستغاث . ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم " ويقوم بما يقدر عليه من الإيمان والنصح والدعوة . ويقنع باليسير ، إذا لم يمكن الكثير . وبزوال بعض الشر وتخفيفه ، إذا تعذر غير ذلك : { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا } ، { وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ } ، { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا } [ الطلاق : 2 ، 3 ، 4 ] نقلت كلامه للفائدة . كتب الله أجرك على موضوعك القيم . |
*من وجهة نظري* لو كل شخص عامل الناس كما يحب أن يعامل ... لاصبحت الحياة اسهل وعشنا بسلام.. راق لي موضوعكـ اخي... |
اقتباس:
ولكن مهما لا حظنا تغيراً فيمن حولنا لا يجب أن نعمم على الكل .. ! بل يجب أن يكون المسلم متفائلاً دائماً .. ! كون البعض أخذ موقفاً من هذا أو ذاك وجعل الثقة تنعدم في الآخرين فهذا لا يبرر لنا أن نكون مثلهم .. بورك فيكِ . |
اقتباس:
شكراً لك . |
اقتباس:
لكن لماذا نقول هذا الكلام .. ؟؟ لأن هذه النظرة تشاؤمية . بارك الله فيك . |
( نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ومهما ابتغينا العزة بدونه أذلنا الله ) كلمة لعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعن أبي عبيدة عن ابن مسعود مرفوعا { لما وقعت بنو إسرائيل في المعاصي نهتهم علماؤهم فلم ينتهوا فجالسوهم في مجالسهم وواكلوهم وشاربوهم فضرب الله قلوب بعضهم ببعض ولعنهم على لسان داود وعيسى ابن مريم { ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون } . وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم متكئا فجلس فقال : لا والذي نفسي بيده حتى تأطروهم على الحق أطرا } رواه أحمد . ولأبي داود { ثم يلقاه من الغد وهو على حاله فلا يمنعه ذلك أن يكون أكيله وشريبه وقعيده فلما فعلوا ذلك ضرب الله قلوب بعضهم ببعض ثم قال : { لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود } إلى قوله { فاسقون } ثم قال : كلا والله لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر ولتأخذن على يد الظالم ولتأطرنه على الحق أطرا ولتقصرنه على الحق قصرا } زاد في رواية { أو ليضربن الله بقلوب بعضكم على بعض ثم ليلعننكم كما لعنهم } وروى [ ص: 173 ] الترمذي وابن ماجه هذا المعنى . وقال الترمذي حسن غريب . وروياه أيضا مرسلا وإسناد هذا الخبر ثقات وأبو عبيدة لم يسمع من أبيه عندهم . |
اقتباس:
ولكن مادام أنكِ تقولين أنكِ تراجعين نفسك وترين أنكِ ما قصرتي معهن . فهذا دليل على أنهن فيهن خلل في التعامل .. ! بورك فيك . |
الساعة الآن +4: 04:33 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.