بريدة ستي

بريدة ستي (http://www.buraydahcity.net/vb/index.php)
-   ســاحـة مــفــتــوحـــة (http://www.buraydahcity.net/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   توقيت الثوره السوريه خطاء جسيم .... (http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=306790)

الزنقب 26-06-2012 03:08 PM

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها إبراهام (المشاركة 3468798)
رأيه مثبّط ..



اسال الله ان يكون راي صوبا مستشرفا للمستقبل

اكثر من كونه تثبيط

تحياتي

الزنقب 26-06-2012 03:09 PM

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها بنت بلادن (المشاركة 3468518)
من حق الكاتب أن يقول رأيـه ,

هو لا يهاجم أحد , ولا يحبط أحد , ولم يمنع التبرعات عن أحد !

ولكنه يقرأ الصورة كما يقرئها العقـلاء لا المتحمسين ,

الزنقب كنت مع رأيك ومازلت ,

وفقك الله لكل خير ,


مرحبا بك

هو رأي خاص احتفظ به لنفسي

ولا اجبر به احد من الناس وانا مع

الجماعه في كل شي

تحياتي لك

الزنقب 26-06-2012 03:11 PM

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها أه لريح الجنة (المشاركة 3468714)
تفسير الطبري
( الذين قالوا لإخوانهم وقعدوا لو أطاعونا ما قتلوا قل فادرءوا عن أنفسكم الموت إن كنتم صادقين ( 168 ) )

قال أبو جعفر : يعني تعالى ذكره بذلك : " وليعلم الله الذين نافقوا "" الذين قالوا لإخوانهم وقعدوا " .

فموضع"الذين" نصب على الإبدال من"الذين نافقوا" . وقد يجوز أن [ ص: 382 ] يكون رفعا على الترجمة عما في قوله : "يكتمون" من ذكر"الذين نافقوا" .

فمعنى الآية : وليعلم الله الذين قالوا لإخوانهم الذين أصيبوا مع المسلمين في حربهم المشركين بأحد يوم أحد فقتلوا هنالك من عشائرهم وقومهم"وقعدوا" ، يعني : وقعد هؤلاء المنافقون القائلون ما قالوا - مما أخبر الله عز وجل عنهم من قيلهم - عن الجهاد مع إخوانهم وعشائرهم في سبيل الله"لو أطاعونا" ، يعني : لو أطاعنا من قتل بأحد من إخواننا وعشائرنا"ما قتلوا" يعني : ما قتلوا هنالك قال الله عز وجل لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم : "قل" ، يا محمد ، لهؤلاء القائلين هذه المقالة من المنافقين"فادرأوا" ، يعني : فادفعوا .

من قول القائل : "درأت عن فلان القتل" ، بمعنى دفعت عنه ، "أدرؤه درءا" ، ومنه قول الشاعر :


تقول وقد درأت لها وضيني أهذا دينه أبدا وديني


يقول تعالى ذكره : قل لهم : فادفعوا إن كنتم ، أيها المنافقون ، صادقين في قيلكم : لو أطاعنا إخواننا في ترك الجهاد في سبيل الله مع محمد صلى الله عليه وسلم وقتالهم أبا سفيان ومن معه من قريش ، ما قتلوا هنالك بالسيف ، ولكانوا أحياء بقعودهم معكم ، وتخلفهم عن محمد صلى الله عليه وسلم وشهود جهاد أعداء الله معه [ عن أنفسكم ] الموت ، فإنكم قد قعدتم عن حربهم وقد تخلفتم عن جهادهم ، وأنتم لا محالة ميتون . كما : - [ ص: 383 ]

8199 - حدثنا ابن حميد قال : حدثنا سلمة ، عن ابن إسحاق : " الذين قالوا لإخوانهم " ، الذين أصيبوا معكم من عشائرهم وقومهم" لو أطاعونا ما قتلوا " الآية ، أي : أنه لا بد من الموت ، فإن استطعتم أن تدفعوه عن أنفسكم فافعلوا . وذلك أنهم إنما نافقوا وتركوا الجهاد في سبيل الله ، حرصا على البقاء في الدنيا ، وفرارا من الموت .

ذكر من قال : الذين قالوا لإخوانهم هذا القول ، هم الذين قال الله فيهم : "وليعلم الذين نافقوا" .



جزاك الله خيرا على النقل من تفسير الطبري

لكني لا افهم ما دخل هذا النقل في موضوعنا


الساعة الآن +4: 04:52 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.